شهقة أخيرة !

**مها راجح** · 31-12-2010, 11:19

المشاركة الأصلية بواسطة شـــام الكردي مشاهدة المشاركة

كلما نطقت..

وشموها بالنوايا ،
رصفوا الحروف كالأثقال تجرها للقاع
فقررت العوم بالصمت .. أملا في شهقة أخيرة !

صمت يتسلق بنا كالسرطان
ما أبشعك أيها الصمت

تحيتي استاذة شام
وكل عام وانت بخير

**صليحة سبقاق** · 31-12-2010, 11:33

المشاركة الأصلية بواسطة شـــام الكردي مشاهدة المشاركة

كلما نطقت..

وشموها بالنوايا ،
رصفوا الحروف كالأثقال تجرها للقاع
فقررت العوم بالصمت .. أملا في شهقة أخيرة !

شام الكردي
غوصي ولا تتأسفي , بامكانك ان تتنفسي كلما اراد الله

دمت بهذا الألق.

**مختار عوض** · 31-12-2010, 14:32

المشاركة الأصلية بواسطة شـــام الكردي مشاهدة المشاركة

كلما نطقت..

وشموها بالنوايا ،
رصفوا الحروف كالأثقال تجرها للقاع
فقررت العوم بالصمت .. أملا في شهقة أخيرة !

أوَ تقدر؟
مسكينة هذه التي مشنقتها حروفها..
أستمتع كثيرا بصياغة نصوصك أديبتنا المبدعة..
ود وتقدير.

**شـــام الكردي** · 01-01-2011, 10:06

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

صمت يتسلق بنا كالسرطان
ما أبشعك أيها الصمت

ويسألون عن الصمت
قل : غيض ، وفيض
وأكثر ممايقال .. وأكبر !

يسألون عن الصمت ،
قل : حرف متهدل بالسكون
يفضح روائحهم !

مها الزنبقة الندية أهلا بمرورك يعانق حرفي
وكل عام وأنتِ كما تريدين

**غاده بنت تركي** · 01-01-2011, 11:56

تلك الشهقة ربما لا تمنحنا اليسير من شقاء الأجوبة !
لكنها حتماً ستكون رفضاً لكل ذلك الخوف الذي سكن
الحناجر و : سار إالى الخلف ،

جميلة يا شام تمنحين الزخم لأمتداد المفردة
فتلد كماً من الجمال يهدينا عناقيد رائعة من الفكر ،

قصة أعجبتني وقفلتها جميلة جداً

مودتي لكِ يا نبض الحرف ،

**شـــام الكردي** · 02-01-2011, 18:13

المشاركة الأصلية بواسطة صليحة سبقاق مشاهدة المشاركة

شام الكردي
غوصي ولا تتأسفي , بامكانك ان تتنفسي كلما أراد الله

دمت بهذا الألق.

الأستاذة صليحة /
أحتفل بمرورك الأول على نص لي
ممتنة لسطرك " الشهقة " !

**شـــام الكردي** · 04-01-2011, 00:51

المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة

أستمتع كثيرا بصياغة نصوصك أديبتنا المبدعة..

الفاضل مختار،
سطرك يحفزني على بذل قصارى جهدي
كم أتمنى أن يكون قلمي عند حسن ظن ذائقتك
ممتنة لمرورك
حياك الله

**شـــام الكردي** · 05-01-2011, 15:33

المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة

تلك الشهقة ربما لا تمنحنا اليسير من شقاء الأجوبة !
لكنها حتماً ستكون رفضاً لكل ذلك الخوف الذي سكن
الحناجر و : سار إالى الخلف ،

رائع ياغادة ، حضورك مترف بالحكمة
وسطرك بكل عناقيد الفكرة

يازنبقة بنفسجية .. ممتنة لعطرك

**سلام الكردي** · 06-01-2011, 22:53

المشاركة الأصلية بواسطة شـــام الكردي مشاهدة المشاركة

كلما نطقت..

وشموها بالنوايا ،
رصفوا الحروف كالأثقال تجرها للقاع
فقررت العوم بالصمت .. أملا في شهقة أخيرة !

ثم لا تلبث تقطر من جوانبها المفخخة بالموت النابت في أرض جدب,ظلماً يكابر الحياة ويدعي العدل,أي عدل ذاك التي تقتضيه تلك الصامتة..تحت سوط الجلاد الأرعن,الحروف التي تقصدها الكاتبة وفق مفهومي المتواضع,لا تتجاوز بعض أنفاس ضيقة,تحشرج بها صدر أنيقة قابعة بين صوت ذاك,وتمتمات تلك,هذه الانهمار في المعاني الكثيرة,من سماء هذِ القطعة الأدبية القصيرة جداً,يمنحني لقب قارئ متميز في نص متميز لكاتبة متميزة جداً..لله درك يا شام.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 09-01-2011, 09:05

لن تكون الشهقة الاخيرة الا تعبيرا عن ارادتها الحرة و تكسيرا لتلك القيود التي اريد بها شرا
لغة حلوة
مودتي

**شـــام الكردي** · 19-01-2011, 11:02

المشاركة الأصلية بواسطة سلام الكردي مشاهدة المشاركة

ثم لا تلبث تقطر من جوانبها المفخخة بالموت النابت في أرض جدب,ظلماً يكابر الحياة ويدعي العدل,أي عدل ذاك التي تقتضيه تلك الصامتة..تحت سوط الجلاد الأرعن,الحروف التي تقصدها الكاتبة وفق مفهومي المتواضع,لا تتجاوز بعض أنفاس ضيقة,تحشرج بها صدر أنيقة قابعة بين صوت ذاك,وتمتمات تلك,هذه الانهمار في المعاني الكثيرة,من سماء هذِ القطعة الأدبية القصيرة جداً,يمنحني لقب قارئ متميز في نص متميز لكاتبة متميزة جداً..لله درك يا شام.

أهلا بمرورك الواثق الخطى بين حروف النص المتباهية
بقراءتك المتأنية التي اضفت على الشهقة الاخيرة حياة خالدة !
حياك أبو شامي

**شـــام الكردي** · 18-11-2011, 00:27

أستاذ عبدالرحيم
ممتنة لمرورك وتوقيعك

حياك الله

**مها منصور** · 18-11-2011, 00:41

هو الصمت أعرفه فهاهي حروفي به موسمّة
ورغماً عنه تكون لنا شهقة ..
وربما شهقات !

سعيدة بالمرور ..

تقديري ..

**حسن لختام** · 18-11-2011, 05:18

الصمت نوم والنطق يقظة.الصمت جبن وعار, والنطق شجاعة واقدام.
مودتي, اختي شام الكردي

شهقة أخيرة !

شهقة أخيرة !

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث