حُنُق .. (ق.ق.ج)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شيماءعبدالله
    أديب وكاتب
    • 06-08-2010
    • 7583

    حُنُق .. (ق.ق.ج)

    ..حُنُق..

    من خلف الحاجز..
    الأول : تعايشوا بسلام ..
    الثاني : لن يثنينا أمر عن المضي ...
    وسعى آخر: وكونوا عباد الله إخوانا ..
    أما الأخير :لا يهد الصخر إلا الصخر، ونظر من فوق دبابته وأجهز !
    التعديل الأخير تم بواسطة شيماءعبدالله; الساعة 21-12-2010, 12:28.

  • محمد فهمي يوسف
    مستشار أدبي
    • 27-08-2008
    • 8100

    #2
    ومضة قتالية عنيفة
    اشترك فيها ثلاثة من المسالمين
    وواحد من المقتالين بعنف وحنق
    فمن منهم كان فوق الدبابة وأجهز؟
    إنه من أعداء المقاومة والسلام ؟
    إنه الغاصب لحق الباقين في الحياة
    إنه من أعداء الشعب المسلوب الأرض والحرية
    الأول والثالث دعوا إلى السلام والحب والتعايش
    الثاني والرابع كانوا من أنصار القوة والمقاومة
    كان الأخير أعنفهم ، عندما قرر قتل السلام والمحبة
    لو كان أنصار المقاومة يملكون ما يملك من السلاح
    لانتصر عليهم بقوة الحق المعزز بالسلاح والتأييد
    ========
    شكرا أخت شيماء عبدالله
    رسمت صورة من واقع الحواجز التي صنعها المستعمر
    وينبغي نسفها ليعود تجمع الأحرار والمقاومة.

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
      ..حُنُق..


      من خلف الحاجز..
      الأول : تعايشوا بسلام ..
      الثاني : لن يثنينا أمر عن المضي ...
      وسعى آخر: وكونوا عباد الله إخوانا ..

      أما الأخير :لا يهد الصخر إلا الصخر، ونظر من فوق دبابته وأجهز !
      الأخت العزيزة شيماء
      رغم الحنق البادي في النص
      إلا أنه بدا لي مسالما ويدعو للمحبة
      واسمحي لي أن أرد على فقرة من تعليق أخي وأستاذنا
      محمد فهمي يوسف ، حين قال :
      لو كان أنصار المقاومة يملكون ما يملك من السلاح
      لانتصر عليهم بقوة الحق المعزز بالسلاح والتأييد
      أقول له بكل احترام ومودة :
      لا تحارب عدوك بسلاح يملك مثله . لأنه وبكل بساطة سيتفوّق عليك
      والأمثلة واضحة أمامنا حين استعملت المقاومة الفلسطينية السلاح
      والبارود . كانت النتيجة أننا سُحقنا وطالتنا الملامة .
      في حين عندما كان سلاحنا الحجر في الإنتفاضة الأولى ، كنا أقوى من عدونا
      الذي يملك العتاد الحديث والمدمّر .
      فتخيَّل معي أخي الحبيب محمد لو أن سلاحنا هو المحبة
      سلاح لا يملكه العدو . بالتأكيد سنتفوّق عليه . لأن قلبه ينضح بالكراهية والحقد .
      ربما أكون خياليّا وبريئا في تصوري هذا . لكن تأكد أخي العزيز أنه سيأتي يوم
      بعد عشرات السنين أو مئآت السنين ، ننظر فيه لأنفسنا باشمئزاز لأننا اخترنا طريق
      القتل والدمار لحل مشاكلنا . " أنا لا أتكلم عن الفلسطينيين وإنما عن الإنسان الذي
      يعيش على هذه الأرض ." .

      ومودتي للجميع
      فوزي بيترو

      تعليق

      • شيماءعبدالله
        أديب وكاتب
        • 06-08-2010
        • 7583

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
        ومضة قتالية عنيفة
        اشترك فيها ثلاثة من المسالمين
        وواحد من المقتالين بعنف وحنق
        فمن منهم كان فوق الدبابة وأجهز؟
        إنه من أعداء المقاومة والسلام ؟
        إنه الغاصب لحق الباقين في الحياة
        إنه من أعداء الشعب المسلوب الأرض والحرية
        الأول والثالث دعوا إلى السلام والحب والتعايش
        الثاني والرابع كانوا من أنصار القوة والمقاومة
        كان الأخير أعنفهم ، عندما قرر قتل السلام والمحبة
        لو كان أنصار المقاومة يملكون ما يملك من السلاح
        لانتصر عليهم بقوة الحق المعزز بالسلاح والتأييد
        ========
        شكرا أخت شيماء عبدالله
        رسمت صورة من واقع الحواجز التي صنعها المستعمر
        وينبغي نسفها ليعود تجمع الأحرار والمقاومة.
        استاذيّ الفاضل حضورك وسام عز لمتصفحي المتواضع
        زادني غبطة وسرور
        وما أدليتم به وفاضلنا المعطاء دوما والمتابع لي عن قرب أستاذ مختار عوض جعلت من النص ينساب من حبركم الراقي فأخذت بما أغدقتم عليّ من نصح
        سلم الحضور العاطر والتشجيع المستمر
        قراءة مميزة زاخرة أعطت للنص رونق خاص ومنحته الجزالة والمتن
        دام لي هذا الحضور البهي
        ودام العطاء
        تحيتي واحترامي

