علي باما و الإثنان وعشرون حراميا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعيد أبو نعسة
    عضو الملتقى
    • 11-03-2010
    • 455

    علي باما و الإثنان وعشرون حراميا

    الليلة سأروي لك يا بني قصة علي باما والإثنين عشرين حراميا .
    - علي بابا أو باما يا أبي ؟
    * و ما الفرق ؟
    - كانوا أربعين فهل مات الباقون ؟
    * لا ، قريبا يولدون !!
  • مختار عوض
    شاعر وقاص
    • 12-05-2010
    • 2175

    #2
    نعم يا صديقي..
    سيولدون بفضل وجهود أو(باما) الحثيثين في التقسيم..
    بصراحة لا أجد ما أقول في هذا النص حتى أوفيه حقه؛ فقد اتكأت على محفوظ تراثنا لتقتنص الفكرة باقتدار وتفرُّد..
    كل المحبة لك.

    تعليق

    • عبدالرحمن السليمان
      مستشار أدبي
      • 23-05-2007
      • 5434

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سعيد أبو نعسة مشاهدة المشاركة
      الليلة سأروي لك يا بني قصة علي باما والإثنين عشرين حراميا .
      - علي بابا أو باما يا أبي ؟
      * و ما الفرق ؟
      - كانوا أربعين فهل مات الباقون ؟
      * لا ، قريبا يولدون !!
      [align=justify]
      المال الداشر لا يعلم الناس السرقة فحسب، بل ويجذب إليه الحرامية من كل صوب. ولا يهم عدد الحرامية، المهم نوعية عملياتهم في السطو .. وأظن أن عمليات السطو القادمة ستحلق سيقان العرب حلقا لم يعهدوه من ذي قبل.

      يعجبني كثيرا توظيف التراث فيما نريد أن نعبر عنه من خلال الأنواع الأدبية المختلفة كما ألمح إلى ذلك الأستاذ مختار عوض، فللعربية عبقريتها المخصوصة بها، ورب إشارة (مثل "علي باما") تغنيك عن كتاب!

      مرور تقدير لهذه القصة المحبوكة حبكا ذكيا، ولصاحبها الأستاذ سعيد أبو نعسة.

      وتحية طيبة عطرة. [/align]
      عبدالرحمن السليمان
      الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      www.atinternational.org

      تعليق

      • فايزشناني
        عضو الملتقى
        • 29-09-2010
        • 4795

        #4
        أخي سعيد

        نحمد الله أنهم اثنان وعشرون حتى الآن
        لأني أرى أن العدد مرشح للزيادة
        وكما أشرت أيها الصديق لا يهم أبوعلي اوباما أو أبو حسن كلينتون
        فهم قوادون ........ يقودون كل هؤلاء الحرامية مهما كان عددهم
        يسعدني أن أقرأ نصوصك دائماً
        فأنت تضع يدك على الجرح تماماً
        لك كل الود
        هيهات منا الهزيمة
        قررنا ألا نخاف
        تعيش وتسلم يا وطني​

        تعليق

        • توفيق صغير
          أديب وكاتب
          • 20-07-2010
          • 756

          #5
          [gdwl]
          بسم الله الرحمن الرحيم
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          الأديبُ والنَّاقِدُ : سعيد أبو نعسة

          اسْتَوْقَفَتْني كلمةُ "بَامَا" علىَ الشَّريطِ الدَّوَارِ مرْفُوقَةً باسْمِكُمْ الكريمِ، فخَمَّنْتُ أنهَا دعْوَةٌ لوليمَةٍ تلِيهَا تحْلِيَةً بأحْجِيَةٍ، ولعَلِّي بذَاتِ الإشَارَةِ أجِدُني قدْ انطَلَقْتُ في تقْيِيمٍ إيجَابيٍّ للعُنْوَانِ -أسْوَةً بكُمْ يَا أهْلَ النَّقْدِ ههه- ... "ق ق ج" فارِعَةُ الطُّولِ وعمِيقَةُ المعْنىَ والأهَمُّ أنهَا رَسَمَتْ الوَاقِعَ المرِيرَ بصِدْقٍ بَاتَ مُقْرفًا للأسَفِ ... إذَا كانَتْ بعْضُ الأقْوَامِ تَتَبَرَّأُ وتتَبرَّمُ منَ الرَّقْمِ "13" بدَاعِي الشُّؤْمِ، فلنَا فِي "الإثنيْنِ وعشْرينَ" كبْوَةً قِيعٌ منَ الأدْرَانِ والإفْكِ والنَّهْبِ، ولـِــ "بَابَا أوـبَامَا" أقُولُ أنَّهُ نجَحَ في الثَّأرِ لكافُورٍ إذْ يقُودُ بعَصَاه القَطِيعَ كمَا شَاءَ.

