أنتعل الرصيف و الطرقات أنظر الى بعد النجوم..
تلويني أنهج و تعبث بجسدي جدران..
وأعمدة فوانيس..
فوانيس تجعل من ظلّي صورة لا تنتمي للطريق و لا رجل ..
رجل غارق في التيه حتّى أصبح للتيه سفر و مرتحل..
أقلّب وجه الجسد عن بعض نوافذ و بعض شجر..
عدت أنتعل الرصيف و لحافي غيوم...
و ما عاد للفانوس ظلّ..
مطر يهطل...
مطر ينهمر...
مطر بين لحافي و ما أنتعل..
لا طعم للمطر لا دفء فيه يسقط كالحجر..
حجر حجر..
وسادة هو لرأس بين ثنايا الرصيف و الجدر..
أين أنا و أين الرجل و أين عطفك يا مطر...؟
رجل يغرق في وحدة يصحبه حجر...
يمشي بين خيوط الماء و التيه له مفرّ
ما عاد سطوع النجم ينتظر..
ينتعل ماءا و حجر..
انّه يرتحل انّه يرتحل..
يؤثّث بعض خطوات..
يخرج عن دائرة فانوسه..
يترك بعض سراب عنه قد إرتحل..
تلويني أنهج و تعبث بجسدي جدران..
وأعمدة فوانيس..
فوانيس تجعل من ظلّي صورة لا تنتمي للطريق و لا رجل ..
رجل غارق في التيه حتّى أصبح للتيه سفر و مرتحل..
أقلّب وجه الجسد عن بعض نوافذ و بعض شجر..
عدت أنتعل الرصيف و لحافي غيوم...
و ما عاد للفانوس ظلّ..
مطر يهطل...
مطر ينهمر...
مطر بين لحافي و ما أنتعل..
لا طعم للمطر لا دفء فيه يسقط كالحجر..
حجر حجر..
وسادة هو لرأس بين ثنايا الرصيف و الجدر..
أين أنا و أين الرجل و أين عطفك يا مطر...؟
رجل يغرق في وحدة يصحبه حجر...
يمشي بين خيوط الماء و التيه له مفرّ
ما عاد سطوع النجم ينتظر..
ينتعل ماءا و حجر..
انّه يرتحل انّه يرتحل..
يؤثّث بعض خطوات..
يخرج عن دائرة فانوسه..
يترك بعض سراب عنه قد إرتحل..
تعليق