رسالة للعميد من زومبي مفقوع أبو منشال

**ماجى نور الدين** · 30-12-2010, 15:04

المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة

وفتحتم غرفة صوتية وقلتوا لنا اعملوا برنامج، عملنا، وما كانش حد بييجي إلا مع كلمة "إخراج إسماعين ياسين مش فطين عبد الوهاب"، ولا كنا بنلاقي مشرفين ولا مأرشفين، ولا ڤيتامين، ولا ابن مين، ولا صرِّيخ ابن يومين، ولا حتى عيل تايه أو لَبَط، وِجَه عندنا بالغلط، ولا واحد يرش شوية مية، ويسيِّق القعدة قدام القهوة قبل المحاضرة، ولا حد بيسجل، مع إن التسجيل نازل على ودنه لمتقال أبو بلاص، والشيخ إمام البصباص، والواد حودة الرقاص، وثلاثي أضواء المرسح -على رأي يوسف بيه وهبى-

قلنا ماشي، اللهم لا اعتراض.

بعد السلام والذي منه وابن عمته ومرات خال أبوعمه
والله يادكترة كنت برش المية وأبخر الغرفة وأرش الكالونية
وأنفخ فـ المدعوء ده علشان النفس وبالمرة نبعد الحسد ونقدمه
كل سبت متعطر ومتنضف ومغسول بالاريال واحنا خايفين
على صحتك ونظبط القعدة علشان نسمع حضرتك من غير تنغيص
ولا مسامير ولا قعدة مش اللي هية تجيب مرض وإلا شكشة
بعيد عن السامعين، ده بعد الإعلان والصوت الحياني
ووقوفي على الباب بالنفير والمكبرات والمصغرات للتنويه والتدليل
وأداء التمارين الصوتية وأشد اللي معدي واللي مهدي واللي ياولداه
جبته الصدفة لحد عندي ، وأدخلهم وأرصهم ونستنى ..
وعلشان فرق التوقيت اللي مالناش دخل بيه .. بينا وبين بلاد الفرنجة
كانوا شوية نايمين وشوية ضاربين وشوية مش فاضيين
لكن الموجودين سامعين ومتابعين ومطرطقين ..
ويجعله عامر ..

وبعدين شتمتونا في الغرفة الصوتية وبهدلتونا وحظرتونا وبالشلوت الميري أبو بيادة (بصطار) ماركة "صعيدي أعمش في الأدغال" شوطتونا،
قلنا مااااشي، اللهم لا اعتراض.

الحق يتقال وحضرتك سيد العارفين إن الرسايل نزلت
على حضرتك باليمين والشمال نطلب ونتمنى ونقبل كل الشروط
كله بس علشان طلتك علينا تدوم ..
قلت مشغول وحياتك مشغول ولآخر مارس مشغول
مشغول وحياتك وحياتك مشغول ..
طيب نعمل ايه علشان ننول الرضا وأهو حبة من عندك
على حبة من عندهم وترجع تنورنا لكن حضرتك صمصمت
وما ادتناش عقاد نافع ولا شافع وأهو كل واحد يحتفظ بعقاده
وعقاله أحسن فيه حاجات بتضيع..
وأدينا مستنظرين
ويجعله عامر

بس خلاص

**د/ أحمد الليثي** · 31-12-2010, 13:50

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة

[align=justify]ما شاء الله كنت أظن أن الدكتور أحمد في شهر عسل فإذا به كان في الخلوة يتأمل في حال الكون والكائنات التي فيه

حبكة مليحة أخرجت الملتقيات الخاصة من حال إلى حال .. ورأيي فيها ملخبط: يوم أراها مفيدة لأن الرجوع إلى المادة فيها سهل، ومرة أراها عائقا دون انتشار المادة وإحداث الأثر المتوخى. وأظن أن قواعد نظرية "الداروينية البراغماتية الرقمية" سوف تنطبق عليها في المستقبل

أنار الملتقى بعودتك أخي الحبيب.

