لقب مطلقة .. وما يحمله للمرأة من متاعب ومحن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • انوار عطاء الله
    أديب وكاتب
    • 27-08-2009
    • 473

    لقب مطلقة .. وما يحمله للمرأة من متاعب ومحن

    هي موظفة جميلة من عائلة محترمة ,تزوجت من كانت تظنه رجلها وفارس أحلامها الذى تبحث عنه ,
    إلا آن التفاهم لم يرفرف على عشّهما يوما ,وتعمقت هوة الاختلاف والخلاف حتى أصبحت عراكا وتشابكا ..
    فقررت , وقررا أن يضعا حدا لهذا الزواج الفاشل رغم وجود بذرات أينعت من هذا الزواج ,قررا الانفصال ,وبدأت الرحلة المحفوفة بالمخاطر والندم والمعاناة والألم لها .
    فمنذ إعلانها هذا الامر وهي محظورة من كل المحافضين من عائلتها وتمت مقاطعتها من والدتها التى طلبت منها ان تبقى ببيتها مهما كانت معاملة زوجها قاسية ولم تفهم أبدا ان زوجها هجرها وأنها تتعرض لاشياءا لم تبح بها حتى لنفسها ..
    تمت مقاطعتها ولم يساندها إلا شرذمة ...
    ولم ينته الأمر هنا بل تمادى فى السوء ,وكل زملائها وأصدقائها تغيرت معاملتهم لها ونظراتهم ...
    مرعب مرعبأ ن لاأحد يقدم لها شيئا دون أطماع ونوايا واكتشفت فى المجتمع وجعا بشعا للانسناية , بشعا, مرعبا مهولا لم تستطع اقالة عثرتها, إستعادة ة توازنها ..
    وكانت الورطة والجرف الهاو تحت ساقيها ,ويدنو, هل ستهرب من هذا بالعزلة بالموت البطيئ ,هل ستتجاهل وتتمرد ؟ هل وهل وهل ؟؟
    دعونا نتحدث معا هل حقا كل مطلقة هي لا تستحق الاحترام هل كل مطلقة هي ضحية سهلة ,’هل كل مطلقة هي قنبلة جنسية موقوتة؟
    هل المجتمع يحترم جسد المراة أو لا حصانة لها فقط فى حالتين اما أن تكون عذراء او تحت عصمة رجل وعدا هذا مسموح انتهابه
    سيقول الكثيرون ان المراة هي من تجلب الاحترام واو غيره لنفسها وأجيبهم قبل قولهم أن هذا خطأ وأن المرأة تقاتل لتفرض احترامها وأانها تقاتل لتتعفف ..
    دعونا نتحدث ؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة رشادابوبكراحمد; الساعة 21-07-2011, 07:47.
  • ماجى نور الدين
    مستشار أدبي
    • 05-11-2008
    • 6691

    #2

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مرحبا بك غاليتي أنوار الله ..

    شكرا لهذا الموضوع المهم ، وننتظر مشاركات الأخوة

    والأخوات لنتعرف سويا على رأي الرجل في هذه

    الحالة والتي تشابه الكثير من الحالات التي تمر بنا ،

    وكذلك نتعرف على رأي الأخوات ووضع تصور

    لهذه الحالة إذ لا قدر الله قد شاهدن مثل هذه الحالة

    في مجتمعهم الأسري القريب ..

    وهنا سأتوقف لأطرح بعض الأسئلة :

    ـ هل من المفضل أن يستمر مثل هذا الزواج رغم

    فشل العلاقة الزوجية على جميع المستويات أفضل

    من حمل لقب " مطلقة " ؟!

    ـ هل الشكل الاجتماعي أمام الناس والمجتمع أهم

    من تعاليم الإسلام التي رسخت لشكل هذه العلاقة

    بين الأزواج ؟!

    ـ هل الطلاق المعنوي يعد قالبا اجتماعيا مناسبا

    لتربية الأبناء ؟

    وهل يفرز لنا أجيالا أسوياء بعيدا عن الأمراض النفسية

    التي أصبحت تلقي بظلالها من جراء عدم توافر

    الجو الصحي لهذه التربية والتنشئة ؟!

    ـ هل نظرة المجتمع ستظل ثابتة ولن تتغير لمثل هذه

    الحالات فالنجاح والتوفيق من عند الله سبحانه

    وتعالى وليس مقدرا لأحد أن يعلم المستقبل الذي ينتظر

    هذه الزيجات ، وأعتقد حين يقدم البعض على هذه الخطوة

    المهمة في حياته بالتأكيد تحدوه الأماني أنه سيجد سعادته

    مع شريكه وأن يكون السكن والمودة أساس علاقته

    بالطرف الآخر ولم يضع في مخيلته بالتأكيد أن يكون

    الفشل نهاية هذه العلاقة ؟ وإن كان هناك بصيص

    من الأمل في تغير نظرة المجتمع فكيف تكون بداية هذا

    التغيير من وجهة نظركم القيمة ؟!

