تويت
الشهادة
(مستوحاة من نكتة بلدية)
كان يصارعُ الموت، وأهلُه حوله يقولون له: الشَّهادة! الشَّهادة يا عبُّود!
فتحَ عينَيه ... وقال: بكلوريوس علوم سياسية .. ودكتوراه فخرية!
... ومات!
-
كان يصارعُ الموت، وأهلُه حوله يقولون له: الشَّهادة! الشَّهادة يا عبُّود! -
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركةيعني هو يا أستاذنا الفاضل الدكتور عبد الرحمنمرة واحدة عبود ينال البكالوريوس وكمان دكتوراه فخرية !!...والله أعلم أصلا قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة لم يحصل حتى على شهادة محو الأميّة ؟؟؟؟؟؟.....ربما أكون قد أخطأت في التفسير ، وكما يقال " المعنى في قلب الشاعر "
أمينة أحمد خشفة -
من أحب الشيء أكثر من ذكره .. و المرء يموت على ما عاش له في حياته..
مع الشكر أستاذنا السليمان..
ما شاء الله القريحة مفتوحة هذه الايام و متجهة نحو ق ق ج..
مع التحيات
رنا خطيبتعليق
-
[frame="11 98"]
سبحان الله خالق الأكوان. الآن عرفت لماذا يختم أحد الاخوة انتاجه وتدخلاته بقوله تعالى-* وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد*- صدق رب الشهادة.
[/frame][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
دكتور عبدالرحمن ،
هي بالفعل ومضة ساخرة
لكنها كنصل ذو حدين .. رأيت معناها يحمل الكثير من " جلد الذات "
هل سحبت الماديات .. البساط من تحت اهتماماتنا المعنوية الروحية حتي الضرورية منها ؟!
وكأن صوت العقل هنا .. يصرخ بالأنا -" الشهادة "- فوق أي اعتبار آخر
أستاذي .. سؤالي ، هل ترى " مات " كقفلة للنص ضروري ؟!
ممتنة لأني أقرأ لك
أدب شام وسلام الكردي
"جسد وتراب !"
http://www.almolltaqa.com/ib/showthread.php?95370-%CC%D3%CF-%E6%CA%D1%C7%C8-!&p=789897#post789897
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركةمسكين صاحبنا
عين في الجنة وعين في النار
غابت عن باله شهادة أشهد أن لا إله إلاّ الله وأشهد أن محمدا رسول الله
ولا نال البكلوريوس ولا الدكتوراة
الموت كان أسرع
والدكتور عبد الرحمن السليمان
غدا علما من أعلام القصة القصيرة جدا
أحييك وأتابعك دائما
فوزي بيتروتعليق
-
ياه يا عيب الشوم منكم أستاذاتي الفضيلات وأساتيذي الأفاضل .. فلقد حالت مشاغل الحياة وأحاديث الربيع العربي المثيرة للضغط والمسببة للنسيان دون شكركم في الوقت المناسب والدعاء لكم على هذا المرور العطر على أقصوصتي المتواضعة. فالمعذرة وتفضلوا بقبول شكري ودعائي، ولو بعد سنتين ونصف!تعليق
تعليق