حكموا سرا عليّ ..
وارتضى قلبي التهمْ
فسقوني الموتَ سُـما في كؤوسي ..في قراطيسي ..وفي
ما تبقىَّ من شرود الحرف بسنِّ القلمْ
فسكبتُ الروح عمرا بين أنفاس القوافي
ثم وثـّـقـْتُ اعترافي بتراتيل الألمْ
وتجرعتُ جِرار الموت وحدي في نهمْ ..
فتغافى الخطو مني هامدا بين المِزَقْ
وصحا كالنجم جفي يسكبُ الجمرَ على خد الأرقْ
لأرى الساقي يغني زارعا شوك التجنّي وهْوَ آتٍ من بعيدْ
حاملا سيفَ الوعيدْ
فتوضأتُ بنزفي ..
وطوى الإيمانُ خوفي
رد ّحرفي :..هل لديكمْ من مزيدْ..؟!
كسرَ الزقّ وأرغى ثم أزبد :.
ودنا مني يهددْ..
ودّعــــي هذي الحياةْ ..!
قلت : مهلا قاتلي..
نحن قومٌ كالسّها نُبعث من بعد المماتْ
غدنا فجرٌ بهي القسماتْ
ولنا الخلْـــدُ إذا مِــتنا على طُهر الصلاةْ
فرمى عود الأماني والأغاني وانحنى كالطفل صوبي يستعرْ
أنتِ قلبُ ميتٌ بين البشرْ
فانتضى صوتي الأبي ..
وشموخي العربي :..
بل رصاص ٌ يُــحتضرْ
وهنا بعد ارتحالي ذي اعترافاتي أمانَــه
كيفما مـِــتّ تفجرتُ وفجرتُ معي كلَّ أنواع الخيانَــه
وارتضى قلبي التهمْ
فسقوني الموتَ سُـما في كؤوسي ..في قراطيسي ..وفي
ما تبقىَّ من شرود الحرف بسنِّ القلمْ
فسكبتُ الروح عمرا بين أنفاس القوافي
ثم وثـّـقـْتُ اعترافي بتراتيل الألمْ
وتجرعتُ جِرار الموت وحدي في نهمْ ..
فتغافى الخطو مني هامدا بين المِزَقْ
وصحا كالنجم جفي يسكبُ الجمرَ على خد الأرقْ
لأرى الساقي يغني زارعا شوك التجنّي وهْوَ آتٍ من بعيدْ
حاملا سيفَ الوعيدْ
فتوضأتُ بنزفي ..
وطوى الإيمانُ خوفي
رد ّحرفي :..هل لديكمْ من مزيدْ..؟!
كسرَ الزقّ وأرغى ثم أزبد :.
ودنا مني يهددْ..
ودّعــــي هذي الحياةْ ..!
قلت : مهلا قاتلي..
نحن قومٌ كالسّها نُبعث من بعد المماتْ
غدنا فجرٌ بهي القسماتْ
ولنا الخلْـــدُ إذا مِــتنا على طُهر الصلاةْ
فرمى عود الأماني والأغاني وانحنى كالطفل صوبي يستعرْ
أنتِ قلبُ ميتٌ بين البشرْ
فانتضى صوتي الأبي ..
وشموخي العربي :..
بل رصاص ٌ يُــحتضرْ
وهنا بعد ارتحالي ذي اعترافاتي أمانَــه
كيفما مـِــتّ تفجرتُ وفجرتُ معي كلَّ أنواع الخيانَــه
تعليق