    وللحديث بقية إن شاء الله

    ننتظركم وحوار مهم حول قضية مهمة جدا خاصة

    مع تزايد حالات الطلاق .

    شكرا لكِ أخت أنوار

    ولي عودة










    ماجي

    تعليق

    • رشادابوبكراحمد
      أديب وكاتب
      • 12-01-2010
      • 211

      #3
      اعادة رفع لهذا الموضوع المهم ، وننتظر التفاعل والمشاركة ، شكرا أخت أنوار، تحياتى استاذة ماجي ولي عودة إن شاء الله
      أبوأسامة

      [read]
      ليس هناك شيء يساوي نظرة الإحترام التي تنظر بها إلى ذلك الشخص "الذي تراه في المرآه.
      [/read]

      تعليق

      • بلقاسم علواش
        العـلم بالأخـلاق
        • 09-08-2010
        • 865

        #4
        حالة مطلقة، لها وجهان، وجه المظلومة، ووجه الظالمة
        فأما المظلومة، فهي تلك المرأة التي زفت إلى رجل لا تعرفه، أو عرفته معرفة غير دقيقة، إما أنه خاتلها وتلاعب بمشاعرها، أوأنه غمّ عليها لهيجان تلك المشاعر الأنثوية التي تبنى في الغالب على غير العقل، بل بحسابات دنيوية وصور مشهدية لا تلامس جوهر الرجل، وكثير من الرجال اليوم يتزين سلوكيا لأجل الفوز بذات النطاق، والكثير من الرجال يظن وهو ظن خاطئ أنّ المرأة بمجرد تملكها بالزواج تصير مدعاة إلى الطاعة، فيؤجل كشف صورتك الحقيقية وأخلاقه الخافية وطباعه المستترة إلى مابعد الزواج، وهنا تستفيق الزوجة على هول الكارثة، وتدرك حينها أنها أخطات الطريق وأخطأت الهدف، خطيئة العمر القاتلة، وأنها بدل التواجد في الحلم الجميل هي في قعر الكابوس المخيف المزعج، وعبثا قد تحاول المسايرة، لكنها تعيقها تربيتها وأخلاقها وثقافتها، وعند نفاذ أكسوجين الصبر، وقلة المتعاونين الداعمين لثبات هذه العلاقة الغررية، لاتجد الزوجة المسكينة من سبيل إلا الخلاص، بسلوك سبيل آخر دواء الكي، وتطلب الطلاق، وقد يتناسى الزوج المغرر النرجسي وربما المازوشي حتى سلوك سبيل الإحسان، ويزيد في الألم والأذية للمسكينة، والتي قد يزداد الضغط عليها حتى من أسرتها، وتجتمع عليها كل المآسي الحياتية، وقد تجد نفسها في الرمق الأخير من المشكلة فادية نفسها بالمال للخلاص من سجن الرجل، خصوصا وبعض الرجال قدّت قلوبهم من حديد، يستعذبون تألم المرأة الضعيفة أمامهم، ظانين أنها "المرجلة" وقمة الشهامة الذكورية، بلا خوف من الله، ولا مراقبته سبحانه في عباده، وإن فككت المسكينة الرابطة المزيفة، قد تجد التندر في الأسرة والاستخفاف في المجتمع، ومن هنا ستجد أن عدم الزواج أفضل من الإقدام على زواج غير محمود العواقب ، وهذا أحد روافد العنوسة في مجتمعاتنا العربية، خاصة بعد أن حازت الانثى فيه على قدر من الثقافة جعلتها تستقل ماديا، وقادرة على قراءة الواقع المرير، الذي تكثر به هذه الحالات وتكتض بها المحاكم في كل الجلسات .
        أما الظالمة، فإنها تقدم على ربط علاقة تزاوج هادفة إلى الحصول على لقب مطلقة، لتنفلت من إحراج المجتمع، وبالتالي تعبّد طريق الخطيئة، وربما تحرص على إنجاب طفل تستقوي به على الرجل المغرر به، لتستعمله ضده في مطالب النفقة وتوفير المأوى، ولتمارس غوايتها غير الشريفة بعد ذلك، فمثل هاته النوعيات، كثر تواجدهن وتكثر أعدادهن بإستمرار في ظل الخلخلة التربوية التي تعرفها المجتمعات العربية، فالحالة الأولى تؤذيها كلمة مطلقة وهي مظلومة، لأن وصف "مطلقة" فرض عليها ولم تتخيره، أما الثانية فهي قاصدة راسمة لطريق الطلاق، وكلمة مطلقة لا تسبب لها الأذية، بل تراها جواز سفر نحو العالم الآخر، عصمنا الله وأخواتنا الطاهرات العفيفات الطيبات المؤمنات الغافلات
        وتحياتي
        لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
        ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

