تويت
شعرت بحمرة الخجل تنساب إلي وجتني كالجمرات،
وهولاينفك يطيل النظرإلي وسهام عينيه طلقات،نفذت إلي قلبي،
فتعلقت به بدون مقدمات،شاب وسيم يقيم عند الجيران منذ أيام حاصر قلبي بتلك النظرات
فعينيه عني لا تتحول وكأنه في بحر عيني يتجول،
سألت نفسي تري من هو؟
وماذا يعمل؟
أهو طالب جامعي مثلي أم رجل أعمال؟
ولماذا عن الشرفة لايتحول هل وقع مثلي في يم الهوي؟
أسئلة كثيرة لاحقتني لم يقاطعني إلا صوت أمي تدعوني لتناول طعام الغذاء
لكنني لم أتحرك من أمام الشرفة،
وتعللت بالمذاكرة
ويدق جرس الباب وها هي خلود ، أعزأصحابي
تتساءل كيف حال فارس الاحلام؟
الذي سكن الشرفة من أجل عينيك
عيبه الوحيد يا خلود أنه لم يتكلم أو يوميء اكتفي بالنظرات
فلغة العيون يا خلود أقوي من الكلمات،
وبعد شهرين من اللهفة والانتظار.........
كم تمنيت أن أعرف اسمه خلود وماذا يعمل؟؟
خلود: اسمه عاشق ويعمل مراقب عام بالشرفة،
أدمنت النظر من الشرفة
أختلس النظر منها علي حبيبي المجهول تمنيت أن ينطق ،
وإذا بمفاجاة لم أكن أتوقعها
الشاب الوسيم الحالم
سكب فنجان القهوة،
وأخذت يديه تتحسس و تبحث عن الفنجان ،
فهو لم يكن ينظر إليّ .
وهولاينفك يطيل النظرإلي وسهام عينيه طلقات،نفذت إلي قلبي،
فتعلقت به بدون مقدمات،شاب وسيم يقيم عند الجيران منذ أيام حاصر قلبي بتلك النظرات
فعينيه عني لا تتحول وكأنه في بحر عيني يتجول،
سألت نفسي تري من هو؟
وماذا يعمل؟
أهو طالب جامعي مثلي أم رجل أعمال؟
ولماذا عن الشرفة لايتحول هل وقع مثلي في يم الهوي؟
أسئلة كثيرة لاحقتني لم يقاطعني إلا صوت أمي تدعوني لتناول طعام الغذاء
لكنني لم أتحرك من أمام الشرفة،
وتعللت بالمذاكرة
ويدق جرس الباب وها هي خلود ، أعزأصحابي
تتساءل كيف حال فارس الاحلام؟
الذي سكن الشرفة من أجل عينيك
عيبه الوحيد يا خلود أنه لم يتكلم أو يوميء اكتفي بالنظرات
فلغة العيون يا خلود أقوي من الكلمات،
وبعد شهرين من اللهفة والانتظار.........
كم تمنيت أن أعرف اسمه خلود وماذا يعمل؟؟
خلود: اسمه عاشق ويعمل مراقب عام بالشرفة،
أدمنت النظر من الشرفة
أختلس النظر منها علي حبيبي المجهول تمنيت أن ينطق ،
وإذا بمفاجاة لم أكن أتوقعها
الشاب الوسيم الحالم
سكب فنجان القهوة،
وأخذت يديه تتحسس و تبحث عن الفنجان ،
فهو لم يكن ينظر إليّ .
تعليق