نهاية وبداية ...! ق ق ج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غازية منصور الغجري
    عضو الملتقى
    • 21-06-2008
    • 371

    نهاية وبداية ...! ق ق ج

    لعبة ..


    أنا و سارة ، كان محظوراً علينا الاختباء خلف الستارة ، أو الاختلاء بأنفسنا ، كنا نبحث عن خلوة لنلعب بحرية .



    أخذنا الكرة إلى الحديقة المجاورة ،صعدنا تلا من أتربة و حجارة و نفايات .. شعرنا بحرية وفرح ..وبدأنا لعبتنا المفضلة .
    فردت منديلا أبيض على الصخرة ، و وضعت سارة الكرة تحت فستانها ، استلقت ، بدأت تصرخ بصوت عالٍ.. وقبل أن أشرع في تلقى طفلها ..كانت عصا المعلمة ، أسرع إلى يدي ..

    التعديل الأخير تم بواسطة غازية منصور الغجري; الساعة 28-12-2010, 23:27.
    بين الفكر والأدب ثمة حلقة مفقودة ،معاً سنبحث عنها ::emot0:
    [URL]http://www.crhat.com/vb/index.php[/URL]

    وتذكروا أن هدفنا دائما أن نلتقي لنرتقي
    [URL]http://all2chat.com/login.php?room=5635[/URL]
  • فراس شدود
    عضو الملتقى
    • 20-07-2010
    • 193

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة غازية منصور الغجري مشاهدة المشاركة
    لعبة ..




    أنا و سارة ، كان محظوراً علينا الاختباء خلف الستارة ، أو الاختلاء بأنفسنا ، كنا نبحث عن خلوة لنلعب بحرية .


    أخذنا الكرة إلى الحديقة المجاورة ،صعدنا تلا من أتربة و حجارة و نفايات .. شعرنا بحرية وفرح ..وبدأنا لعبتنا المفضلة .
    فردت منديلا أبيض على الصخرة ، و وضعت سارة الكرة تحت فستانها ، استلقت ، بدأت تصرخ بصوت عالٍ.. وقبل أن أشرع في تلقى طفلها ..كانت عصا المعلمة ، أسرع إلى يدي ..</b></i>
    الأستاذة العزيزة غازية،

    هذه واحدة من أجمل القصص القصيرة جداً التي قرأت.

    تقبلي تحيتي وتقديري.

    تعليق

    • عكاشة ابو حفصة
      أديب وكاتب
      • 19-11-2010
      • 2174

      #3
      لعبة أطفال تتكرر.

      المشاركة الأصلية بواسطة غازية منصور الغجري مشاهدة المشاركة
      لعبة ..



      أنا و سارة ، كان محظوراً علينا الاختباء خلف الستارة ، أو الاختلاء بأنفسنا ، كنا نبحث عن خلوة لنلعب بحرية .



      أخذنا الكرة إلى الحديقة المجاورة ،صعدنا تلا من أتربة و حجارة و نفايات .. شعرنا بحرية وفرح ..وبدأنا لعبتنا المفضلة .
      فردت منديلا أبيض على الصخرة ، و وضعت سارة الكرة تحت فستانها ، استلقت ، بدأت تصرخ بصوت عالٍ.. وقبل أن أشرع في تلقى طفلها ..كانت عصا المعلمة ، أسرع إلى يدي ..
      </b></i>

      [frame="8 98"]

      قصة جميلة أعجبت بها كثيرا. عادت بي الى أيام زمان. لعبة تفضلها الاناث أكثر , تشبه الى حدما لعبة العروسة . لكن هذه المرة أتقنت سارة وصديقتها لعبة خروج الطفل الرمز الى الدنيا, لكن الصراخ هو من دفع بالمعلمة الى البحث عن مصدره وراء تلال الحديقة . ولما اكتشفت حقيقة اللعبة استعملت العصا لثني الطفلتين على عدم التفكير في مثل هذه الألعاب . ورغم ذلك فأنا متأكد بأن اللعبة ستتكررالى ما لا نهاية.
      لقد وفقتي سيدتي في اخراج هذه القصة الى حيز الوجود لقد ظلت متخمرة في ذاكرتك لعقود. أبدعت في اختيار الموضوع وأسلوب كتابته وختم بقفلة ملفته. صح قلمك وننتظر منك دائما اللأجمل , كل التقدير والسلام عليك.

