وسام العار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أمل ابراهيم
    أديبة
    • 12-12-2009
    • 867

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أملي القضماني مشاهدة المشاركة

    أمل ابراهيم الراقية" تحية تليق
    نص موجع رسم واقعا كلنا بكينا بسببه، وتالمنا لكثير من خيانات حصلت، عرفناها وما استطعنا منعها ولا الإشتكاء منها..
    وما أكثر الأوسمة التي منحت من أجل التستر على الفضائح(الخيانات) فحق لها أن تسمَّى(أوسمة العار)
    نص موفق وينزف مرارة
    إحترامي ومودتي
    الزميل القدير والرائع أملي القضماني
    اسعد الله صباحك ومساؤك
    اشكر مرورك هنا وشرفني ردك
    تحية معطرة بعطر الياسمين
    درت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطني

    تعليق

    • مخلص الخطيب
      أديب وكاتب
      • 12-04-2010
      • 325

      #17
      أخت أمل إبراهيم

      عشقت قصتك، أما بطلها، فمن الصعب لومه،
      إنها حالة كل من تـُستعمر بلاده.
      بوركت أختاه وبورك قلمك الذي فهمنا منه قدر عقلك.
      واصلي أختاه، فكل ما يجري في عراقنا الجريح
      يهمنا ويؤلمنا اليوم، وننتظر يوماً يعيد لنا فرحتنا
      حين يعود كاملاً موحداً متصالحاً لوطنه الأم، الوطن العربي.

      سلام عليك.
      استعادة فـلـسطـين كامـلة

      تعليق

      • أملي القضماني
        أديب وكاتب
        • 08-06-2007
        • 992

        #18
        الزميل القدير والرائع أملي القضماني
        اسعد الله صباحك ومساؤك

        اشكر مرورك هنا وشرفني ردك
        تحية معطرة بعطر الياسمين

        شكرا على ردك المذوق غاليتي "امل"
        أختك أم مجيد أملي القضماني
        إحترامي
        __________________

        تعليق

        • أمل ابراهيم
          أديبة
          • 12-12-2009
          • 867

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أملي القضماني مشاهدة المشاركة

          أمل ابراهيم الراقية" تحية تليق
          نص موجع رسم واقعا كلنا بكينا بسببه، وتالمنا لكثير من خيانات حصلت، عرفناها وما استطعنا منعها ولا الإشتكاء منها..
          وما أكثر الأوسمة التي منحت من أجل التستر على الفضائح(الخيانات) فحق لها أن تسمَّى(أوسمة العار)
          نص موفق وينزف مرارة
          إحترامي ومودتي
          أختي وغاليتي /أملي القضماني
          أسفة والله قرأت تحت أسمك (مشرف)
          وهذا ما أوقعني بالخطأ هذا بسبب الأدارة الموقرة
          يجب أن يكون لقبك مشرفة أعتذر منك يا أم مجيد الورده
          تقبلي أعتذاري مرة أخرى
          تحية طيبة
          درت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطني

          تعليق

          • أملي القضماني
            أديب وكاتب
            • 08-06-2007
            • 992

            #20
            أختي وغاليتي /أملي القضماني
            أسفة والله قرأت تحت أسمك (مشرف)

            وهذا ما أوقعني بالخطأ هذا بسبب الأدارة الموقرة
            يجب أن يكون لقبك مشرفة أعتذر منك يا أم مجيد الورده
            تقبلي أعتذاري مرة أخرى
            تحية طيبة


            التعديل الأخير تم بواسطة أملي القضماني; الساعة 06-01-2011, 17:15.

            تعليق

            • أمل ابراهيم
              أديبة
              • 12-12-2009
              • 867

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
              الأخت الأستاذة المكرّمة
              أمل إبراهيم
              دائما أجد نصوصك تقوم بمهمة التشريح في نفوس أبطالها، وهنا رغم أن البطل (وهو الشخصية المحورية في النص) لم يكن مقصِّرًا بصورة مباشرة فإنه اعتبر عدم قدرته على توفير الحماية اللازمة لأبنائه الجنود نوعًا من الخيانة والعار..
              فتحية لك، ولكل النفوس الشريفة والضمائر الحية..
              مودتي وتقديري.
              أخي وزميلي الغالي /مختار عوض
              مساؤك سكر
              أشكر متابعتك لي سيدي القدير وأسمك
              هنا يشرفني شكرا لتعليقك القيم
              ومثل ما تفضلت تحية لكل النفوس الشريفة والضمائر الحية
              تحية معطرة بعطر الجوري
              درت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطني

              تعليق

              • محمد محضار
                أديب وكاتب
                • 19-01-2010
                • 1270

                #22
                هذا واحد من نصوصك الجميلة أختي أمل...هنا نلمس صحوة ضمير لدى محارب خاض الحروب ونال الأوسمة والنياشين ...لكنه وهو على فراش الموت يكتشف أنه أخطأ في حق جنوده الذين قضوا عند وقوعهم في كمين العدو..هو طبعا غير مذنب ، لكنه أحس بأن الشجاعة الأدبية تقتضي منه أن يعترف ،بأخطائه.........كنت متميزة في كتابتك وكان حرفك محلقا في سماء الإبداع
                sigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي...

