كأنَّ اللـهَ عاقبنى وقال اكتبْ لهم شعرا
وخفَّ الجنُ يتبعُنى وأثقل كاهلى صخرا
وبيَّت ذات أمسيةِ
بوادي عَبْقر أمرا
وأشعل نار رقصتهِ
وأوغل فى قصيدتهِ
فأغرانى بصُحبتهِ
وفجرَّ عتـْمتى فجرا
وقلـَّب جيبَ سُترتهِ
وأفرغ فى يدى جمرا
فسالَ دمى على قلمى
وغاصت فى اللظى قدمى
وخفَّ الجنُ يتبعُنى وأثقل كاهلى صخرا
وبيَّت ذات أمسيةِ
بوادي عَبْقر أمرا
وأشعل نار رقصتهِ
وأوغل فى قصيدتهِ
فأغرانى بصُحبتهِ
وفجرَّ عتـْمتى فجرا
وقلـَّب جيبَ سُترتهِ
وأفرغ فى يدى جمرا
فسالَ دمى على قلمى
وغاصت فى اللظى قدمى