      [/frame]

      - ملحوظة اسمحيلي بأن أهديها الى ابنتي حفصة الغالية .
      [frame="1 98"]
      *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
      ***
      [/frame]

      تعليق

      • مختار عوض
        شاعر وقاص
        • 12-05-2010
        • 2175

        #4
        قرأتها لك قبل الآن في مكان ما..
        رائعة بحق..
        مودتي وتقديري.

        تعليق

        • مها راجح
          حرف عميق من فم الصمت
          • 22-10-2008
          • 10970

          #5
          ويبقى التوجيه الحل الأمثل
          قرأتها قبلا ..ربما هنا
          تحيتي استاذة غازية
          رحمك الله يا أمي الغالية

          تعليق

          • وفاء الدوسري
            عضو الملتقى
            • 04-09-2008
            • 6136

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة غازية منصور الغجري مشاهدة المشاركة
            لعبة ..




            أنا و سارة ، كان محظوراً علينا الاختباء خلف الستارة ، أو الاختلاء بأنفسنا ، كنا نبحث عن خلوة لنلعب بحرية .


            أخذنا الكرة إلى الحديقة المجاورة ،صعدنا تلا من أتربة و حجارة و نفايات .. شعرنا بحرية وفرح ..وبدأنا لعبتنا المفضلة .
            فردت منديلا أبيض على الصخرة ، و وضعت سارة الكرة تحت فستانها ، استلقت ، بدأت تصرخ بصوت عالٍ.. وقبل أن أشرع في تلقى طفلها ..كانت عصا المعلمة ، أسرع إلى يدي ..</b></i>

            نص غاية في الإبداع أ/غازية
            من زاويتي هكذا قرأته..
            الكرة.. الكرة الأرضية..
            المنديل الأبيض.. خريطة العالم العربي..
            الصخرة.. إشارة لفلسطين..المغتصبة..
            الطفل.. مولود السلام الذي لم يأتي بعد..
            منديلا أبيض.. البيت الأبيض..
            العصا.. أمريكا..


            تحيتي
            التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 29-12-2010, 12:13.

            تعليق

            • فايزشناني
              عضو الملتقى
              • 29-09-2010
              • 4795

              #7

              وأنا قرأتها في مكان آخر وفي الملتقى أيضاً

              مع كل الود
              هيهات منا الهزيمة
              قررنا ألا نخاف
              تعيش وتسلم يا وطني​

              تعليق

              • مُعاذ العُمري
                أديب وكاتب
                • 24-04-2008
                • 4593

                #8
                هذه قصهقصيرة جدا حيكت على مغزل وقيست على مسطرة

                فلتكن منجمة

                أهلا بك وبحكاياك البديعة الرشيقة

                تحية خالصة
                صفحتي على الفيسبوك

                https://www.facebook.com/muadalomari

                {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                تعليق

                • تاقي أبو محمد
                  أديب وكاتب
                  • 22-12-2008
                  • 3460

                  #9
                  قصة جميلة أستاذة،غازيةمنصور الغجري، تحية لألق حروفك.


                  [frame="10 98"]
                  [/frame]
                  [frame="10 98"]التوقيع

                  طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                  لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                  [/frame]

                  [frame="10 98"]
                  [/frame]

                  تعليق

                  • غازية منصور الغجري
                    عضو الملتقى
                    • 21-06-2008
                    • 371

                    #10
                    [frame="15 98"]
                    أيها الأدباء والمبدعين

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                    لا أدري كيف أعتذر لكم ..وبأي لغة ..أتمنى أن تقبلوا مني شديد الإعتذار عن تقصيري الدائم رغم أنني أحبكم في الله وأحي بكم هذه الروح الزكية وهذا الإهتمام الذي لا استحقه ..بكل صدق شعرت بالخجل والإحراج وأنا اقرأ كلماتكم المشجعة والمحبة ..وقد فاتني أن أعود للنص لرد جميلكم وشكركم ..ولكن يعلم الله أنني كثيرة الأشغال ..حتى في موقعي مقصرة مع من أحب وأحترم ..وفاتني الرد على درركم ومحبتكم ..فلاتحسبوا تقصيري وصمتي من قلة الإهتمام ..ولكن وقتي لئيم لئيم ..ومشاغلي السبب منها لله ..وثقوا أنني فخورة بكم ولي شرف القرب منكم ايها الأعزاء :-








