موغلٌ أنتَ في غيماتِ عشقي...
علمني كيف بكَ أندسُّ، لأصحو من سكرة الهذيان...
علمني كيف تضاجع شفاهك هسيس نيران اشتياقي، وكيف تثمل أنفاسي متثاقلة بغفوةٍ معتّقةٍ بفيضِ عناقك...
"موحشٌ هو دربي من دونك"
موحشة غفوتي، موحشة نداءاتي، سُكري، هيماني، هذياني، أنفاسي وشهقاتُ زفراتي!!!
هاتِ قُبلكَ ليستحيل فيضُ بحري لنوارسٍ، أغصانها تعرّش قُبلةً بين يديّ... تنعشُ فيها نبض اشتياقي...
تجتثُّ طوفان هذياني...
تندسُّ كما نبضاتِ الوريد بالوريد...
في سكرٍ أنا، ما زلتُ في سكري، وسأبقى!!!
تقف اللهفةُ والشوقُ والاحتراقُ على طرقاتِ خمرة ازدحامي...
أثملُ بانسيابِ شهقاتِ غفوتي الأولى والثانية والثالثة والرابعة والأخيرة بك...
أيُّ خمرة لاعبتها بيديكَ في رأسي؟؟؟
يا ذاك اليوم الذي... أنا فيه اليوم أنا... ولا أنا!!!
أشعلُ بمخيلتي الشمعات الثلاث التي... كانت لنا شمعداناً أضاء النصف الآخر من عومِ أحدنا في مياهٍ، النصفُ الآخر منها، هو القطرات التي بعدد حباتِ الثلج كانت، وبعدد حبات الثلج التي تساقطت البارحة أحبك...
وأتوق لأبني إليك جسوراً، أمشيها جاثية على زلزلة اشتياقي...
تعال... وأبصر ملامحي...
هل ذاتها هي قبل أن أندسُّ فيكَ؟؟ !!!
ليتني طوق اللؤلؤ يتناثر بين يديك، وتجمعه بشفاهكَ حبة حبة، كما تشرب الأرض المطر قطرة قطرة...
ثمة قطراتٍ من الثلج، تتأبط ساعات غيابك...
مضى يومان، كل الطرقاتِ والدروب إليك مغلقة...
أين هو صوتك الملائكي؟؟
تتجمدُ الشمعات الثلاث بانتظار مائك يسقيها، لتذوب بقبلة، يهطل فيها المطر بل يفيض!!!
لم أصحو بعد من سكرتي بك لكن،،،
أجثمُ بين يديك وأجزم...
أنك يومها كنتَ شهقتي وشاهقتي...
شهدي وشاهدتي...
حلمي وحقيقتي...
صحوي وغفوتي...
وأجزم، بل أشهد، بل أسلّم بحبك الأوحد...
فذات غفوةٍ، سأندسُّ فيك كقطرات الثلج تذوب على صدرك قطرة... قطرة!!!
علمني كيف بكَ أندسُّ، لأصحو من سكرة الهذيان...
علمني كيف تضاجع شفاهك هسيس نيران اشتياقي، وكيف تثمل أنفاسي متثاقلة بغفوةٍ معتّقةٍ بفيضِ عناقك...
"موحشٌ هو دربي من دونك"
موحشة غفوتي، موحشة نداءاتي، سُكري، هيماني، هذياني، أنفاسي وشهقاتُ زفراتي!!!
هاتِ قُبلكَ ليستحيل فيضُ بحري لنوارسٍ، أغصانها تعرّش قُبلةً بين يديّ... تنعشُ فيها نبض اشتياقي...
تجتثُّ طوفان هذياني...
تندسُّ كما نبضاتِ الوريد بالوريد...
في سكرٍ أنا، ما زلتُ في سكري، وسأبقى!!!
تقف اللهفةُ والشوقُ والاحتراقُ على طرقاتِ خمرة ازدحامي...
أثملُ بانسيابِ شهقاتِ غفوتي الأولى والثانية والثالثة والرابعة والأخيرة بك...
أيُّ خمرة لاعبتها بيديكَ في رأسي؟؟؟
يا ذاك اليوم الذي... أنا فيه اليوم أنا... ولا أنا!!!
أشعلُ بمخيلتي الشمعات الثلاث التي... كانت لنا شمعداناً أضاء النصف الآخر من عومِ أحدنا في مياهٍ، النصفُ الآخر منها، هو القطرات التي بعدد حباتِ الثلج كانت، وبعدد حبات الثلج التي تساقطت البارحة أحبك...
وأتوق لأبني إليك جسوراً، أمشيها جاثية على زلزلة اشتياقي...
تعال... وأبصر ملامحي...
هل ذاتها هي قبل أن أندسُّ فيكَ؟؟ !!!
ليتني طوق اللؤلؤ يتناثر بين يديك، وتجمعه بشفاهكَ حبة حبة، كما تشرب الأرض المطر قطرة قطرة...
ثمة قطراتٍ من الثلج، تتأبط ساعات غيابك...
مضى يومان، كل الطرقاتِ والدروب إليك مغلقة...
أين هو صوتك الملائكي؟؟
تتجمدُ الشمعات الثلاث بانتظار مائك يسقيها، لتذوب بقبلة، يهطل فيها المطر بل يفيض!!!
لم أصحو بعد من سكرتي بك لكن،،،
أجثمُ بين يديك وأجزم...
أنك يومها كنتَ شهقتي وشاهقتي...
شهدي وشاهدتي...
حلمي وحقيقتي...
صحوي وغفوتي...
وأجزم، بل أشهد، بل أسلّم بحبك الأوحد...
فذات غفوةٍ، سأندسُّ فيك كقطرات الثلج تذوب على صدرك قطرة... قطرة!!!
تعليق