ماء السّماء
..هل كان إذن مطر يهمي ما في داخلي
وأنا أتمشّى في ليل البستان ،
وأدندنُ مزهوّا بي
فتجذبني الأصداء.
سقطتْ أغصانُ الغيم على هامتي
فتبلّلتُ ، وتورّقَ شجرُ الخيالْ ...
قلتُ أنهبني ( أعني أسرقـُني منّي )
حتّى لا يبقى منّي سوى ظلـّي
وقصيدة نثر بيضاء .
تقدّمتُ في المشيِ ( مشيي) ،
فشعَّ في الأفق نجمٌ ...
نظرتُ إليه مليّا وقلتُ :
أسميّهِ كوني ..أسميّهِ ماء السّماء.
..هل كان إذن مطر يهمي ما في داخلي
وأنا أتمشّى في ليل البستان ،
وأدندنُ مزهوّا بي
فتجذبني الأصداء.
سقطتْ أغصانُ الغيم على هامتي
فتبلّلتُ ، وتورّقَ شجرُ الخيالْ ...
قلتُ أنهبني ( أعني أسرقـُني منّي )
حتّى لا يبقى منّي سوى ظلـّي
وقصيدة نثر بيضاء .
تقدّمتُ في المشيِ ( مشيي) ،
فشعَّ في الأفق نجمٌ ...
نظرتُ إليه مليّا وقلتُ :
أسميّهِ كوني ..أسميّهِ ماء السّماء.
تعليق