وهلا وغلا![/align]

أخي الحبيب الدكتور عبد الرحمن
شكر الله مرورك العطر وتعليقك، وحياك الله.
الحقيقة لم أكن في شهر عسل، ولا حتى في خمس دقائق. وما زلت مشغولاً حتى أذني بعدد من مشروعات الترجمة لا تترك لي فرصة لمجرد الخلوة. ولكن النفوس تصدأ، وتحتاج للتنفيس. ويعلم الله إني لم أقصد الكتابة في هذا الموضوع أول الأمر لكني كنت أرد على رسالة وصلتني، ثم غيرت رأيي في منتصف الطريق، ولم أرسل الرسالة، وكان هذا الموضوع الذي نالته يد التبديل والتعديل طيلة الأمس. وأنا اليوم أعاني من الوقت الذي لم أنفقه في إنجاز ما كان ينبغي إنجازه أمس. ولكن بكل تأكيد فصحبة الأكارم في هذا الملتقى تعيد للنفس بعض نشاطها.
وما دامت الملتقيات الخاصة قد عادت فيمكننا الآن أن نقترح إغلاقها أو إلغاءها أو حتى حذفها من جذورها، على طريقة بيدي لا بيد عمرو، أو في حالتنا هذه، أبو عمرو.

ودمت في طاعة الله.

**رشا عبادة** · 01-01-2011, 14:44

[align=center]
ايـــــــــــــــــــــــــــه
وحــــــــــــــــــــــــــــــدوه
لاإله إلا الله
المثل بيقول..
بعد العيد ، ميتفتلش كحك!
وبعد عيد الثورة الليثية المباركة
والتي صدر على إثرها قرار بتحرير أسرى الملتقيات الخاصة بعد إدراكهم أو " بعضهم" لماهية العزل السابق كنوع من التعذيب بإستخدام طريقة موجيه شهيرة مسماه " قرص ودن"
فقد أشرق الصباح وصاح الديك النطاح وصار ما كان ممنوعاً مباح
ومن يناقش الآن فهو كما أرض لا يراعاها فلاح
أو ربما أشبه بقفص جوافة أو صندوق تفاح
والحلو كعبه محني مهما جه على الأرض وراح

كفـــــــــــــــــــارة يا رجال
دكتورنا العزيز الرائع أبو سنة حروف لولي، تنير ظلمة القضايا
وترفع عنا بأروقة المحاكم العنصرية صنوف البلايا
والله ما جصرت يا شيخ،
يعطيك العافية،
سَم يا شيخ
حاضرين
فالكم طيب
طاش ماطاش
ههههه تحياتي يا كبير

معلومة خفافي " باقي من الزمن على "هيا كدا" شهر فقط
هيا كدا .. هتوصلك لحد البيت أو الغيط أو أتوبيس 14 زحام
هيا كدا فى أحلامك فى أوهامك فى أيامك فى كلامك وراك حواليك قدامك
سلم نفسك

والصورة تصرفنا فيها وأستبدلناها بصورة تموهيه لتوفيق الدقن" وأحلى من الشرف مفيش يا آاااه يا آاااه، يا لأ يا لأ"
[/align]

