سيّدتي / هيام
جميل أن يتغنى الحرف بشوقه والأجمل أن يكون هذا الغناء من بوح شاعرة رقيقة مثلك تملك مثل هذا الألق والإبهار
تقبلي مروري المتواضع بين ثنايا حروفك الرائعة
مودتي

العزيزة هيام

رومنسية راقية وجمال الصورة في العشق

رقيقة الكلمات شكرا على هذا الجمال

محبتي لك

رد على ثروت سليم

الى الشاعر ثروت :
أشكرك على مرورك الذي يحمل
شذى الياسمين وعلى كلماتك الرقيقة
مني : هيام

رد على هشام مصطفى

الشاعر هشام مصطفى
دمت متألقا وقديرا في شعرك
وحروفك المخملية
مني مع المحبة : هيام

رد على ضحى بو ترعة

أختي الشاعرة " ضحى " : الجمال كله من ثناياك
ايتها العزيزة ، والكلمات الرقيقة كلها من نبت حرفك
دمت صديقة : هيام

الشاعرة الأثيرة هيام
نص جميل للغاية ، تبدأين فيها بعطاء لا حدود له ، فالعطاء يبدأ منذ الكلمة الأولى في العنوان ، ويأسر سحر روحك كيانات الذين يحسون بما في كلماتك
من رغبة في الانفعال المنتظر عمق الفعل ، قصيدتك جميلة جدا فكأنها مكتوبة
في لحظات تحليق جميل ساحر في زمن دافئ جميل .
تحياتي واحترامي وتثبت !!

الله الله يا شاعرتنا الرقيقة الأستاذة هيام قبلان
رائعة في شعرك الموزون روعتك في قصيدة النثر
هدية و ما أجملها من هدية
أهديك دمائي ورمل البحار
وحلما سينبض ليل نهار
أمرّ بعمري بصمت ذليل
أحنّ اليك حنين الهزار

و هل أجمل من الدماء و الأحلام النابضة ليل نهار تكون هدية للحبيب / الوطن
يمر العمر و يمضي و يبقى حنين الشاعر كحنين الهزار و يستمر العطاء فيكون القلب ، ريح الشمال ، سرج الأماني بريق المحار عطاءً ممتداً غير محدود و حتى حين تنام العيون فإن روح العطاء و البذل يمتد فالفجر نفسه لن يبخل بنجوم ليله الساهرة
و لكن هل يستحق المحبوب كل هذا العطاء حتى خيل الأب رمز الماضي و العنفوان و الجموح و سرجها المغردة بصوت الكناري العذب و أكاليل الغار كلها تهدى إليه ؟
و الإجابة ببساطة : نعم .. ذلك أن الحبيب / الوطن نور بعين الشاعرة كنور الفنار
فأنت بعيني ضوء الفنار

القصيدة مكتوبة على بحر المتقارب ( فعولن ) و جاءت موزونة تماما في معظمها باستثناء موضعين فقط في القصيدة و طالما ارتضت شاعرتنا الأستاذة هيام أن تكون القصيدة تفعيلية فلتسمح لي بالإشارة إلى هذين الموضعين :
1-أول كلمة في الشطر الأول ( أهديك )
أهديك دمائي ورمل البحار
و لو استبدلتها الشاعرة بكلمة إليكَ
ليكون الشطر : إليك دمائي ورمل البحار... لاستقام الوزن .
2-أول كلمة في الشطر الأخير منها :
وأنشودة عشقي ، اكليل غار. .!
و لو استبدلت كلمة أنشودة بكلمة ألحان لاستقامت أيضا
و ألحان عشقيَ ، اكليل غار. .!
و يبقى هذا مجرد رأي

و تبقى القصيدة إضافة جديدة لشعر هيام قبلان التي عودتنا على كل ما هو جميل منها منثورا أو موزونا

خالص الود و التقدير

معزوفة حنين رائعة
شكرا على كوؤس الامتاع سيدتي

السلام عليكم

الاخت هيام قبلان

قصيدة جميلة وبما أنها من البحر المتقارب

فهذا يُعطيها ميزة وهذه الميزة تكمن في كونها من السهل أن تُصبح قصيدة غنائية فالايقاع الموسيقي لها يجعلها قصيدة غنائية واتصورها كيف ستكون
خصوصاً اذا كانت تُنشد بصوت فرقة للانشاد وليس بصوت منفرد
أتمنى لك مزيداً من التألق

تقديري لكِ

رد على : عبد الرحيم محمود

الشاعر الغالي عبد الرحيم : طاب يومك
العطاء ليس له حدود خاصة اذا استحق الحبيب
ذلك .. ّ هي لحظات يحلّق فيها الانسان الى ما
وراء الأفق " دعني أقول نغم ساحر في دنيا الخيال "
أشكرك على الاطراء وشكرا على التثبيت
مع المودة : هيام

رد على : د. جمال مرسي

د. جمال مرسي : تحايا طيبة
الدماء والأحلام والبحار كلّها مقدّمة على
" طبق من ذهب " لمن يستحق ذلك وكيف
بالأحبة الذين يضحون من أجل الوطن وما
" السّرج " الا دلالة على الفروسية
ولن يعتلي ظهر الجواد الأصيل الاّ من كان
فارسا بارعا في القتال .. كلنا من أجل الوطن
ومن أجل الأحبة !! أما بالنسبة للوزن
فكلامك " على الرأس والعين "
وشكرا على الكلمات النابضة .
مني : هيام

رد على : فتحي المنيصير

أخي فتحي الرقيق المشاعر
شكرا على كلماتك التي تحمل زخما..
ولتشرب يا سيدي من هذه الكؤوس كما تشاء
أحييك : هيام

رد على : علي جاسم

الشاعر المتألق : علي جاسم
أشكرك على زيارتك وهي شرف لي
ومن مثلك يستطيع بأذنه الموسيقية أن يقرأ
ويلحن ، أسعدني احساسك بالأيقاع واذا
كانت القصيدة مناسبة للغناء
فهيا أيّها الموسيقي البارع ودعنا نستمع
لعزفك ولأوتار قلبك
تحياتي من القلب : هيام