                    المشاركة الأصلية بواسطة فراس شدود مشاهدة المشاركة
                    الأستاذة العزيزة غازية،








                    هذه واحدة من أجمل القصص القصيرة جداً التي قرأت.


                    تقبلي تحيتي وتقديري.

                    شكراً أيها الفارس المبدع منك العذر ولك كل المودة والإحترام .


                    مُعاذ العُمري هذه قصه قصيرة جدا حيكت على مغزل وقيست على مسطرة

                    فلتكن منجمة

                    أهلا بك وبحكاياك البديعة الرشيقة

                    تحية خالصة

                    الأديب القدير / مُعاذ العُمري

                    شكراً على استحسانك لنصي المتواضع

                    دم بألق


                    قصة جميلة أعجبت بها كثيرا. عادت بي الى أيام زمان. لعبة تفضلها الاناث أكثر , تشبه الى حدما لعبة العروسة . لكن هذه المرة أتقنت سارة وصديقتها لعبة خروج الطفل الرمز الى الدنيا, لكن الصراخ هو من دفع بالمعلمة الى البحث عن مصدره وراء تلال الحديقة . ولما اكتشفت حقيقة اللعبة استعملت العصا لثني الطفلتين على عدم التفكير في مثل هذه الألعاب . ورغم ذلك فأنا متأكد بأن اللعبة ستتكررالى ما لا نهاية.
                    لقد وفقتي سيدتي في اخراج هذه القصة الى حيز الوجود لقد ظلت متخمرة في ذاكرتك لعقود. أبدعت في اختيار الموضوع وأسلوب كتابته وختم بقفلة ملفته. صح قلمك وننتظر منك دائما اللأجمل , كل التقدير والسلام عليك.

                    المتألق الأديب عكاشة ابو حفصة
                    اعطيت هذا النص من وقتك ..وهذا عهدنا بك ..ياكثير العطاء

                    شكراً من القلب على شهادتك التي أعتز بها بل هي فخر لي .



                    مها راجح
                    ويبقى التوجيه الحل الأمثل
                    قرأتها قبلا ..ربما هنا
                    تحياتي لك أيتها المبدعة مها راجح



                    .

                    مختار عوض
                    قرأتها لك قبل الآن في مكان ما..
                    رائعة بحق..
                    مودتي وتقديري
                    تحياتي أستاذ مختار عوض
                    العتب على الزهايمر الرقمي والنشر
                    شاكرة اهتمامك ولطفك ولك أجمل باقة ياسمين دمشقي لم تقطف بعد .

                    فايزشناني
                    وأنا قرأتها في مكان آخر وفي الملتقى أيضاً

                    مع كل الود
                    الراقي جدا فايز شناني شرف كبير لي أن تمر على متصفح هذا النص المتواضع
                    وتذكر أن شهادتك محفزة جداَ لي ..بل عز وفخر .

                    كن كما أنت أيها القامة الفكرية والأدبية السامقة

                    ولاتنسى ..

                    لك

                    الود

                    كله

                    تاقي أبو محمد

                    قصة جميلة أستاذة،غازية منصور الغجري، تحية لألق حروفك.