**د/ أحمد الليثي** · 01-01-2011, 17:30

المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة

بعد السلام والذي منه وابن عمته ومرات خال أبوعمه

والله يادكترة كنت برش المية وأبخر الغرفة وأرش الكالونية
وأنفخ فـ المدعوء ده علشان النفس وبالمرة نبعد الحسد ونقدمه
كل سبت متعطر ومتنضف ومغسول بالاريال واحنا خايفين
على صحتك ونظبط القعدة علشان نسمع حضرتك من غير تنغيص
ولا مسامير ولا قعدة مش اللي هية تجيب مرض وإلا شكشة
بعيد عن السامعين، ده بعد الإعلان والصوت الحياني
ووقوفي على الباب بالنفير والمكبرات والمصغرات للتنويه والتدليل
وأداء التمارين الصوتية وأشد اللي معدي واللي مهدي واللي ياولداه
جبته الصدفة لحد عندي ، وأدخلهم وأرصهم ونستنى ..
وعلشان فرق التوقيت اللي مالناش دخل بيه .. بينا وبين بلاد الفرنجة
كانوا شوية نايمين وشوية ضاربين وشوية مش فاضيين
لكن الموجودين سامعين ومتابعين ومطرطقين ..
ويجعله عامر ..

الحق يتقال وحضرتك سيد العارفين إن الرسايل نزلت
على حضرتك باليمين والشمال نطلب ونتمنى ونقبل كل الشروط
كله بس علشان طلتك علينا تدوم ..
قلت مشغول وحياتك مشغول ولآخر مارس مشغول
مشغول وحياتك وحياتك مشغول ..
طيب نعمل ايه علشان ننول الرضا وأهو حبة من عندك
على حبة من عندهم وترجع تنورنا لكن حضرتك صمصمت
وما ادتناش عقاد نافع ولا شافع وأهو كل واحد يحتفظ بعقاده
وعقاله أحسن فيه حاجات بتضيع..
وأدينا مستنظرين
ويجعله عامر

بس خلاص

الأخت الفاضلة الأستاذة ماجي
شكر الله مرورك وتعليقك.

وبعد التحية على الطريقة الإثناعشرية، أم العيال محلفاني ع الكرواسون إني ما اعتبش الغرفة الصوتية ولو بالطبل البلدي. والشرح في ذلك يطول وأنا لحد فعلاً مارس مشغول، ولو كان ينفع أحلف لك بشادية أو الوسادة الخالية كنت حلفت لك. المهم أنت عايزة تاخديني في دوكة بهذا الكلام، وأنا أعلم علم اليقين إن الناس بعد الحج بتعرض لها عوارض خفية تزين لها الخُبِّيزة مهلبية، ولحم التيوس طعمية، بل وتصر على التصويت في الانتخابات الرئاسية. فيا خفيّ الألطاف نجِّنا مما نخاف. وبدل ما ترجعي لنا بشرايط الحذيفي أو السديس لأرض الكنانة، رجعتِ لنا بأغاني عبد الحليم شبانة. فيا فرحة الحزن الوطني أقصد الحزب الوطني فينا! ما علينا إنت فعلاً كنت بترشي المية وتغسلي بالإيريال، لكن كنت بتكبي المية على باب الغرفة فكنت كل مرة آجي داخل أتزحلق. حتى واحد قال لي مرة الإيريال ده بتاع الفول أتوماتيك، قلت ماشي، خبطت صحنين فول، وزبطت الأتوماتيك، ورحت مسمي الله وداخل، لقيت أُمِّة يا امَّة القمر ع الباب في ليلة كحل نازلين دندنة، وقالوا مين ده؟ أحمد الليثي؟ ده أُس العكننة. يا عم انت دخلت في حارة غلط، هوِّينا وخد لك أسبرينة. قلت يا اخوانا وحدوه، وسيبكم من السح الدح امبو. راحت واحدة بنت حلال مصفِّي طالعة فيَّ زي الصاروخ الاحول، وواحد ابن حلال برضه صحي من النوم على غفلة وعايز يخش لي قافية، وهكذا دواليكَ دواليكَ، ومن المنقِّي خيار. قلت يا واد بعد الشيبة تطلع من بقك العيبة؟ مش معقول. رحت مصلي ع النبي أولاً وخدت بعضي ومشيت، وبعدين جبت اتنين شهود زور، كُمِّل، من خيار الناس، ما يتخيروش عن أحمد أبو زيد (ههههه) وراحوا حالفين قدامي سبعين يمين مغلظة إني ما ادخل الغرفة ولا حتى أقرب من منافعها. وهكذا كان وعليه وجب الإشهاد.

