يا مدْرسَتي قُدُمَاً سيري
في الدّربِ الأرحَب ِ في النّور ِ
سيري فوقَ بساط ِ صخور ِ
وعلى إيقاعات ِ غدير ِ
سيري بي طائرةً ودعي
خَطَّ الرّحلة ِغيْر قصير ِ
وبها طوفي كلّ مكان ٍ
كا لغيمة ِ أو كالعصفور ِ
إني قد أحببتك ِ بيتاً
وطريقاً وعبيرَ زهور ِ
وظلالاً ترقصُ ضاحكةً
تحتَ الوردِ وخلفَ السور ِ
و كتبْتُكِ دفترَ إنشاد ٍ
تفتحهُ أنسَامُ بكور ِ
فخذي بيدي يا مدرستي
لنبدّدَ عتمَ الديجور ِ
في الدّربِ الأرحَب ِ في النّور ِ
سيري فوقَ بساط ِ صخور ِ
وعلى إيقاعات ِ غدير ِ
سيري بي طائرةً ودعي
خَطَّ الرّحلة ِغيْر قصير ِ
وبها طوفي كلّ مكان ٍ
كا لغيمة ِ أو كالعصفور ِ
إني قد أحببتك ِ بيتاً
وطريقاً وعبيرَ زهور ِ
وظلالاً ترقصُ ضاحكةً
تحتَ الوردِ وخلفَ السور ِ
و كتبْتُكِ دفترَ إنشاد ٍ
تفتحهُ أنسَامُ بكور ِ
فخذي بيدي يا مدرستي
لنبدّدَ عتمَ الديجور ِ
تعليق