وأنت معي !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شـــام الكردي
    كاتبة وأديبة
    • 24-10-2010
    • 544

    وأنت معي !


    التجارب .. حطب الأيام !
    والقشة الضئيلة .. قد تبني قصيدة بحرها حب !

    وأنتم معي .. لنجرب شيئا جديدا
    تقات أفكارنا .. كلمات وتفاصيل خصبة
    ربما تتكاثر يوما .. !

    التعديل الأخير تم بواسطة شـــام الكردي; الساعة 21-12-2010, 10:17.
  • شـــام الكردي
    كاتبة وأديبة
    • 24-10-2010
    • 544

    #2
    وأنت معي ..أرفع شعري بشريطة من قصائد نزار
    ويزهر بستان فستاني كلما غنى كاظم
    و ترتكز على شفتيّ قبلة ياسمين !

    تعليق

    • شـــام الكردي
      كاتبة وأديبة
      • 24-10-2010
      • 544

      #3
      يا أمير الصباحات المخملية ، و أنت معي تكتبني القصائد!



      تعليق

      • محمد مثقال الخضور
        مشرف
        مستشار قصيدة النثر
        • 24-08-2010
        • 5517

        #4
        وأنت معي
        يأخذني الشرود إلى تلة قرب السحاب
        أكتب بيتا من الشعر على صخرة فوقها
        ألقيها في البحر
        ولا أنتظرها على الشاطئ المجنون
        الذي لا يستدعي الأشياء التي تغرق
        أنتظرها في عينيك ، ، ، قرب قلب الحكاية

        تعليق

        • فجر عبد الله
          ناقدة وإعلامية
          • 02-11-2008
          • 661

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
          وأنت معي
          يأخذني الشرود إلى تلة قرب السحاب
          أكتب بيتا من الشعر على صخرة فوقها
          ألقيها في البحر
          ولا أنتظرها على الشاطئ المجنون
          الذي لا يستدعي الأشياء التي تغرق
          أنتظرها في عينيك ، ، ، قرب قلب الحكاية

          شدتني موجة تحمل في أكفها هذه الكلمات التي تختبئ في قواقع الروعة لتطل بخجل على القارئ .. ترتسم على ملامح حروفها ألف حكاية وحكاية من الحكايا التي تتقلب على جمر العشق في ذاك القلب الذي يطوف في فلك قصيدة ..
          كتب لنا الأخ الفاضل محمد الخضور هذه الكلمات التي تلتف حول جيد الشعر لتهمس في أذن الشواطئ أن لا رسوّ بين كثبان همهماتك وصرخاتك الجنونية .. الموج مطية الحروف تبحر بزوارق المغامرة ولا تخشى عواصف الوجد لتلتقط حبات اللؤلؤ من ثغر المحار المتراكم على ضفاف العيون ..

          هاهو- الكاتب - شارد تأخذه خطوات الشرود إلى تلك التلة القابعة في حشاشة السحاب ليجد هناك صخرة قد تكونت إثر انهار جرف الشوق .. يكتب عليها شعرا ، ليس بيتين أو أربع بل يكتفي ببيت واحد يطوي فيه كل أبيات القصيدة ليوُدعَ ذلك الصندوق - صندوق الكنز الذي جمعه في بيت من الشعر - يستودهه قاع البحر.. والبحر هو كاتم الأسرار ومستودع الآلئ والكنوز ، في عمقه ترسو كل السفن التي استسلمت للأمواج لتنام في قاعه تحط رحالها في محطة اللاعودة والسكون الأبدي بعدما أنهككها السفر والترحال بين موانئ الوحدة .. هاهو - الكاتب - ينزل من التلة ليقبع على أطراف الانتظار في مملكة الشاطئ .. لكن أي شاطئ هذا الذي يرتجي منه أن يعيد إليه ما استودعه للبحر .. إنه ليس شاطئ ذالكم البحر ذي الأمواج الجنونية الذي لا يعيد ما ابتلعه عمقه بل شاطئ آخر يعشقه - الكاتب - وترسو في حضنه سفن شوقه .. ذالكم شاطئ عيون حبيبته ..

          تشبيه راائع رسمه لنا الأديب محمد الحضور إذ ربط بين البحر وعيون الحبيبة .. فهو رمى بالصخرة في قاع البحر ولم يبحر وراءها ليلتقطها من الشاطئ بل تحول لغواص يغوص في عيون حبيبته لينتظر هناك تلك الصخرة التي أودعها بيت الشعر ليقرأ هو وهي ذلك البيت الشعري .. لكن أين سيقرأه ؟ إنه سيقرأ ذلك البيت الشعري في عيون حبيبته .. !
          لكن إلى حد الآن لم يعرّفنا الكاتب بماهية البيت الشعري وماهو، وماهو البحر الذي نسجت على نغماته قوافيه .. السر عند الكاتب فقط وعند حبيبته إذ على نغمات رموشها وعلى بحر عشق عيونها نسج ذلك البيت الشعري .. هو الآن مكتوب في تلك العيون التي تسكن قرب قلب الحكاية ..

          سطورك كما البحر ملأى بالآلئ أخي الفاضل .. فعلا شدتني ففيها الكثير الكثير ..
          عزيزتي شام متصفحك راااائع لك من الشكر أكثره ومن الود أعظمه
          دمت رائعة
          وتحية لأخي محمد الخضور .. مقطوعتك عزفت ألحانا رائعة ..
          تقديري لكم

          وعذرا اقتحمت حرم هذه المعزوفة
          باقات ورد

          تعليق

          • محمد مثقال الخضور
            مشرف
            مستشار قصيدة النثر
            • 24-08-2010
            • 5517

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة
            شدتني موجة تحمل في أكفها هذه الكلمات التي تختبئ في قواقع الروعة لتطل بخجل على القارئ .. ترتسم على ملامح حروفها ألف حكاية وحكاية من الحكايا التي تتقلب على جمر العشق في ذاك القلب الذي يطوف في فلك قصيدة ..
            كتب لنا الأخ الفاضل محمد الخضور هذه الكلمات التي تلتف حول جيد الشعر لتهمس في أذن الشواطئ أن لا رسوّ بين كثبان همهماتك وصرخاتك الجنونية .. الموج مطية الحروف تبحر بزوارق المغامرة ولا تخشى عواصف الوجد لتلتقط حبات اللؤلؤ من ثغر المحار المتراكم على ضفاف العيون ..

            هاهو- الكاتب - شارد تأخذه خطوات الشرود إلى تلك التلة القابعة في حشاشة السحاب ليجد هناك صخرة قد تكونت إثر انهار جرف الشوق .. يكتب عليها شعرا ، ليس بيتين أو أربع بل يكتفي ببيت واحد يطوي فيه كل أبيات القصيدة ليوُدعَ ذلك الصندوق - صندوق الكنز الذي جمعه في بيت من الشعر - يستودهه قاع البحر.. والبحر هو كاتم الأسرار ومستودع الآلئ والكنوز ، في عمقه ترسو كل السفن التي استسلمت للأمواج لتنام في قاعه تحط رحالها في محطة اللاعودة والسكون الأبدي بعدما أنهككها السفر والترحال بين موانئ الوحدة .. هاهو - الكاتب - ينزل من التلة ليقبع على أطراف الانتظار في مملكة الشاطئ .. لكن أي شاطئ هذا الذي يرتجي منه أن يعيد إليه ما استودعه للبحر .. إنه ليس شاطئ ذالكم البحر ذي الأمواج الجنونية الذي لا يعيد ما ابتلعه عمقه بل شاطئ آخر يعشقه - الكاتب - وترسو في حضنه سفن شوقه .. ذالكم شاطئ عيون حبيبته ..

            تشبيه راائع رسمه لنا الأديب محمد الحضور إذ ربط بين البحر وعيون الحبيبة .. فهو رمى بالصخرة في قاع البحر ولم يبحر وراءها ليلتقطها من الشاطئ بل تحول لغواص يغوص في عيون حبيبته لينتظر هناك تلك الصخرة التي أودعها بيت الشعر ليقرأ هو وهي ذلك البيت الشعري .. لكن أين سيقرأه ؟ إنه سيقرأ ذلك البيت الشعري في عيون حبيبته .. !
            لكن إلى حد الآن لم يعرّفنا الكاتب بماهية البيت الشعري وماهو، وماهو البحر الذي نسجت على نغماته قوافيه .. السر عند الكاتب فقط وعند حبيبته إذ على نغمات رموشها وعلى بحر عشق عيونها نسج ذلك البيت الشعري .. هو الآن مكتوب في تلك العيون التي تسكن قرب قلب الحكاية ..

            سطورك كما البحر ملأى بالآلئ أخي الفاضل .. فعلا شدتني ففيها الكثير الكثير ..
            عزيزتي شام متصفحك راااائع لك من الشكر أكثره ومن الود أعظمه
            دمت رائعة
            وتحية لأخي محمد الخضور .. مقطوعتك عزفت ألحانا رائعة ..
            تقديري لكم

            وعذرا اقتحمت حرم هذه المعزوفة
            باقات ورد

            أستاذتي الفاضلة / فجر عبد الله

            كيف نسفتِ قاع البحر ؟
            وكيف جئتِ بكل هذه الدرر من حروفي الفقيرة
            الضائعة بين مرجانه ضياع الأيتام على مآدب اللئام ؟

            هل أباح الموج يوما لعشاق السهر بسر الفجيعة ؟
            هل نقل المد أمتعة الغريق ؟
            وهل يجرؤ الجزر على إعادة الودائع التي تاهت على طرق الموت خلف المراكب ؟

            لقد تفضلت على السطور الصغيرة بلؤلؤ الرؤى وعمق القناديل في عتمة القاع
            حضور يشبه الدهشة المعلقة على رموش طفل فاجأتْهُ هديةٌ ليلةَ العيدْ
            جاءته من السماء كالمطر الخفيف
            الذي يهبط مع الفجر يا فجر
            ليحمل أنباء القلوب التي انفطرت وحدةً وانكسارا
            فهجرت الأرض
            والتحفت غيمة لا وطن لها
            تخرج من فضاء ، ، ، تدخل آخر
            لا تكتب شيئا بين الفضائين
            كي لا يعرف الناس
            مواطن القبل

            كم صخرة علينا ان نرمي في قاع هذا الزمن المفرط في العبوس ؟
            وكم بيتا من الشعر يكفي
            كي تنتقم الوردة ممن اختطفها
            عن صدر أمها ليزين بها مزهريةً باهتة

            يا سيدتي
            دخولك هنا أشجى الحروف ونثر همزات الوصل بين الجراح
            أكمل الصورة
            عراها من الأغلفة
            فنطقت
            واعترفت
            وخجلت
            واحمر وجهها
            وانسحبت خلسة من بين الحضور
            كي لا يعرف أحد من المارين على شاطئ الذكريات
            أي بيت من الشعر قد دفن مع تلك الصخرة
            بين اللآلئ

            لا شيء أبهى من حضورك هذا
            يا صاحبة الحضور البهي

            مودتي لك وتقديري واحترامي

            تعليق

            • فايزشناني
              عضو الملتقى
              • 29-09-2010
              • 4795

              #7
              وأنت معي
              أعشق....
              هذيان الشمس
              على ضفائرك
              وأرقبها...
              تختمر على شفتيك
              نبيذاً
              من الشوق
              ينتظر عودة المحاربين
              ليقرعوا الطبول
              ويرفعوا كأس النصر
              هيهات منا الهزيمة
              قررنا ألا نخاف
              تعيش وتسلم يا وطني​

              تعليق

              • شـــام الكردي
                كاتبة وأديبة
                • 24-10-2010
                • 544

                #8
                و أنت معي ... استسقي روحك كلما أصاب القلب كدمة

                وأزرق الأمل !

                تعليق

                • شـــام الكردي
                  كاتبة وأديبة
                  • 24-10-2010
                  • 544

                  #9
                  و أنت معي
                  أنشودة المطر أنا
                  وأنت " سيابي " !

                  تعليق

                  • سحر الخطيب
                    أديب وكاتب
                    • 09-03-2010
                    • 3645

                    #10
                    وانت معي
                    تتوقف عقارب الزمن
                    يسكن البحر في عيناك
                    تهرب الابجديات
                    وأحمل معزوفة صامته
                    الجرح عميق لا يستكين
                    والماضى شرود لا يعود
                    والعمر يسرى للثرى والقبور

                    تعليق

                    • شـــام الكردي
                      كاتبة وأديبة
                      • 24-10-2010
                      • 544

                      #11
                      [align=right]وأنت معي .. تذرف السماء الدمع أبيض ![/align]

                      تعليق

                      يعمل...
                      X