تدفقت مع الليل تترى
كل الأرواح البابلية
بين حدين أرض و وماء
تتهادى في سما حفلة الرقص
تطوقها دارة من صخب الهوى
تتنادى في سوق الشطح
على مجنون بالشوق الأكيد
فيمشي بينها الحلاج منتفضا على الأنا
مرشوقا بالعشق........من الكارهين
مرجوم الذات
إلى فناء السوى
وجوده في وجودها شفق
حار في الغرق الأثيل
يغازل جبين الشمس لا وحدة له .........في أقنوم الحياة
لا حلول له في جسد الرحيل
يرتفع إلى جذوة الصلاة
فتجذب الأرواح........فوق صفحة الفرات سلسبيلا
إتحد بالسلسبيل
متكئا على صولة المغيب
يعزف موسيقاها موج خفيف
يرقيها من أثر المسير عبر الضوء
إلى فردوس العراق
كل الأرواح البابلية
بين حدين أرض و وماء
تتهادى في سما حفلة الرقص
تطوقها دارة من صخب الهوى
تتنادى في سوق الشطح
على مجنون بالشوق الأكيد
فيمشي بينها الحلاج منتفضا على الأنا
مرشوقا بالعشق........من الكارهين
مرجوم الذات
إلى فناء السوى
وجوده في وجودها شفق
حار في الغرق الأثيل
يغازل جبين الشمس لا وحدة له .........في أقنوم الحياة
لا حلول له في جسد الرحيل
يرتفع إلى جذوة الصلاة
فتجذب الأرواح........فوق صفحة الفرات سلسبيلا
إتحد بالسلسبيل
متكئا على صولة المغيب
يعزف موسيقاها موج خفيف
يرقيها من أثر المسير عبر الضوء
إلى فردوس العراق
تعليق