مونوليزا "شمطاء" ق,ق,ج (مصطفى أحمد أبو كشة)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى أحمد أبو كشة
    أديب وكاتب
    • 12-02-2009
    • 996

    مونوليزا "شمطاء" ق,ق,ج (مصطفى أحمد أبو كشة)




    لم يتجرأ يوماً على إمساك ريشة الرسام .!؟

    لكنه "للتو" فعلها .

    أسسها , ظللها , لونها ....

    عبرات مقلتيه أعلنت نهايتها , بأن جعلت لها عنوانا

    خطته بإحدى زواياها المضيئة :

    ( ثياب "إبنة خويلد" , تلبسهم "حمالة الحطب" !!! )



    .
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة; الساعة 25-12-2010, 19:26.


    دمعةٌ سقطت

    ودمعةٌ أخرى

    وتتلوها الدموع


    حجرُ قد وقع

    وتلاه حجر

    وبيتنا مصدوع


    القدس أولاً

    وبعدها بغداد

    وتلحق من تأبى الخضوع


    ((مصطفى أحمد أبو كشة))
  • وفاء الدوسري
    عضو الملتقى
    • 04-09-2008
    • 6136

    #2
    مساء الخير.. أ/مصطفى
    مقفل بقوة النص وساحر الذي يستطيع عليه!..
    هههه
    إن شاء الله سوف اتابع مفردات السهل الممتنع
    وحتى لا اخرج من الصفحة هكذا بدون فائدة.. ارسم نكته..
    واحد نايم فسمع صوت زوجته
    تقول: قوم يا راجل فى حرامى فى البيت
    قال: يا شيخه نامى جنبك سبع

    قالت: يا راجل فى حرامى فى غرفة النوم
    قال: يا شيخه نامى جنبك سبع

    قالت: يا راجل حرامى شالنى وماشي
    قال: روحى ماتخافي سايبة فى البيت سبع

    كل احترامي

    تعليق

    • مصطفى أحمد أبو كشة
      أديب وكاتب
      • 12-02-2009
      • 996

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
      مساء الخير.. أ/مصطفى
      مقفل بقوة النص وساحر الذي يستطيع عليه!..
      هههه
      إن شاء الله سوف اتابع مفردات السهل الممتنع
      وحتى لا اخرج من الصفحة هكذا بدون فائدة.. ارسم نكته..
      واحد نايم فسمع صوت زوجته
      تقول: قوم يا راجل فى حرامى فى البيت
      قال: يا شيخه نامى جنبك سبع
      قالت: يا راجل فى حرامى فى غرفة النوم
      قال: يا شيخه نامى جنبك سبع
      قالت: يا راجل حرامى شالنى وماشي
      قال: روحى ماتخافي سايبة فى البيت سبع

      كل احترامي

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      أهلا وسهلا , بالأستاذة/ وفاء عرب

      اشكرك على المرور , والتعقيب الجميل

      و أحيل أوراق تعسرك في فك طلاسم هذه "المتواضعة"

      لمكتب "جناب المفتي" .

      النكتة التي أطلقتها "جميلة" , لكنها تمس القليل , القليل من الرجال _لا بل نادر وجود هذا السبع الورقي_ .

      أما أنا فسأذكر لك "نكتة" , تمس الكثير , الكثير من النساء _نساء هذا العصر_ ... و إليك هي :

      دخل رجلٌ إلى بيته يوماً , فرأى زوجته مع عشيقها .
      ففار دمه , وهجم على العشيق , ووضعه تحته , و يداه لا تكف عن لكمه , و لطمه .... بكل ما أوتي من عزم وقوة .
      الزوجة المومس"العارية" تصرخ في زوجها , قائلةً : أضرب ذلك النذل الحقير , فهو تجاوز ليعتدي على أعراض الكرماء الذين هم مثلك .... أضربه لعنة الله عليه .
      تعب الزوج , فخارت قواه , من كثرة ضربه لذلك "الساقط" .
      فما كان من العشيق "النذل", إلا أن استغل تعب الزوج , وانقلب عليه , فجعله تحته , وبدأ هو بضربه _لأنه متعود على تلقي اللطمات , وجميع الأنذال هكذا_ ......

      فلما رأت "الزوجة" هذا الإنقلاب ....

      صاحت بعشيقها : " أضربه , وأوسعه ضربا ..... ذلك الخسيس , فهو (ما بينبسط , ولا بيخللي غيره ينبسط.) .


      فما رأيك , يا "وفاء" .


      تحيتي لك , وهذه
      التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة; الساعة 26-12-2010, 20:31.


      دمعةٌ سقطت

      ودمعةٌ أخرى

      وتتلوها الدموع


      حجرُ قد وقع

      وتلاه حجر

      وبيتنا مصدوع


      القدس أولاً

      وبعدها بغداد

      وتلحق من تأبى الخضوع


      ((مصطفى أحمد أبو كشة))

      تعليق

      • وفاء الدوسري
        عضو الملتقى
        • 04-09-2008
        • 6136

        #4
        ذلك الخسيس , فهو (ما بينبسط , ولا بيخللي عيره ينبسط.) .
        فما رأيك , يا "وفاء" .

        نعم أ/مصطفى
        الإنسان الذي يعيش فقط من أجل مصلحه شخصية هذا يعيش الوهم.. والوهم مرض نفسي يؤدي إلى دماره الشامل غالبا!..
        أما الإنسان الذي يعيش من أجل المبادئ والقيم فهذا يعيش الحقيقة وإن كانت في الخيال فالخيال منتج مثري يسهم ويساعد أو هو ساعد في بناء ونسج جزء من خلية المجتمع هذا غالبا أيضاً!..
        ونسيت مين قال: (انا ماني مثل غيري اجي مع دقة الاصبع .. انا مهرة بلا فارس عجز منهو يروضها)
        وسلامتكم
        التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 26-12-2010, 18:21.

        تعليق

        • مصطفى أحمد أبو كشة
          أديب وكاتب
          • 12-02-2009
          • 996

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
          أما الإنسان الذي يعيش من أجل المبادئ والقيم فهذا يعيش الحقيقة وإن كانت في الخيال

          صدقت في هذه .

          فبما أننا نعيش لمرة واحدة , لماذا التكلم بلسانين _لسان كذب , ولسان صدق_ .

          هذا منهجي , و للتي تشبهها وجهتي .

          خسرت كثيراً من تبنيها , لكن مربحي هو رضا الله , ورضا نفسي .


          تحيتي ......


          دمعةٌ سقطت

          ودمعةٌ أخرى

          وتتلوها الدموع


          حجرُ قد وقع

          وتلاه حجر

          وبيتنا مصدوع


          القدس أولاً

          وبعدها بغداد

          وتلحق من تأبى الخضوع


          ((مصطفى أحمد أبو كشة))

          تعليق

          يعمل...
          X