[gdwl]
[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
لوحة رقم (01)
تحفيز هادئ
[/align]
[align=justify]
- القرآن الكريم:
(وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ) [الصف : 6].
- الحديث النبوي الشريف:
(من ظلم معاهداً أو كلفه فوق طاقته فأنا حجيجه)
- أعمال الرسل [2/11]
(كريتيون وعرب نسمعهم يتكلمون بألسنتنا بعظائم الله)
- المراجع التاريخية:
(ومن قبائل العرب المتنصرة بكر وتغلب ولخم وبهراء وجذام[السيرة الحلبية]وكانت النصرانية في ربيعة[ابن قتيبة]وكان بنو كلب كلهم من النصارى [ابن عساكر] ).
- البابا شنودة:
(إن الأقباط في ظل حكم الشريعة الإسلامية ،يكونون اسعد حالاً وأكثر أمنا، ولقد كانوا كذلك في الماضي حينما كان حكم الشريعة الإسلامية سائداً...إننا نتوق إلى أن نعيش في ظل لهم مالنا وعليهم ما علينا)
- المطران جورج خضر:
(لسنا كلنا مسلمين ولكننا كلنا إسلاميون ،بمعنى أن هناك حضارةً واضحة جداً هي الحضارة العربية الإسلامية ونحن جميعاً ننتمي إليها ).
- البطريرك عيشويابه:
(إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون،إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية،بل يمتدحون ملتنا ،ويوقرون قديسينا وقسيسينا،ويمدون يد المعونة إلى كنا ئسنا وأديرتنا).
- ميخائيل السوري بطريرك أنطاكية:
(إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين..)
- الشاعر الماروني رشيد سليم الخوري:
(شغلت قلبي بحب المصطفى ،وغدت=عروبتي مثلي الأعلى وإيماني)
- الأستاذ أمين نخلة:
(الإسلام إسلامان:واحد بالديانة،وواحد بالقومية واللغة،ومن لايمت إلى محمد بعصبية،ولا إلى لغة محمد ،وقومية محمد،فهو ضيف ثقيلٌ علينا،غريب الوجه بيننا ،ويا محمد:يميناً بديني ودين ابن مريم...إننا في هذا الحي من العرب نتطلع إليك من شبابيك البيعة،فعقولنا في الإنجيل ،وعيوننا في القرآن).
- فارس الخوري:
(عقيدتي ويقيني أنه لايمكننا محاربة النظريات الهدامة ،التي تهدد كلاً من المسيحية والإسلام إلا بالإسلام...لأن حقائقه تهزم أباطيلها وتدمرها).
- غوستاف لوبون:
(كان يمكن أن تعمي فتوح العرب الأولى أبصارهم،وأن يقترفوا من المظالم مايقترفه الفاتحون عادة،ويسيئوا معاملة المغلوبين ،ويكرهوهم على اعتناق دينهم الذي كانوا يرغبون في نشره في العالم..ولكن العرب اجتنبوا كل ذلك فقد أدرك الخلفاء السابقون الذين كان عندهم من العبقرية السياسية ماندر وجوده في دعاة الديانات الجديدة - أن النظم والديانات ليس مما يفرض قسراً فعاملوا كما رأينا - أهل سوريا ومصر وإسبانيا وكل قطر استولوا عليه بلطف عظيم تاركين لهم قوانينهم ونظمهم ومعتقداتهم ،غير فارضين عليهم سوى جزية زهيدة في الغالب ،إذا ما قيست بما كانوا يدفعونه سابقاً،في مقابل حفظ الأمن بينهم ،فالحق أن الأمم لم تعرف فاتحين متسامحين مثل العرب ،ولا ديناً سمحاً مثل دينهم ).
- جيروم واجان تارو:
(إن فضيلة التسامح التي كانت أزهى السمات الخلقية في العرب ،والتي ندر أن تتوافر لغيرهم في جميع الأزمان ،هذه السجية الكريمة قد أفادت العرب كثيراً ولم يكن ليفيدهم ذكاؤهم الفطري وذوقهم الفني ونزعاتهم ، لو لم يتميزوا بفضيلة التسامح)
- يقول العالم متز:
(إن من أعظم بواعث الاستغراب كثرة عدد غير المسلمين من رجال الأسر في الدول الإسلامية –وقد شوهد المسلم في بلاده يحكم عليه النصارى ،وقد حدث مرتين في القرن الثالث الهجري أن كان النصارى وزراء حرب ،وكان على القواد حماة الدين أن يقبلوا أيدي الوزير وينفذوا أمره هذا والدواوين غاصةٌ بالكتاب من النصارى).