                    أستاذي العزيز تحية لجمال روحك

                    وألف شكر على الاهتمام


                    كن كما أنت جميل

                    كن بخير وسلام



                    همسة :


                    لكم جميعاً أكرر أسفي ومحبتي مع باقات الجوري الدمشقي وكثير من الود والاحترام


                    [/frame]
                    التعديل الأخير تم بواسطة غازية منصور الغجري; الساعة 08-03-2011, 09:25.
                    بين الفكر والأدب ثمة حلقة مفقودة ،معاً سنبحث عنها ::emot0:
                    [URL]http://www.crhat.com/vb/index.php[/URL]

                    وتذكروا أن هدفنا دائما أن نلتقي لنرتقي
                    [URL]http://all2chat.com/login.php?room=5635[/URL]

                    تعليق

                    • يسري راغب
                      أديب وكاتب
                      • 22-07-2008
                      • 6247

                      #11
                      أخذنا الكرة إلى الحديقة المجاورة ،صعدنا تلا من أتربة و حجارة و نفايات .. شعرنا بحرية وفرح ..وبدأنا لعبتنا المفضلة .
                      فردت منديلا أبيض على الصخرة ، و وضعت سارة الكرة تحت فستانها ، استلقت ، بدأت تصرخ بصوت عالٍ.. وقبل أن أشرع في تلقى طفلها ..كانت عصا المعلمة ، أسرع إلى يدي ..
                      -------------------------
                      المفكرة الاديبة الرافية
                      الاستاذة غازية
                      انها اكثر من قصة او قصيدة من الاحاجي التي فيها والحدث المدهش واللغة المميزة هناك صرخة مفكرة
                      هناك قيم وسلوكيات تحاولي تحريرها من قيودها البالية لانك تعيشي وطنك واهلك في الحلم والواقع معايشة كاملة
                      انت الكل في الانا
                      وتلك ميزتك حتى في كلماتك المكثفة المركزة عبر قصصك المدهشه
                      لازلت حائرا امام تفسير الحدث هنا من شدة براعة الكاتبة
                      دمت سالمة منعمة وغانمة مكرمه

                      تعليق

                      • غازية منصور الغجري
                        عضو الملتقى
                        • 21-06-2008
                        • 371

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
                        أخذنا الكرة إلى الحديقة المجاورة ،صعدنا تلا من أتربة و حجارة و نفايات .. شعرنا بحرية وفرح ..وبدأنا لعبتنا المفضلة .



                        فردت منديلا أبيض على الصخرة ، و وضعت سارة الكرة تحت فستانها ، استلقت ، بدأت تصرخ بصوت عالٍ.. وقبل أن أشرع في تلقى طفلها ..كانت عصا المعلمة ، أسرع إلى يدي ..
                        -------------------------
                        المفكرة الاديبة الرافية
                        الاستاذة غازية
                        انها اكثر من قصة او قصيدة من الاحاجي التي فيها والحدث المدهش واللغة المميزة هناك صرخة مفكرة
                        هناك قيم وسلوكيات تحاولي تحريرها من قيودها البالية لانك تعيشي وطنك واهلك في الحلم والواقع معايشة كاملة
                        انت الكل في الانا
                        وتلك ميزتك حتى في كلماتك المكثفة المركزة عبر قصصك المدهشه
                        لازلت حائرا امام تفسير الحدث هنا من شدة براعة الكاتبة
                        دمت سالمة منعمة وغانمة مكرمه
                        [frame="10 98"]

                        الأستاذ الكبير الموسوعة الثقافية / يسري راغب شراب

                        النصوص تتالق بالق سعة وجدان المتلقى .. سررت لأنك هنا ...ولا عبارات تفيك حق الشكر

                        لك أجمل تحية مسربلة بندى الجوري ..كل الجوري .


                        تحياتي أيها العزيز
                        [/frame]
                        التعديل الأخير تم بواسطة غازية منصور الغجري; الساعة 09-03-2011, 15:04.
                        بين الفكر والأدب ثمة حلقة مفقودة ،معاً سنبحث عنها ::emot0:
                        [URL]http://www.crhat.com/vb/index.php[/URL]

                        وتذكروا أن هدفنا دائما أن نلتقي لنرتقي
                        [URL]http://all2chat.com/login.php?room=5635[/URL]

                        تعليق

                        • نور جميل
                          عضو الملتقى
                          • 09-03-2011
                          • 26

                          #13
                          [align=center]
                          الأستاذ الكبير الموسوعة الثقافية / يسري راغب شراب
                          فى غاية الروعة وقمة الابداع

                          اتمنى من الله التوفيق دوماا

                          احترامى
                          نور.....
                          [/align]

                          تعليق

                          يعمل...
                          X