[align=center]أشعر كأنني قطوف لوز عندما تزهر في الربيع قبل أن تمتد الأيادي لتقطف الثمار قبل النضوج ،،،،
هذا ظلّي الأثري في مدن الخراب ،، ما تبقّى من حكايات الأجداد
عن دالية إمتدت جدائلها حتى النهر ,,,وعن رمش لجدتي إحترق في فرن الطابون لتصبح رائحة الزعتر أشهى وأطيب!!!
تعبرني ظلال ذاك النهر المرسوم على خارطة الشوق بلا أمل في معبر يفتح أبوابه للقلوب المفجوعة ،، ،،فأعود لعتمة التاريخ الذي سلبني راية البقاء في دائرة الفعل ،،لأن للحاضر أسلحة قتلت
الزيزفون في مهده قبل أن يعانق الورد.
الأستاذ الدكتور محمد الأسطل :
أعذر لقلمي نحيبه تحت اهتزاز ظلالك العفوية ، فما قرأته شدّني حنيناً، والعوجا أعاد لي ذكريات وترانيم وطن جريح رسمتها جلنار الشهيدة بدماء عطّرت النهر والبحر قبل أن تعطّرذكراها قصائد الشعراء.
بورك القلم وراعيه
إحترامي وتقديري[/align]
هذا ظلّي الأثري في مدن الخراب ،، ما تبقّى من حكايات الأجداد
عن دالية إمتدت جدائلها حتى النهر ,,,وعن رمش لجدتي إحترق في فرن الطابون لتصبح رائحة الزعتر أشهى وأطيب!!!
تعبرني ظلال ذاك النهر المرسوم على خارطة الشوق بلا أمل في معبر يفتح أبوابه للقلوب المفجوعة ،، ،،فأعود لعتمة التاريخ الذي سلبني راية البقاء في دائرة الفعل ،،لأن للحاضر أسلحة قتلت
الزيزفون في مهده قبل أن يعانق الورد.
الأستاذ الدكتور محمد الأسطل :
أعذر لقلمي نحيبه تحت اهتزاز ظلالك العفوية ، فما قرأته شدّني حنيناً، والعوجا أعاد لي ذكريات وترانيم وطن جريح رسمتها جلنار الشهيدة بدماء عطّرت النهر والبحر قبل أن تعطّرذكراها قصائد الشعراء.
بورك القلم وراعيه
إحترامي وتقديري[/align]
تعليق