        تعليق

        • شيماءعبدالله
          أديب وكاتب
          • 06-08-2010
          • 7583

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
          الأخت العزيزة شيماء
          رغم الحنق البادي في النص
          إلا أنه بدا لي مسالما ويدعو للمحبة
          واسمحي لي أن أرد على فقرة من تعليق أخي وأستاذنا
          محمد فهمي يوسف ، حين قال :
          لو كان أنصار المقاومة يملكون ما يملك من السلاح
          لانتصر عليهم بقوة الحق المعزز بالسلاح والتأييد
          أقول له بكل احترام ومودة :
          لا تحارب عدوك بسلاح يملك مثله . لأنه وبكل بساطة سيتفوّق عليك
          والأمثلة واضحة أمامنا حين استعملت المقاومة الفلسطينية السلاح
          والبارود . كانت النتيجة أننا سُحقنا وطالتنا الملامة .
          في حين عندما كان سلاحنا الحجر في الإنتفاضة الأولى ، كنا أقوى من عدونا
          الذي يملك العتاد الحديث والمدمّر .
          فتخيَّل معي أخي الحبيب محمد لو أن سلاحنا هو المحبة
          سلاح لا يملكه العدو . بالتأكيد سنتفوّق عليه . لأن قلبه ينضح بالكراهية والحقد .
          ربما أكون خياليّا وبريئا في تصوري هذا . لكن تأكد أخي العزيز أنه سيأتي يوم
          بعد عشرات السنين أو مئآت السنين ، ننظر فيه لأنفسنا باشمئزاز لأننا اخترنا طريق
          القتل والدمار لحل مشاكلنا . " أنا لا أتكلم عن الفلسطينيين وإنما عن الإنسان الذي
          يعيش على هذه الأرض ." .

          ومودتي للجميع
          فوزي بيترو
          استاذي الفاضل فوزي سليم
          حضورك المميز وإعطاء النص قراءة أخرى جعل النص لأكثر من تأويل بإضافة أخرى ..
          فما كان الحُنُق هنا إلا من العدو نفسه وإن كان من المسالم فلا أجد بالحلم والأناة إلا هو مصداق التغلب ومقارعة العدو بكل شجاعة
          الرجل القوي الشجاع هو من يمسك نفسه عند الغضب
          بالنسبة للحواجز تجدها في أكثر البلدان التي احتلت أو اختلفت فيما بينها ونتسائل دومامتى تتهاوى؟! ...
          سعدت بقراءتك وحضورك الذي أضفى المزيد من التألق والروعة
          دمت ودام الحضور
          تحيتي واحترامي
          التعديل الأخير تم بواسطة شيماءعبدالله; الساعة 22-12-2010, 08:12.

          تعليق

          • مختار عوض
            شاعر وقاص
            • 12-05-2010
            • 2175

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
            ..حُنُق..


            من خلف الحاجز..
            الأول : تعايشوا بسلام ..
            الثاني : لن يثنينا أمر عن المضي ...
            وسعى آخر: وكونوا عباد الله إخوانا ..

            أما الأخير :لا يهد الصخر إلا الصخر، ونظر من فوق دبابته وأجهز !
            وهل ترك لهم الحاجز خيارا آخر؟
            أتفق تماما مع موقف الأخير فإنه لا يفلُّ الحديد إلا الحديد..
            نص ينبض بالثورة والفعل القادر على انتزاع الحق المسلوب..
            ودي وتقديري.

            تعليق

            • شيماءعبدالله
              أديب وكاتب
              • 06-08-2010
              • 7583

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
              وهل ترك لهم الحاجز خيارا آخر؟
              أتفق تماما مع موقف الأخير فإنه لا يفلُّ الحديد إلا الحديد..
              نص ينبض بالثورة والفعل القادر على انتزاع الحق المسلوب..
              ودي وتقديري.
              حضور متأنق وقراءة مميزة اضافت للنص مافُقِد
              وقطعا لاأنكر لمساتك هنا لها وقع خاص لاأعرف كيف أفي حق شكرك..
              لك مني كل الامتنان والعرفان
              لمتابعة كل خلل وتصحيحه
              شاكرة جدا هذه المتابعة التي لاتأتي إلا من أستاذ
              وجب لقلمي أن ينحني إجلالا لحضوره ...
              زيارة أعتز بها دوما
              دمت ودام العطاء
              تحيتي وتقديري


              تعليق

              • عبدالهادي العمري
                أديب وشاعر
                • 24-01-2011
                • 369

                #8
                الاستاذه شيماء عبدالله
                كان نص زاخر بمعاني
                الاباء و المثل الساميه
                لما تتحلى به الامم والشعوب
                لاسترداد ماسُلب وما انتهك منها
                وهنا اشارتي لما ورد في الاخير
                جل تقديري ووافر امتناني

                تعليق

                • شيماءعبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 06-08-2010
                  • 7583

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالهادي العمري مشاهدة المشاركة
                  الاستاذه شيماء عبدالله
                  كان نص زاخر بمعاني
                  الاباء و المثل الساميه
                  لما تتحلى به الامم والشعوب
                  لاسترداد ماسُلب وما انتهك منها
                  وهنا اشارتي لما ورد في الاخير
                  جل تقديري ووافر امتناني
                  الأخ القدير عبد الهادي العمري
                  كل الروعة في حضورك العاطر
                  وقراءتك المتبصرة
                  زيارة سعدت بها جدا قد ازدان بها متصفحي
                  دام الحضور والعطاء
                  تحيتي وخالص تقديري

                  تعليق

                  يعمل...
                  X