عمرو عبد الرؤوف
شكراً أخي الكريم وأنا ممتنٌ لنقدك البنّاء
انا لست من قتل الشهيد
ربّما شاركت في القتل معاك
فأنت من بداء العراك
انا قاتل
لكنني لست الوحيد
بصمات كفّك لوّثت ارض الجريمة
وعطرك المسموم يرقص في المكان
مسدسي لم يحتوي الّا رصاصة
وجثّة المغدور فيها رصاصتان
أخي ينال حباشنة أهلا بك
العنوان بحدّ ذاته " ولادة ذات من ذات أخرى" فيه من
التماهي والتوحّد .
تأتي من اغتراب وتساؤل وتتنقل بين الريبة وعالمك
المجهول داخل ذات تتعثّر بين التفاصيل .
من الجميل أن تقرأ في حبيبتك ميلادك لكنك تبصر
الأشياء كما تريدها وهنا تبدأ عملية انفصال ذاتك
عن الذات الأخرى ، فربما الولادة هي النهاية
وعزف اللحن صمت وسكون ، والابحار فأنت تجهله
ولم تتعلّم الغزو يوما ، تحاول أن تكون أنت لكن الصراع
الداخلي يجعلك تلجأ الى الحبيبة مستجيرا بها ، لتبحث
معك عن جواب لكل التساؤلات فالخوف واحد ، والمأساة
واحدة والقلوب المرتعشة واحدة .
تلقي على عاتق الحبيبةمهمة ربما مستحيلة لكنك
لا تيأس بتكرارك لكلمة" حاولي " وهي محاولة
وان كانت مجرد محاولة تكفيك .
الأخ ينال : أتيت بنثريتك فنثرت زهورا جميلة
سوف تتفتح في حديقة الملتقى انشاء الله .
مع المنى : هيام قبلان
اختي هيام مصطفى قبلان
ببساطة أصبتي وأصاب فكرك النّير
أشكركي جدأ على مشاركتكِ التي أعتبرها ترجمة حرفية لرموز القصيدة
سلمتِ ودمتِ
انا لست من قتل الشهيد
ربّما شاركت في القتل معاك
فأنت من بداء العراك
انا قاتل
لكنني لست الوحيد
بصمات كفّك لوّثت ارض الجريمة
وعطرك المسموم يرقص في المكان
مسدسي لم يحتوي الّا رصاصة
وجثّة المغدور فيها رصاصتان
حبيبي ينال
اكتشفت هذا المساء ان فرصتي في مديح قصائدك اصبحت ضئيلة امام ما جاد به الزملاء في ايفائك حقك كشاعر، ان طيور العشق والحنين تقفز بي من حرف الى حرف في قصيدتك ، ومن جنون الى جنون ، لارتاد حدائق الشعر الذي سطرت ،اذ تلاحقني حروف قصيدتك لتصير سراجا يضيء ليلي البارد وفجَر اشتعالاتي ، واجدني اتجدد في كل بيت ، عندما نثرت الحروف لتنسج عباءة من الشوق ، فأنام ملء ارقي لاصحو ممتلئا بقصائدك .
مع حبي وامنياتي لك
عمك يحيى الحباشنة
شيئان في الدنيا
يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
وطن حنون
وامرأة رائعة
أما بقية المنازاعات الأخرى ،
فهي من إختصاص الديكة
(رسول حمزاتوف)
استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!! http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله
عمي العزيز يحيى الحباشنة
انا مشتاقٌ لك ومشتاقٌ لحواراتنا الأدبية التي لها الأثر الكبير علي (كشاعر هاوٍ)
فأنا امتلك الكثير من التسائلات حول روايتك المجنونة (هاوية الجنون) لأني اصبحت مدمنا عليها وحالياً اقرئها للمرة السابعة وفي كل مرة اخرج باستنتاجات تختلف عن الأستنتاجات اللتي وصلت لها في المرة اللتي سبقتها فقد نقلتني روايتك الى عوالمٍ غرائبية تعيش في أعماق أعماق ألأنسان ولكن لم أعرف للآن ما هو الشيئ اللذي يغلف تلك العوالم ما هو الشيئ اللذي سأل عنه بطل روايتك (نبيه عقل:مذا أعني حين اقول أنا؟؟؟؟) لم أجد الجواب قد يكون العقل وقد تكون الروح وقد تكون النفس ولكن قطعاً ليس الجسد عندما أعود للبلد سيكون بيننا حديث طويل أن شاء الله (ملاحظة غداً أبداء فصلي الجامعي لذا فروايتك لم تؤثر على دراستي فقد ليكون قلبك مطمئنا) تحياتي وأشواقي للجميع
ابن اخيك المشتاق ينال حباشنة
انا لست من قتل الشهيد
ربّما شاركت في القتل معاك
فأنت من بداء العراك
انا قاتل
لكنني لست الوحيد
بصمات كفّك لوّثت ارض الجريمة
وعطرك المسموم يرقص في المكان
مسدسي لم يحتوي الّا رصاصة
وجثّة المغدور فيها رصاصتان
اخي سمل السوداني
اشكرك على مرورك وعلى مشاركتك اللتي شرفت صفحتي
دمت وسلمت
انا لست من قتل الشهيد
ربّما شاركت في القتل معاك
فأنت من بداء العراك
انا قاتل
لكنني لست الوحيد
بصمات كفّك لوّثت ارض الجريمة
وعطرك المسموم يرقص في المكان
مسدسي لم يحتوي الّا رصاصة
وجثّة المغدور فيها رصاصتان
تعليق