                تعليق

                • أمل ابراهيم
                  أديبة
                  • 12-12-2009
                  • 867

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة
                  أخت أمل إبراهيم

                  عشقت قصتك، أما بطلها، فمن الصعب لومه،
                  إنها حالة كل من تـُستعمر بلاده.
                  بوركت أختاه وبورك قلمك الذي فهمنا منه قدر عقلك.
                  واصلي أختاه، فكل ما يجري في عراقنا الجريح
                  يهمنا ويؤلمنا اليوم، وننتظر يوماً يعيد لنا فرحتنا
                  حين يعود كاملاً موحداً متصالحاً لوطنه الأم، الوطن العربي.

                  سلام عليك.
                  الزميل القدير /مخلص الخطيب
                  مساء الخير والعافية
                  شرفني وأسعدني مرورك الكريم هنا ومتابعتك دائما
                  إنه الأستعمار سيدي العراق وفلسطين في خندق واحد متى تعود فلسطين
                  تعود بغداد فاالأستعمار واحد
                  لم تعطيني رأيك بقصتي ( وكان أمر الله أسرع) رأيك يهمني أخي العزيز
                  تقبل مني تحية معطرة بعطر الجوري
                  درت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطني

                  تعليق

                  • مخلص الخطيب
                    أديب وكاتب
                    • 12-04-2010
                    • 325

                    #24
                    حقيقية كانت أم خيالية، القصة تبقى كما ذكرتُ سابقاً رائعة.
                    * تصف اهتمام الزوجة بزوج منهكٍ، مُملّ في فراشها وفي محيطها.
                    * تحكي قصته كضابط "فوجئ" بهجمة عسكرية عدوانية، كما فوجئت جيوشنا في الـ 67. وربما في العراق، برغم التهديدات الاستباقية.
                    * توقــّفُ القتال بعد رحيل أفراد الكتيبة، ساق الضابط للحصول على وسام شرف، برغم الانتكاسة، التي لا يعرفها أحد غيره.

                    نفسياً حمل هذا العسكري الوسام رغماً عنه... أيُسمى هذا "نفاقاً" ؟؟؟
                    لماذا لم يرفض الوسام طالما أنه يعرف أنه لا يستحقه ؟؟؟
                    قبله واحتفظ به برفقة حقيقة ألم موجع تــُعـيبـُهُ.
                    عاش مع هذا العار، حتى شعر يوماً بـ زوجته التي تعيش وحيدة برغم وجوده. فأعلن لها عن الحقيقة المرّة وتنفس الصعداء، مفضّلاَ إلى آخر لحظة الاحتفاظ بهذا الوسام برغم عيوبه، حتى في قبره.
                    ماذا يُسمّى هكذا شعور ؟
                    علماء النفس أدرى، وانت أخت أمل أكثر دراية.
                    فالكلمة لك، لأنك الوحيدة التي تعرفين خبايا بطل هذه القصة الجميلة.

                    لك مودتي ومحبتي.
                    استعادة فـلـسطـين كامـلة

                    تعليق

                    • أمل ابراهيم
                      أديبة
                      • 12-12-2009
                      • 867

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة
                      حقيقية كانت أم خيالية، القصة تبقى كما ذكرتُ سابقاً رائعة.
                      * تصف اهتمام الزوجة بزوج منهكٍ، مُملّ في فراشها وفي محيطها.
                      * تحكي قصته كضابط "فوجئ" بهجمة عسكرية عدوانية، كما فوجئت جيوشنا في الـ 67. وربما في العراق، برغم التهديدات الاستباقية.
                      * توقــّفُ القتال بعد رحيل أفراد الكتيبة، ساق الضابط للحصول على وسام شرف، برغم الانتكاسة، التي لا يعرفها أحد غيره.

                      نفسياً حمل هذا العسكري الوسام رغماً عنه... أيُسمى هذا "نفاقاً" ؟؟؟
                      لماذا لم يرفض الوسام طالما أنه يعرف أنه لا يستحقه ؟؟؟
                      قبله واحتفظ به برفقة حقيقة ألم موجع تــُعـيبـُهُ.
                      عاش مع هذا العار، حتى شعر يوماً بـ زوجته التي تعيش وحيدة برغم وجوده. فأعلن لها عن الحقيقة المرّة وتنفس الصعداء، مفضّلاَ إلى آخر لحظة الاحتفاظ بهذا الوسام برغم عيوبه، حتى في قبره.
                      ماذا يُسمّى هكذا شعور ؟
                      علماء النفس أدرى، وانت أخت أمل أكثر دراية.
                      فالكلمة لك، لأنك الوحيدة التي تعرفين خبايا بطل هذه القصة الجميلة.