        {صفي الدين الحلّي}

        تعليق

        • مباركة بشير أحمد
          أديبة وكاتبة
          • 17-03-2011
          • 2034

          #5
          تغادر العروس بيت والدها وفي مخيلتها الخضراء صورا عابقة بنسيم ربيعي، يحمل بين جناحيه إبتسامة فارس أحلامها وهو معتل صهوة الأدب والأخلاق الكريمة ،وسرعان ماتنقضي الأيام المسكرة ، وإذا بالقناع الحريري تقذف به كفّ الواقع، و تتبعثر جزيئاته في حمم المشاكل اليومية، من غيرة متوهجة وطلبات لايعرف لها بداية من نهاية ،ويظهر المتخفي ،ويبرز جليا كإشراقات شمس ساطعة ،فذلك الحبيب الذي لم يكن ليكلمها تلك الحبيبة إلا همسا كروانيا رقراقا ،سيسرج محرك حنجرته، ويصب مخزون زيوته الحارقة في طبلة أذنها ،إلى أن تدمر شعيرات الإحساس ،ويصيبها انهيار عصبي ،فلا تجدها إلا حاملة حقائبها معلنة عن الرحيل الأبدي والفرار إلى والدها شاكية باكية وهي تردد :أنا لم أكن أظنه هكذا يا أبي ! إما أن يطلقني ،أو أنتحر !

          سالت جدتي يرحمها الله يوما : ماالسر في حفاظكن على بيوتكن أقصد خيامكن ،دون أي وجود لكلمة طلاق ! فدفعت بتنهيدة طويلة من أعماق صدرها النحيف وأردفت قائلة :الصبر على الزوج ياابنتي ، ومحاولة التأقلم مع طباعه الملونة ،هو ما جعلنا نواصل مسيرنا دون تراجع والتفات إلى بيت الأهل أوالأقارب ! كان جدك يرحمه الله ،يهشم رأسي بعصا غليظة أو حجر،فتتقاطر منه دماء ساخنة أتحسسها بيدي المرتعشة ،وماكان علي فعله سوى تضميد جراحي ،وأتناسى فعلته يوما بعد يوم إلى أن تعود المياه إلى مجاريها ،وكنا لانسمح لثالث أن يتدخل بيننا ،نكتم أسرارنا ولانلقي بها إلى الآذان تجترها وتتقيؤها على شارع الكلام مزيفة! ثم أن المرأة التي تنكسر إرادتها لأول هبة ريح خفيفة ،لاتستحق لقب زوجة !لأن الزوجة الحقيقية هي التي تصل إلى مبتغياتها بعزيمة قوية ،وتبرهن أنها قادرة على التشبث بعرش مملكتها، مهما طغت الظروف وتتابعت الرزايا ،ولكل زوج في النهاية ، نقطة ضعف ،وجب على الزوجة الذكية ألا تفوت فرصة اغتنامها ،واستغلالها بأحسن الوسائل و الطرقات !

          - ولماذا تكرهون المطلقة ياجدتي العزيزة ،وتنظرون إليها كأنها مجرمة ،بيد أنها لم تمارس إلا حقها الشرعي في الحياة ؟!

          - نحن ننبذ ضعفها وعدم قدرتها على مسايرة الأحداث الطبيعية في عالمها الخاص ،فبعد تجميلها بنياشين الإمارة ،وارتقائها في قمة السيادة ،تهوي بنفسها إلى ركن مظلم و تنسلخ من دنيا الهناء والإستقرار !إنها إذن ضعيفة ،متقاعسة عن الحفاظ على حقوقها ،وبالتالي فنظرتنا إليها ،لن تتلفع برداء الإعجاب .

          - تقولين الهناء والإستقرار ،رغم المعاملة السيئة من الزوج ،والضرب ؟!

          - أليس ضرب الحبيب كأكل الزبيب ،يابنتي الثرثارة ؟!

          منطق جدتي غريب في هذا العصر ،لكن إذا أخذنا به ،سنحافظ على بيوتنا من الإنهيار ،حتما !
          تقديري والتحية.

          تعليق

          • دلال ناصر
            عضو الملتقى
            • 18-04-2009
            • 11

            #6
            رداً على الأخت أنوار و رد الأخت مباركة وصبر المرأة ...


            منطق جدتي غريب في هذا العصر ،لكن إذا أخذنا به ،سنحافظ على بيوتنا من الإنهيار ،حتما !

            لم يقيّد العالم العربي إلا العادات والتقاليد التي لم ينزل الله بها من سلطان ، ولقد قال الله تعالى ( وإذا طلقتم النساء فلبغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ، ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا ، ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه ، ولا تتخذوا آيات الله هزواً ، واذكروا نعمة الله عليكم وما أنزل عليكم من الكتاب والحكمة يعظكم به ، واتقوا الله واعلموا أن الله بكل شيء عليم ) . [ البقرة : 231 ]


            الزواج هو علاقة تكاملية روحية ، يعيش فيها كل طرف محتاجا للطرف الأخر محترما لذاته وللأخر ،
            وعندما يضرب احدهما ذلك بعرض الحائط ، فعندها أين الحديث عن الزواج وثنائية التكامل ؟!

            الأبناء عندما يولودون في شبح منزل ، وزوج وأم ،،
            صبروا على بعض من أجل الأبناء !
            هل الأبناء لن يشعرو بكمالية أسرتهم ؟!


            الزواج يجب أن يبقى حقيقة وليس تزييفاً !
            ورفض المجتمع له رفض مزيف ولا يجب أن يثني المبدأ الحقيقي

            وهو أن الزواج حالة انتماء وطنية ، فالرجل تكون وطنه أنّى ذهب زوجته
            وكذلك الزوجه ترى زوجها الوطن والتي خلقت من ضلعه ،،

            وفي هذا الموقع فقط ينمو الأبناء في وطن حقيقي ، متفائلين وإيجابيين

            وعند استحالة ذلك ، ورفض أحدهما الإنتماء فلا وطن هنا ،،
            وهذه الحقيقة
            والصبر غير محمود هنا ، لإنّه ضد التقدّم وخلق " الوطن"



            دلال ناصر

            تحيّتي لكم وتقديري
            التعديل الأخير تم بواسطة دلال ناصر; الساعة 27-07-2011, 21:48.

            تعليق

            • مباركة بشير أحمد
              أديبة وكاتبة
              • 17-03-2011
              • 2034

              #7




              لو كل إنسان تكونت جنينية نظرته إلى الزواج على أنه مجرد تفاهم بين امرأة ورجل دون مشاكل والتواءات في التعامل ،لكان مصير معظم الزيجات هو الإنحدار إلى نهاية مؤسفة !
              فاختلاف الطبائع البشرية ، حقيقة لايمكن التغافل عنها أبدا. وبما أن أصحاب الفكر وعلماء النفس ،وصلوا إلى نتيجة تصرح بلسان العلم ،أن السلوكات الإنسانية ،مصدرها التفكير،فوجود المشاكل بين الزوجين شيئ عادي ومقبول إلى درجة عالية ! فمن أين للآدمي بشبيه أو توأم روح ووجدان ،لكي يرتبط معه في هذه الحياة الدنيا دون منغصات، أو تفاوت في وجهات النظر ؟! فالمرأة بالتأكيد تربّت في بيئة غير التي درج فيها الرجل واقتنى جل تصرفاته وأحاسيسه من ساحتها ،وكذلك للوراثة دور في توجيه ناصية الفرد صوب زاوية ما، يرى من خلالها انسكابات أشعة الواقع !لذا وجب على المرأة حديثة الزواج ،السعي جاهدة للتأقلم مع طباع زوجها، والتمسك بعرش مملكتها مهما توالت الخطوب والرزايا ! فذلك أفضل من طلاقها ،وخاصة وأننا في مجتمع لايرحم !لا أقول، وجب على الزوجة أن تتقبل الإهانة، وتفقد كرامتها مع زوج ظالم وطاغية ، كأن يكون سكيرا ، زانيا ،أو ديوثا يدفعها إلى معصية الله غصبا ، ففي هذه الحالات ،طلاقها طبيعي ولايستطيع أحد تجريم فعلتها .
              لكن وبما أن المثل يقول (إسأل المجرب ولاتسأل كتاب الفلسفة )، فعليها تلك الزوجة الحسناء ،الأخذ بنصيحة المتزوجات القانعات بنصيبهن، وألا تتعال كثيرا ! ستسقط حتما وتتكسر أنفتها ،وقد يضطرها كلام الناس، وآآآه من كلام الناس - على رأي جورج وسوف -، إلى الزواج من رجل ..... م ت ز و ج !!!
              ............

              همسة : المدينة التي أقطن فيها ،شهدت في مطلع هذه الصائفة ،أعراس كثيرة ولله الحمد. ونظرا لإقبالهم العشوائي على الحياة الزوجية دون دروع واقية ، فالأغلبية من الأزواج، قد عقدوا النية على الطلاق !

              طلاااااق بعد شهرين من الزواج ،يافرحة أمها بها ،والحناء لاتزال بيدها !!
              رحمك الله ياجدتي .
              التعديل الأخير تم بواسطة مباركة بشير أحمد; الساعة 28-07-2011, 08:05.

              تعليق

              يعمل...
              X