تويت
استفتاهُ، فأفتى له ..
استقضاهُ، فَقضى عَليه ..
ثم خلفهُ عليها .. مُتعةً!
-
-
[align=center]
لا أدري يا دكتور عبد الرحمن لماذا غابت المشاركات الفاعلة عن هذا النص ؟
ربما لأنه غامض قليلا .... أو كثيرا ؟
أسعفنا بالتوضيح ولو بالإشارة من فضلك .
مودتي
فوزي بيترو
[/align] -
أفتيتَ، فحكمتً، فطلقتَ، فنكحتَ نكاح متعة
واعدلاه، أو وا عشقاه!
مفتيها، حراميها
استماعه لأغنية أم كلثوم:
"أروح لمين وأقول يامين!
نصفني منك ينصفني منك"
أمر لازم، لتخفيف وقع الخسارة
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
[frame="1 98"]
[flash=
أتسأل معي نفسي في خلوتي الدائمة والتي أترجى أن يقبض الله روحي فيها... لماذا تاتي البلية من أهل الفتوة و...؟.
قصة اليوم ربما أحسن مما مضى تشكراتي يا دكتور.
]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash
[/frame]][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
[align=justify]المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
أهلا وسهلا بالدكتور فوزي.
نعم، ربما كان النص غامضا، وجماعتنا لا يحبون الغوص في الأعماق إلا قليلا! فشكرا لك ولمن مرّ من هنا ناثرا الكلم الطيب.
هذا مفس في الأرض، أقصد مفت، استفتاه رجل في المتعة، فأفتى له، ولما رآى المتمتع بها اشتهاها لنفسه .. فعمل له مقلبا طيّره وأخذ مكانه منها!
والقصة حقيقية وأعرف أبطالها
وهلا وغلا![/align]تعليق
-
[align=justify]المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
لو سمعك هذا المفسي في الأرض، أقصد المفتي في الأراضي المنخفضة، لفزع لك يا أبا عبدالله، لأن قلبه حنون على العشاق، بالحلال والحرام!
وأخونا بالله هذا شيعي! وقبل أسبوعين سمعت من أخ لنا آخر، سني بلجيكي تلفي أقصد سلفي المذهب، يحلل نكاح الأوربيات بدون زواج بشرط أن يعتبرهن عند الوطء "ملك يمين". والحديث جد وليس مزاحا ..
إن هؤلاء المجانين يتلاعبون بالإسلام والمسلمين سنة وشيعة، وعندي أنهم قوم أتى على عقولهم الشبق!
وهلا بك وغلا![/align]تعليق
-
[align=justify]المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
شكرا أستاذ عكاشة على مرورك العطر.
استوقفني قولك (فيما مضى) .. فهل قرأت أقصوصاتي كلها يا أبا حفصة، وهي تربو على المائة، أم أنك حضرت المعمعان الذي دار حول أقصوصتيّ (وسقطت رقة التوت) و(كلنا ضد الإرهاب) فقط، فظننت أن كل أقصوصاتي توت وإرهاب؟!
وهلا بك وغلا!
[/align]تعليق
-
د\عبد الرحمن السليمان
قرأتها لأكتر من مرة
وكلما أعدت قرأتها زاد إعجابي كثيرا
موجزة ولكنها تصب الهدف بدقة
شكرا لك نال رضايفراشة تحوم بعيداً عن الأضواء
تعليق
-
أهلا ومرحبا بالأستاذة يارا سلمان وبمرورها العطر.المشاركة الأصلية بواسطة يارا سلمان مشاهدة المشاركة
تفضلي بقبول شكري ودعائي لك ولو بعد عامين ونصف!
تحياتي العطرة.تعليق
تعليق