الزميل القدير
مؤيد البصري
رأيت ومضة النهاية انتهت عند
لطم وجهها
بها كان الوقف قويا ويستحق الومضة
وكلمة وووبخها قللت من الومضة
كما أن كلمة المسكينة تدخل من القاص ليتك تحذفها
رأي يقبل الخطأ قبل الصواب
وكنت أتصور بأنك ستكون موجودا اليوم على النادي الصوتي
مودتي لك

أكره ربيع

تناقضات الحياة.


[frame="9 98"]


هكذا نعيش تناقضات الحياة , رومنسية العصا. اللطم والتوبيخ وحتي التجريح اذا لم تسل الدماء ,ولاتفه الأسباب. كان عليها أن تستعمل ورقة العنف ضد المراءة وتطبل وتزغرد بأبواق الجمعيات النسائية ... تجرجره في المحاكم يعتذر يلتزم . وعندما يعود يباذر بتحضير الشاي بنفسه و لا يتكلم بالبوح لان يده تسبق لسانه . ما أكثر القانتات المظلومات ولمن يلـتفت اليهـن. وما أكثر الكادحين الملظومين والموبخين والمطرودين من دفئ عش الزوجية.
لنعيد المشهد بالعرض البطيئ.

[frame="13 98"]

- أين الشاي ياروح قلبي؟؟؟ ثعبان من طول سويعات العمل. لا أرتحاح الا عندما أشربه من يديك الكريمتين...
- حاضر يانور عيني الماء بسخان لحظة والكل جاهز حاضر يا -- أبو حفصة -- ... صحتين.
..... ما أبهى المودة و الرحمة لو عرفنا كيفية التحضير لهما بقلب صادق .

[/frame]

أخي مؤيد هكذا أرى والله أعلم.


[/frame]

أي كلمات لطيفة قالها !
ياله من حقير

نص جميل وواضح استاذ مؤيد
مودتي الكبيرة

شكراً لكل من مرَّ وعلق وأرشد ووجه شكراً للأخت عائدة شكراً لك أخت وفاء العزيزة شكراً للإنسانة الرقيقة والأخت العزيزة مها راجح شكراً لأخي عكاشة أبو حفصة حبي لكم جميعا