السلام عليكم أعرض لكم اليوم قصيدة من أزعج قصائدي والتي لا أحب النظر إليها وتمنيت لو لم أكتبها ولكن العباد لا تتشابه
فتيةٌ آوو لكهفٍ حين خافوا من عنيدِ
ثمَّ ناموا حيث نام الكلب منهم بالوصيدِ
نومهم كان مخيفاً مثل أيقاظٍ رقودِ
قُلِّبوا حيناً يميناً ثمَّ عادوا من جديدِ
كانت الشمس بصبحٍ عن يمينٍ من بعيدِ
ثمَّ تأتيهم غروباً فوق أجساد العبيدِ
*****
دوَّنوا أسماءهم في بابهم مثل القصيدِ
وأفاقوا من منامٍ ليس أمراً بالبعيدِ
أرسلوا فرداً لزادٍ يشتريه بالنقودِ
كبَّلوه الناس صبحاً أنزفوا دمَّ الوريدِ
دلَّهم بالكهف خوفاً من سياطٍ أو حديدِ
في ثلاثٍ من قرونٍ ذاك صدقٌ للوعودِ
زادها تسعاً سنين حيث عادوا للوجودِ
فابتدا الناس خصاماً ثم قذفاً بالوعودِ
عندها ماتوا وزالوا فاستراحو من شديدِ
لشدما كرهتها ولم أحب تسميتها حتى
فتيةٌ آوو لكهفٍ حين خافوا من عنيدِ
ثمَّ ناموا حيث نام الكلب منهم بالوصيدِ
نومهم كان مخيفاً مثل أيقاظٍ رقودِ
قُلِّبوا حيناً يميناً ثمَّ عادوا من جديدِ
كانت الشمس بصبحٍ عن يمينٍ من بعيدِ
ثمَّ تأتيهم غروباً فوق أجساد العبيدِ
*****
دوَّنوا أسماءهم في بابهم مثل القصيدِ
وأفاقوا من منامٍ ليس أمراً بالبعيدِ
أرسلوا فرداً لزادٍ يشتريه بالنقودِ
كبَّلوه الناس صبحاً أنزفوا دمَّ الوريدِ
دلَّهم بالكهف خوفاً من سياطٍ أو حديدِ
في ثلاثٍ من قرونٍ ذاك صدقٌ للوعودِ
زادها تسعاً سنين حيث عادوا للوجودِ
فابتدا الناس خصاماً ثم قذفاً بالوعودِ
عندها ماتوا وزالوا فاستراحو من شديدِ
لشدما كرهتها ولم أحب تسميتها حتى
تعليق