          تقبَّلْ مُرُورِي بكُلِّ ودٍّ.

          [/gdwl]
          [frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]

          تعليق

          • سعيد أبو نعسة
            عضو الملتقى
            • 11-03-2010
            • 455

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
            نعم يا صديقي..
            سيولدون بفضل وجهود أو(باما) الحثيثين في التقسيم..
            بصراحة لا أجد ما أقول في هذا النص حتى أوفيه حقه؛ فقد اتكأت على محفوظ تراثنا لتقتنص الفكرة باقتدار وتفرُّد..
            كل المحبة لك.
            =============
            أشكرك أخي الكريم مختار على قراءتك الفاحصة و إطرائك الكريم

            تعليق

            • سعيد أبو نعسة
              عضو الملتقى
              • 11-03-2010
              • 455

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
              [align=justify]
              المال الداشر لا يعلم الناس السرقة فحسب، بل ويجذب إليه الحرامية من كل صوب. ولا يهم عدد الحرامية، المهم نوعية عملياتهم في السطو .. وأظن أن عمليات السطو القادمة ستحلق سيقان العرب حلقا لم يعهدوه من ذي قبل.

              يعجبني كثيرا توظيف التراث فيما نريد أن نعبر عنه من خلال الأنواع الأدبية المختلفة كما ألمح إلى ذلك الأستاذ مختار عوض، فللعربية عبقريتها المخصوصة بها، ورب إشارة (مثل "علي باما") تغنيك عن كتاب!

              مرور تقدير لهذه القصة المحبوكة حبكا ذكيا، ولصاحبها الأستاذ سعيد أبو نعسة.

              وتحية طيبة عطرة. [/align]
              ======
              أهلا بك أخي عبد الرحمن
              قراءة حصيفة دقيقة تشكر عليها .
              مودتي و تقديري

              تعليق

              • سعيد أبو نعسة
                عضو الملتقى
                • 11-03-2010
                • 455

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
                أخي سعيد

                نحمد الله أنهم اثنان وعشرون حتى الآن
                لأني أرى أن العدد مرشح للزيادة
                وكما أشرت أيها الصديق لا يهم أبوعلي اوباما أو أبو حسن كلينتون
                فهم قوادون ........ يقودون كل هؤلاء الحرامية مهما كان عددهم
                يسعدني أن أقرأ نصوصك دائماً
                فأنت تضع يدك على الجرح تماماً
                لك كل الود
                =========
                أشكرك أخي فايز على هذه القراءة الواعية و التضامن الفكري .
                و أنا يسعدني أن يقرأني بارع فذ مثلك لأن القارئ الواعي هو الوجه الثاني لعملة نادرة إسمها الإبداع .
                مودتي و تقديري

                تعليق

                • سعيد أبو نعسة
                  عضو الملتقى
                  • 11-03-2010
                  • 455

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة
                  [gdwl]
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  الأديبُ والنَّاقِدُ : سعيد أبو نعسة

                  اسْتَوْقَفَتْني كلمةُ "بَامَا" علىَ الشَّريطِ الدَّوَارِ مرْفُوقَةً باسْمِكُمْ الكريمِ، فخَمَّنْتُ أنهَا دعْوَةٌ لوليمَةٍ تلِيهَا تحْلِيَةً بأحْجِيَةٍ، ولعَلِّي بذَاتِ الإشَارَةِ أجِدُني قدْ انطَلَقْتُ في تقْيِيمٍ إيجَابيٍّ للعُنْوَانِ -أسْوَةً بكُمْ يَا أهْلَ النَّقْدِ ههه- ... "ق ق ج" فارِعَةُ الطُّولِ وعمِيقَةُ المعْنىَ والأهَمُّ أنهَا رَسَمَتْ الوَاقِعَ المرِيرَ بصِدْقٍ بَاتَ مُقْرفًا للأسَفِ ... إذَا كانَتْ بعْضُ الأقْوَامِ تَتَبَرَّأُ وتتَبرَّمُ منَ الرَّقْمِ "13" بدَاعِي الشُّؤْمِ، فلنَا فِي "الإثنيْنِ وعشْرينَ" كبْوَةً قِيعٌ منَ الأدْرَانِ والإفْكِ والنَّهْبِ، ولـِــ "بَابَا أوـبَامَا" أقُولُ أنَّهُ نجَحَ في الثَّأرِ لكافُورٍ إذْ يقُودُ بعَصَاه القَطِيعَ كمَا شَاءَ.

                  تقبَّلْ مُرُورِي بكُلِّ ودٍّ.
                  [/gdwl]
                  ==========
                  أشكرك أخي الكريم توفيق الكبير على قراءتك المختلفة المؤتلفة المؤتلقة .
                  يسعدني أن اقرأ لك و أتابع تعليقاتك .

                  تعليق

                  • فاروق طه الموسى
                    أديب وكاتب
                    • 17-04-2009
                    • 2018

                    #10
                    توقفت عند الإبن بعدم اكتراثه لسؤال الوالد " ومالفرق " ؟
                    هنا قفزة جميلة في السرد ساهمت في عنصر التكثيف
                    والأجمل التواصل السريع بسؤال جديد .. ولو قرأتها لغيرك لقطعني هنا تحديداً عن النص ..
                    لكنك محترف " ربط جميل "
                    دمت جميلاً أخي سعيد
                    محبتي
                    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                    تعليق

                    • مُعاذ العُمري
                      أديب وكاتب
                      • 24-04-2008
                      • 4593

                      #11
                      [align=center]
                      لصوص على بابا كان لصوصا جياعا محرومين.
                      أما لصوص علي باما فذوو كروش، وأغنى أهل الأرض قروش.
                      فما أغراهم ـ فضح الله سرهم ويكيليكسيا أو بأية طريقة أخرى، باللصوصية؟!

                      ولا شرف لصوص باما ينالون هم أقل عنده من شلة لصوص!

                      قصيرة لكن ساخرة حاسرة

                      تحية خالصة
                      [/align]
                      صفحتي على الفيسبوك

                      https://www.facebook.com/muadalomari

                      {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                      تعليق

                      • عائده محمد نادر
                        عضو الملتقى
                        • 18-10-2008
                        • 12843

                        #12
                        الزميل القدير
                        سعيد أبو نعسة
                        لأني أعرف بأني لو قرأت نصا لك لابد وأن أجد شيئا يستحق الوقوف عند
                        أتوقف دوما عند مرفأ سعيد
                        ربما سيزداد العدد صديقي ويصبح الأربعين مثلا
                        440 ألف
                        ودي ومحبتي لك

                        أكره ربيع

                        أكره ربيع فاجأني ربيع حين كنت ساهمة بملامح وجهه يرمقني عميقا أحسست بالجليد يقتحم جسدي، فارتعشت مذعورة، وعيناه الثاقبتان تخترقان قفصي الصدري المحموم كتنور مسجور، وأنا أتفحص تلك القسمات الحادة، التي..... !! كم كان عمري حين أنجبته خالتي خمسة سنين؟ غضة طرية كورقة وردة لم تتفتح أوردتها بعد! أذكر أني كنت في المرحلة التمهيدية لا
                        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                        تعليق

                        • فوزي سليم بيترو
                          مستشار أدبي
                          • 03-06-2009
                          • 10949

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سعيد أبو نعسة مشاهدة المشاركة
                          الليلة سأروي لك يا بني قصة علي باما والإثنين عشرين حراميا .
                          - علي بابا أو باما يا أبي ؟
                          * و ما الفرق ؟
                          - كانوا أربعين فهل مات الباقون ؟
                          * لا ، قريبا يولدون !!
                          ونحن معك يا أخي وصديقي سعيد أبو نعسة
                          ننتظر على باب غرفة الولادة
                          هذا ذكر وهذا أنثي
                          هذا لص وهذا حرامي
                          يا خوفي من أن تلد لنا مغارة على باما " توم " دفعة واحدة .

                          وتحياتي لك
                          فوزي بيترو

                          تعليق

                          • سعيد أبو نعسة
                            عضو الملتقى
                            • 11-03-2010
                            • 455

                            #14
                            أشكرك أخي د فوزي
                            يعني إحنا بواحد مش مخلصين حتى يصيروا يجونا بالجوز .
                            برّا و بعيد .
                            فال الله ولا فالك .
                            محبتي

                            تعليق

                            • ميساء محمد
                              عضو الملتقى
                              • 25-10-2010
                              • 80

                              #15
                              أخي سعيد:
                              هي قصة ساخرة لاذعة أخرى من بين قصصك
                              مررت للمصافحة عبر هذه القصة الجميلة
                              تقبل تقديري

                              تعليق

                              يعمل...
                              X