وبلاش -الله يخليكي- "يجعله عامر" دي أصلي باتشاءم من الاسم ده.

ودمت في طاعة الله.

**د/ أحمد الليثي** · 15-01-2011, 09:56

المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة

[align=center]
ايـــــــــــــــــــــــــــه
وحــــــــــــــــــــــــــــــدوه
لاإله إلا الله
المثل بيقول..
بعد العيد ، ميتفتلش كحك!
وبعد عيد الثورة الليثية المباركة
والتي صدر على إثرها قرار بتحرير أسرى الملتقيات الخاصة بعد إدراكهم أو " بعضهم" لماهية العزل السابق كنوع من التعذيب بإستخدام طريقة موجيه شهيرة مسماه " قرص ودن"
فقد أشرق الصباح وصاح الديك النطاح وصار ما كان ممنوعاً مباح
ومن يناقش الآن فهو كما أرض لا يراعاها فلاح
أو ربما أشبه بقفص جوافة أو صندوق تفاح
والحلو كعبه محني مهما جه على الأرض وراح

كفـــــــــــــــــــارة يا رجال
دكتورنا العزيز الرائع أبو سنة حروف لولي، تنير ظلمة القضايا
وترفع عنا بأروقة المحاكم العنصرية صنوف البلايا
والله ما جصرت يا شيخ،
يعطيك العافية،
سَم يا شيخ
حاضرين
فالكم طيب
طاش ماطاش
ههههه تحياتي يا كبير

معلومة خفافي " باقي من الزمن على "هيا كدا" شهر فقط
هيا كدا .. هتوصلك لحد البيت أو الغيط أو أتوبيس 14 زحام
هيا كدا فى أحلامك فى أوهامك فى أيامك فى كلامك وراك حواليك قدامك
سلم نفسك

والصورة تصرفنا فيها وأستبدلناها بصورة تموهيه لتوفيق الدقن" وأحلى من الشرف مفيش يا آاااه يا آاااه، يا لأ يا لأ"
[/align]

الأخت الفاضلة الأستاذة رشا عبادة
شكر الله مرورك وتعليقك.

أنا بصراحة كنت ناوي أرد على مداخلتك في وقتها، لكن موضوع شهر على "هيا كدا" (وإن كان الألف ده معصبني جدًا) خلتني أقول "بلاش، استنى يا واد لحد الإصدار الأول، وشوف بقى "فكاكة" رشا عبادة هتوصل لك العدد الأول لبلاد الفرنجة ازاي". لكن بصراحة تاني ما صبرتش، وقلت أفك أزمة المداخلة، ونطلعها إفراج بنص المدة.

وما دام هتحطوا صورة توفيق الدقن، يبقى تخلوا التوقيع "ابن حميدو الباز" ويكون عنوان العامود "صلاة النبي أحسن!"
وبعدين تحطوا جنب الصورة صورة الواد الأزعة اللي كان بيجيب له الأخبار عن زَوْزَوْ.

ونبدأ المقال الافتتاحي بكلمة "الريس حنفي شيخ الصيادين" وهو يقف بجوار مدام حنفي، أو أم حميدة سيدة البحار:
"والآن أيها الإخوان، المجتمعين في هذا الصوان، من سالف العصر والأوان، أُسَلِّم حسن أفندي القبطان، وابن حميدو القرصان، المفتاح الذهبي للباخرة العظيمة نورماندي تو. تو تو تو تو." وطبعاً غرقت نورماندي تو، لكن المعلم حنفي وعد بأن يجعل منها بارجة نفاثة. ههههه

وعلى رأي عزيزة: جرِّيتي الدماء الحارة في شراييني هههههه.

رسالة للعميد من زومبي مفقوع أبو منشال

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث