هوس ناري يركض أينما حل دمي
يتقاذفني والليل ضبابة بلا ملامح
أنفاس بلا خلاص
كأني بين قبضتي جمر
كلي فى رحيل مؤجج
ودمي على ناصية الحلم ينهي ارتباطه بي
معجزة وثنية
دودة تتمزق
أم شيء لا ينتمي إليّ ؟!
تحدقني تلك الرموش الباكيات
فألوذ بالفراغ
أنتمي إلي ذاك المشمر عن ساعديه
يجتث إشراق الدموع بين أوردتي
ألثم الضياء فى فوديه
:اغمس خنجرك لينفثئ كفقاعة
أنا السائر إليه نائما و قائما
لكنه العجز بين أنياب اللهب
يتهاوى الأخضر متخلصا من قناعه الأخير
ينتفض كذبيح ضل الطريق إلى مذبح الآلهة
فلا هو ذكى ناره فى الجليد
و لا هو قتل ذاك الطائر العنيد
يالبؤس الخاتمة
حين يتساقط الجلد و العمر معا
لا يغادرك ثلج خلفه غيابها و الأحلام المؤجلة حتى انهار طائر الضياء
فى سماء الروح !!
يتقاذفني والليل ضبابة بلا ملامح
أنفاس بلا خلاص
كأني بين قبضتي جمر
كلي فى رحيل مؤجج
ودمي على ناصية الحلم ينهي ارتباطه بي
معجزة وثنية
دودة تتمزق
أم شيء لا ينتمي إليّ ؟!
تحدقني تلك الرموش الباكيات
فألوذ بالفراغ
أنتمي إلي ذاك المشمر عن ساعديه
يجتث إشراق الدموع بين أوردتي
ألثم الضياء فى فوديه
:اغمس خنجرك لينفثئ كفقاعة
أنا السائر إليه نائما و قائما
لكنه العجز بين أنياب اللهب
يتهاوى الأخضر متخلصا من قناعه الأخير
ينتفض كذبيح ضل الطريق إلى مذبح الآلهة
فلا هو ذكى ناره فى الجليد
و لا هو قتل ذاك الطائر العنيد
يالبؤس الخاتمة
حين يتساقط الجلد و العمر معا
لا يغادرك ثلج خلفه غيابها و الأحلام المؤجلة حتى انهار طائر الضياء
فى سماء الروح !!
تعليق