في غيبة الأحساس بالزمن تموجت أمام عيني خرافات السعاده
وأنبتت على مقلة العين حكاية قلب تناثرت همومه حتى أصبح يستعذبها ولا يطيق لها فراقا
أدمان على نكهة السهر والشرود والأستحالة الى رماد كوني ينتظر الساعة لتذروه رياح الأقدار.
أوهام تعلق بها القلب لما جاءت حقيقتها ألى واقعه وجد من بيده أن يفعل السعادة ويجريها مجاريها عاجز لا حول له
استنهضته وأيقظت حوله نخوة الأمعان في التدارك الأبهى, ألاّ أنه تمطى معتذرا ثم أدار الظهر وتولى يعبث في أصابع قدميه .
عذرا فالهذيان ضرب من الجنون ..................لكن له طعمٌ ..... مختلف.
وأنبتت على مقلة العين حكاية قلب تناثرت همومه حتى أصبح يستعذبها ولا يطيق لها فراقا
أدمان على نكهة السهر والشرود والأستحالة الى رماد كوني ينتظر الساعة لتذروه رياح الأقدار.
أوهام تعلق بها القلب لما جاءت حقيقتها ألى واقعه وجد من بيده أن يفعل السعادة ويجريها مجاريها عاجز لا حول له
استنهضته وأيقظت حوله نخوة الأمعان في التدارك الأبهى, ألاّ أنه تمطى معتذرا ثم أدار الظهر وتولى يعبث في أصابع قدميه .
عذرا فالهذيان ضرب من الجنون ..................لكن له طعمٌ ..... مختلف.
تعليق