                      لك مودتي ومحبتي.

                      زميلي العزيزمخلص الخطيب
                      مساء الخير والعافية وشكرا لأهتمامك
                      أخي العزيز هو تكلم وشرح موقفه من وسام لم يكن يستحقه للحظة جبن مر بها وترك جنوده يصارعون مصيرهم
                      أشكرك الشكر الجزيل لأهتمامك
                      درت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطني

                      تعليق

                      • عبد الحليم بولحية
                        • 19-01-2011
                        • 8

                        #26
                        الرائعة والمبدعة امل تحياتي
                        ....هنالك خلف جدار المجد المزيف الف والف اسطورة وحكاية محيكة باتقان بادخ ، هنالك فوق ذلك التاج المجدي المحرف والقصدري المرصع بالذهب المزوق مليون ومليون مادة كيمائية لصنعه للعامة على شكل هيئة بهية ووسيمة لاغير وما وراء الحقيقة الصريحة الف والف لكن ....
                        بوركت اختاه على ما خط يوراك
                        وافر مودتي وتقديري

                        تعليق

                        • ثائر الحيالي
                          عضو أساسي
                          • 03-08-2010
                          • 1894

                          #27
                          الأستاذة القديرة أمل ابراهيم

                          قصة ..رائعة ..
                          ربما من لم يعش رهبة المعارك الكبيرة لايدرك معنى الخط الفاصل بين الإقدام والإحجام !
                          ذلك الرجل ..ليس بملام ..
                          فشراسة الهجمة وتفوق العدو الواضح لاتدع للشجاعة الشخصية المجال للإفصاح عن نفسها ..
                          هي ليست حرب سيف ورمح وجواد جامح ..
                          هي تفوق الآلة الهمجي ..على كبيرياء الفرسان ..
                          سرني أن أقرأ لك ِ هذا البيان الجميل

                          سلمت ..وسلم مدادك

                          محبتي
                          [CENTER][url=http://www.iqpic.com/uploads/images/iqpic23260c838b.jpg][img]http://www.iqpic.com/uploads/images/iqpic23260c838b.jpg[/img][/url][/CENTER]

                          تعليق

                          • أمل ابراهيم
                            أديبة
                            • 12-12-2009
                            • 867

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد الحليم بولحية مشاهدة المشاركة
                            الرائعة والمبدعة امل تحياتي
                            ....هنالك خلف جدار المجد المزيف الف والف اسطورة وحكاية محيكة باتقان بادخ ، هنالك فوق ذلك التاج المجدي المحرف والقصدري المرصع بالذهب المزوق مليون ومليون مادة كيمائية لصنعه للعامة على شكل هيئة بهية ووسيمة لاغير وما وراء الحقيقة الصريحة الف والف لكن ....
                            بوركت اختاه على ما خط يوراك
                            وافر مودتي وتقديري
                            الزميل القدير والمبدع عبد الحليم بولحية
                            مساء الخير والعافية
                            أسعدني مرورك هنا وأعتذر عن تأخري بالرد علي مداخلتك وردك الراقي الذي
                            ترصع بكلمات صاغها قلم مبدع لآسباب صحية بارك الله فيك
                            وأتمنى أن أجدك هنا دائما
                            تحية معطرة بعطر الورد
                            درت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطني

                            تعليق

                            • أمل ابراهيم
                              أديبة
                              • 12-12-2009
                              • 867

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ثائر الحيالي مشاهدة المشاركة
                              الأستاذة القديرة أمل ابراهيم

                              قصة ..رائعة ..
                              ربما من لم يعش رهبة المعارك الكبيرة لايدرك معنى الخط الفاصل بين الإقدام والإحجام !
                              ذلك الرجل ..ليس بملام ..
                              فشراسة الهجمة وتفوق العدو الواضح لاتدع للشجاعة الشخصية المجال للإفصاح عن نفسها ..
                              هي ليست حرب سيف ورمح وجواد جامح ..
                              هي تفوق الآلة الهمجي ..على كبيرياء الفرسان ..
                              سرني أن أقرأ لك ِ هذا البيان الجميل

                              سلمت ..وسلم مدادك

                              محبتي
                              الزميل القدير ثائر الحيالي
                              مساء الخير والعافية
                              أشكر مرورك وشرفني أسمك هنا
                              أعتذر منك لتأخري بالرد لوعكة صحية لازمتني الفراش والسفر
                              لك مني التحية الخالصة والود
                              درت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطني

                              تعليق

                              • سليمى السرايري
                                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                                • 08-01-2010
                                • 13572

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة أمل ابراهيم مشاهدة المشاركة

                                [frame="13 85"]

                                تهت في زحمة الحياة,أتعبتني مهامها
                                وصراخي المكتوم, ضج برأسي
                                هنا بغرفتي التي عزلت نفسي فيها وحشرت في ذهني فكرة السفر بعيدا, أريد أن أغير الوجوه من حولي.
                                كرهت الصمت ومقتني السؤال الذي أقرأه في أعينهم.
                                لابد أن أغير الملامح التعبة التي رسمها الزمن وحفرها علي خدودي كضريبة وسمتني بصمتها
                                أثقلني ذاك السر وقصم ظهري
                                كشف لي سره وهو علي فراش الموت حين لكزني بكتفي وبصمت تمتم بكلمات سبقتها الدموع وتأنيب الضميرأحسست بيديه الباردتين.
                                زوجتي العزيزة همسها بوهن وهو يقربني منه سمعت حينها صوت تنفسه المرتعش
                                كأنها أنفاسه الأخيرة ؟؟؟
                                - اسمعي مني سر, بأني جبان قتلني, جبني ؟؟
                                - ماذا تقول؟
                                كلفت بمهمة عسكرية كوني كنت قائد فيلق كما تعلمين،،،
                                قضيت بالحروب نصف حياتي العسكرية وجنيت كثيرا من الأوسمة والشارات جاءنا
                                الأمر ليلا تحركوا وكونوا علي أهبة الاستعداد
                                لإجلاء عدو دخل حدودنا بالقوة فتحركنا ،،نتعثر بخطانا ليلا دون توقف, وأنا أرى الوجوه الخائفة من المجهول ولكن كانوا يتباهون بشجاعتهم أمامي وفجأة !
                                أضاءت السماء بأضواءٍ مخيفة حولت الليل الأسود نهارا
                                كشفت كل قطاعاتنا وهجمة مفاجئة للطائرات صرنا نركض ونختبئ تعالت الصرخات لم أعد أسمع سوى الضجيج والأنين حاولت أن أغير الخطة أمرتهم بالسيرللجهة الثانية
                                وهناك كانت الفاجعة ،،كانت الأرض كلها ملغمةٍ أدركت حيننا إنا وقعنا بفخ الخيانة
                                مرت أول عجلة أصبحت هباء منثورا منثورا ،،

                                أوقفته عن الكلام حين لاحظت أن تنفسه بدأ يسرع والعرق
                                ينصب من جبينه والشحوب الذي يكتسي وجهه المتعب،،
                                أمسك يدي بقوة؟
                                - دعيني أكمل،،حبيبتي
                                عصفها أخرس لساني ، أخذت الهاتف من يد جندي يركض بجانبي وحاولت أ ن أخاطب القيادة
                                دون جدوى رفعت يدي ،، وأمرتهم بالتستر وراء أي شىً ، ولكن بعد فوات الأوان أخذت قراري ولكن
                                أين المفر ؟! تعالت صرخات الألم
                                ركضنا اِلى اللامكان والجثث ملأت الأرض والقصف والقنابل كأنها حلفت لن تبقي منا احدا
                                نزلت لمخبأ وأنا أترقب جيشي الذي طالما رافقني وحققنا الانتصارات ،، أشلاء متناثرة وأنين الجرحى يستنجدون دون مجيب
                                طبقت عشري على رأسي و أستجير بالله أن يجيرنا
                                مرت الأحداث مسرعة،،، وبدأ الفجر يكشف ستاره
                                عن مجزرة كنت سببها
                                ،،ساد صمت رهيب ٍ إلا من دوي بعيد
                                أدركت أن دفاعاتنا
                                وصلت،،
                                ركضوا علي وهتفوا لي ببطولة دفع ثمنها د م أولادي الجنود الذين دافعوا لأخر قطرة من
                                دمائهم الزكية ،،
                                مد يده تحت مخدته وقال لي ،،
                                ارمه بعيدا لالا, ادفنيه معي هذا ،،، وسام العار

                                [/frame]
                                المشاركة الأصلية بواسطة أمل ابراهيم مشاهدة المشاركة


                                [frame="13 80"]

                                هل أكتفي يا أستاذة أمل أن أكتب جملة واحدة؟

                                الرجوع إلى الحق ، فضيلة.

                                شكرا جزيلا على هذا الإبداع وهذا العمق
                                وضعت يدك على الجرح.


                                احترامي


                                ~~~~
                                سليمى

                                [/frame]
                                التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 18-02-2011, 16:47.
                                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                                تعليق

                                يعمل...
                                X