إلى صديقي مصطفى الصالح،احترامي و تقديري
حزينا كان يسير..
مطرقا،يفكر في العالم..
أخذته جذبة إشراق،رأى خلالها سفينة مكللة بالسنا..محاطة بالملائكة تقاوم الأنواء و عاتي الموج..
ثم،
تحط بشاطئ قلبه،تعلن نهاية الرحلة و بداية عالم الحب الجديد..
هبت نسمة حمقاء..فتح عينه ليجد نفسه أمام دروب عديدة..
علم أنه،منذ اشتد عوده،و قويت رجلاه على حمله،و هو يرتع فيها جميعا..
إلا واحدا..
سار فيه مغامرا..شاهد في منتصفه رجلان بلباس نوراني..قاداه إلى حمام..نزع ملابسه و ارتمى في حوض الماء الدافئ..ارتدى خرقة بيضاء..
ثم،
سار خلفهما ،سعيدا،على جناحي هدهد..
حزينا كان يسير..
مطرقا،يفكر في العالم..
أخذته جذبة إشراق،رأى خلالها سفينة مكللة بالسنا..محاطة بالملائكة تقاوم الأنواء و عاتي الموج..
ثم،
تحط بشاطئ قلبه،تعلن نهاية الرحلة و بداية عالم الحب الجديد..
هبت نسمة حمقاء..فتح عينه ليجد نفسه أمام دروب عديدة..
علم أنه،منذ اشتد عوده،و قويت رجلاه على حمله،و هو يرتع فيها جميعا..
إلا واحدا..
سار فيه مغامرا..شاهد في منتصفه رجلان بلباس نوراني..قاداه إلى حمام..نزع ملابسه و ارتمى في حوض الماء الدافئ..ارتدى خرقة بيضاء..
ثم،
سار خلفهما ،سعيدا،على جناحي هدهد..
تعليق