حينما يكبر الأدب في ذات المبدع ينبجس في لغة قزحية ويشرق من عين الصفاء ..رأيتك سيدتي وراء الأكمة التاريخية الخضراء مشرقة في لغة بيضاء أزلية تسرق الشرب من التراث فتبدو مشبعة بثقافة المقدس وثقافة الشعر وثقافة الحكي ..أنت عذبة في كتابتك ينظر إليك القارئ في تراتيل الكتابة مموجة في غدير الإبداع في جو مشرق تحت فلسفة مشرقة ..وما الكتابة أصلا أيتها المبدعة إلا جنون ومغامرة وراء جدران الصمت ..تطويع للكون بلغة وردية تلقف مادونها في صمت ومودة ونقاء..
مع متمنياتي لكم بمزيد من الإشراق ..
مع متمنياتي لكم بمزيد من الإشراق ..
تعليق