غوَايَة
.
.
.
وطنٌ تُبَعْثِرُهُ الغَـوَايَةُ كان لي
وأنا الذي رفضَ الغَـوَايَةَ مِنْ زمَنْ
فإذا البلادُ تبيعُنِي
وإذا الـمَليكْ
قبضَ الثمَنْ !!
وأنا الذي رفضَ الغَـوَايَةَ مِنْ زمَنْ
فإذا البلادُ تبيعُنِي
وإذا الـمَليكْ
قبضَ الثمَنْ !!
وطنٌ تَوَزَّعَ في مواخيرِ الفسادْ
وأنا الـمُرَابطُ فوقَ أشْلاءِ الوطنْ
فإذا الكلابُ تجوسُ في عُمقِ البلادْ
لا تَرْعَوِي
ولها نصيبٌ في الوطنْ !!
وأنا الـمُرَابطُ فوقَ أشْلاءِ الوطنْ
فإذا الكلابُ تجوسُ في عُمقِ البلادْ
لا تَرْعَوِي
ولها نصيبٌ في الوطنْ !!
وطنٌ يبيعُ الأنبياءَ ويدَّعي
أنّ النُبوءةَ زائفه
هو ليس لي
وأنا بريءٌ من ضلالاتِ الوطنْ
ومن الـمَليكِ الـمُرْتَهَنْ !!
أنّ النُبوءةَ زائفه
هو ليس لي
وأنا بريءٌ من ضلالاتِ الوطنْ
ومن الـمَليكِ الـمُرْتَهَنْ !!
تعليق