تويت
تشعل المسرح وهي تتمايل مع
عصا غليظة الجمال على أنغام
(كامل الأوصاف)
اقتربت منه بطرب
اقترب منها بوهج
هوت بالعصا على قفاه
عندما صرخ..
لست من ضلع اعوج!..
-
تشعل المسرح وهي تتمايل مع
عصا غليظة الجمال على أنغام
(كامل الأوصاف)
اقتربت منه بطرب
اقترب منها بوهج
هوت بالعصا على قفاه
عندما صرخ..
لست من ضلع اعوج!..التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 11-12-2010, 06:10. -
المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
ألله ألله يا وفاء
اقتربت منه بطرب
اقترب منها بوهج
ما هذه اللغة الشاعرية الرائعة التي تهطل من قلمك
حق لك أن تكتبي الشعر
فهذا شعر زلال قراح
وأما النص
فجميل لأنه يقول بعض ما يتم السكوت عنه
كأن الضرب مخصص وحصري على المرأة
جميل وعميق
شكرا مع المودة يا وفاء -
المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركةالأستاذ/يوسف أبوسالم
أغرقتني وصفحتي بمسك محبرتك
شكراً لك واتنمى أن تضيف دائماً بكثيرك لـ قليلي
أسعدني أن تنال كلماتي منك كل هذا النور
خالص الود وباقات وردتعليق
-
أحيانا هناك ما يلزم
وأحيانا هناك من يستحق
وهنا ما قل ودل
دام قلمك .....وثورتكتعليق
-
الحكم عادة بيد حامل العصا و إن كانت معدّة للرّقص.
مفاتيح النصّ :
مفتـون : ادّخار المرأة للمتعة و حسب
هوت بالعصا على قفاه : حالة الثّورة أو ما يسمّى بالانقلاب
لست من ضلع اعوج!..:اعتراف متأخّر ليته جاء نتيجة إدراك سلميّ
مفاتيح تحيل على أنّه يتناول بالطّرح قضيّة استعباد المرأة العربيّة .
للنصّ أبعاد مترامية الأطراف رحبة التّآويل،و أتساءل
أليس هناك منطقة وسطى بين أن يضربها و بين أن تضربه،بين أن تغلبه و بين أن يغلبها؟
أكان لا بدّ من العصا ليحقّق رجولته بها،معها؟
أكان لابدّ من العصا لتبلّغ صوتها؟
مبدعة أستاذة وفاء.تعليق
-
الفن رسالة نبيلة
وغالباً ما يساء إليه
من الفنان نفسه ومن المتلقي
صورة ماثلة أمامي منذ كنت صغيراً
راقصة يزج بها بين قطيع من الذئاب
تتلوى ....... وهم يتأوهون
استنزاف وتشتيت طاقات وانحراف
جميلة أختي وفاء
أحب المرأة التي تدافع عن نفسها
ولاتدعي أنها ضلع قاصر
تحية لقلمك الجريءهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةالأستاذ/اسماعيل الناطور
دائما هناك حلم، فرح، حزن وورد
وهنا حرف عطاء نبض نورك اللامحدود
شكراً لكوكب حرفك
احترامي وتقديريتعليق
-
المسرح والمسرح.
أتذكر جيدا منذ عقود خلت , عندما احتفلت مدينتي باليوم العالمي للمسرح, علقت لافة كبيرة بالشارع العام وكتب عليها بخط عريض- المسرح مرآت المجتمع...-.لكن في هذا المشهد انقلبت الموازين وأصبح المستقيم أعوج وطريقة التصحيح هي العصا. شكرا على التوضيح.المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
تشعل المسرح وهي تتمايل مع
عصا غليظة الجمال على أنغام
(كامل الأوصاف)
اقتربت منه بطرب
اقترب منها بوهج
هوت بالعصا على قفاه
عندما صرخ..
لست من ضلع اعوج!..[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركةصباح الخير.. أستاذ/محمد
أسعدني كثيراً تواجدك في صفحتي
نعم كما ذكرت النص مفتوح نوعا ما على التأويلات
وجميله جداً تساؤلاتك
فبين أن يضربها أو تضربه
لا غالب ولا مغلوب إذا كان هناك توازن قوى!..
العصا بيدها وهي من اعتدت عليه بالضرب!..
لأنه عصى.. لحقته بالعصا!..
خالص الشكر لتفاعلك
كل احترامي
تعليق
-
الأخت الغالية وفاء :
دائماً لديك ما يُكتب وما يُقال ...وما هو جدير بالقراءة والاستماع ..
تضربين بسياط القلم ، الواقع المرير الذي نعايشه ..
بوركتْ يداك ...
كم تلزم هذه العصا لتداوي الجّراح ، وتوقظ العيون ،وتستصرخ القيم من جديد ؟؟؟؟!!!
أحيّيك بشدّة أختي وفاء...
ومع أطيب أمنياتي ...لك المودّة
تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدودتعليق
-
الاستاذة وفاء
قال الجميع ما يجب ان يقال
تحيتي وتقديريرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
[align=center]أرى هنا حالة من اختلاط المفاهيم مما يسبب تناقضا في أداء الوظيفة المنوطة بكل جنس ليؤدي وظيفة استخلافه في الأرض التي حددها الله له
الموج يعشق البحر ويعيش من خلاله.. السحاب يهوى الريح ويجدها مكملة له.. الشجر ينشب أقدامه في العمق.. سبب حياته ليقف عاليا شامخ الرأس!
وهكذا..
نص عميق الدلالة والمعاني مفتوح على التأويل
الأستاذة المبدعة وفاء عرب
دمت بكل الخير كما أنت
تحيتي وتقديري
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 13-12-2010, 04:13.[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
الأستاذ/فايز
جميل ومطلوب اكتمال الإحساس بالذات
إنما هنا نتحدث عن نوع مرضي
كـ أسد مريض يجري خلف أسد سليم!..
لكنه اسد ظــــــــالم الحسن منطفئ الكبرياء!..
شكراً لتواجدك المضيء
تحية طيبةالتعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 13-12-2010, 21:58.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركةأستاذ/عكاشة
كما ذكرت مرآة كان المسرح
وسيد الفنون..
واليوم ليس إلا بعض جنون!..
أسعدني تواجدك بما أضاف
تحية لقلمك وفكرك
لأناقة الرد شكراالتعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 15-12-2010, 14:20.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركةالأستاذة/إيمان الدرع
مؤسف أن تكون العصا بيد الإنحراف
والكلمة لا تساوي الحبر الذي تكتب به!..
هذه سلوكيات تحتاج لعصا من الديناميت!..
كل الشكر لقلم وحضور تحتاج لتواصله الصفحات
احترامي وتقديريالتعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 17-12-2010, 07:28.تعليق
تعليق