- الأستاذ فرح أنطون:
(نحن هم المسيحيون الحقيقيون،وديننا لم يتدخل في السياسة ،ونحن لسنا مسؤولين عن أعمال المسيحية الغربية،إن ولاءنا هو للشرق).
- الأستاذ نجيب عازوري:
(إن هناك أمة عربية واحدةً تضم مسيحيين ومسلمين ،على السواء ،وإن المشاكل الدينية التي تنشأ بين أبناء أديان مختلفة إنما هي بالحقيقة مشاكل سياسية ،تثيرها إصطناعاً قوىً خارجية لمصلحتها الخاصة).
- الإمام محمد عبده:
(إن انتساب غير المسلمين إلى الأمة ،لايقل أصالةً عن انتساب المسلمين أنفسهم إليها)
وبالله التوفيق،،،
[/align][/gdwl]
[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
لوحة رقم (01)
تحفيز هادئ
[/align]
[align=justify]
- القرآن الكريم:
(وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ) [الصف : 6].
- الحديث النبوي الشريف:
(من ظلم معاهداً أو كلفه فوق طاقته فأنا حجيجه)
- أعمال الرسل [2/11]
(كريتيون وعرب نسمعهم يتكلمون بألسنتنا بعظائم الله)
- المراجع التاريخية:
(ومن قبائل العرب المتنصرة بكر وتغلب ولخم وبهراء وجذام[السيرة الحلبية]وكانت النصرانية في ربيعة[ابن قتيبة]وكان بنو كلب كلهم من النصارى [ابن عساكر] ).
- البابا شنودة:
(إن الأقباط في ظل حكم الشريعة الإسلامية ،يكونون اسعد حالاً وأكثر أمنا، ولقد كانوا كذلك في الماضي حينما كان حكم الشريعة الإسلامية سائداً...إننا نتوق إلى أن نعيش في ظل لهم مالنا وعليهم ما علينا)
- المطران جورج خضر:
(لسنا كلنا مسلمين ولكننا كلنا إسلاميون ،بمعنى أن هناك حضارةً واضحة جداً هي الحضارة العربية الإسلامية ونحن جميعاً ننتمي إليها ).
- البطريرك عيشويابه:
(إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون،إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية،بل يمتدحون ملتنا ،ويوقرون قديسينا وقسيسينا،ويمدون يد المعونة إلى كنا ئسنا وأديرتنا).
- ميخائيل السوري بطريرك أنطاكية:
(إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين..)
- الشاعر الماروني رشيد سليم الخوري:
(شغلت قلبي بحب المصطفى ،وغدت=عروبتي مثلي الأعلى وإيماني)
- الأستاذ أمين نخلة:
(الإسلام إسلامان:واحد بالديانة،وواحد بالقومية واللغة،ومن لايمت إلى محمد بعصبية،ولا إلى لغة محمد ،وقومية محمد،فهو ضيف ثقيلٌ علينا،غريب الوجه بيننا ،ويا محمد:يميناً بديني ودين ابن مريم...إننا في هذا الحي من العرب نتطلع إليك من شبابيك البيعة،فعقولنا في الإنجيل ،وعيوننا في القرآن).
- فارس الخوري:
(عقيدتي ويقيني أنه لايمكننا محاربة النظريات الهدامة ،التي تهدد كلاً من المسيحية والإسلام إلا بالإسلام...لأن حقائقه تهزم أباطيلها وتدمرها).
- غوستاف لوبون:
(كان يمكن أن تعمي فتوح العرب الأولى أبصارهم،وأن يقترفوا من المظالم مايقترفه الفاتحون عادة،ويسيئوا معاملة المغلوبين ،ويكرهوهم على اعتناق دينهم الذي كانوا يرغبون في نشره في العالم..ولكن العرب اجتنبوا كل ذلك فقد أدرك الخلفاء السابقون الذين كان عندهم من العبقرية السياسية ماندر وجوده في دعاة الديانات الجديدة - أن النظم والديانات ليس مما يفرض قسراً فعاملوا كما رأينا - أهل سوريا ومصر وإسبانيا وكل قطر استولوا عليه بلطف عظيم تاركين لهم قوانينهم ونظمهم ومعتقداتهم ،غير فارضين عليهم سوى جزية زهيدة في الغالب ،إذا ما قيست بما كانوا يدفعونه سابقاً،في مقابل حفظ الأمن بينهم ،فالحق أن الأمم لم تعرف فاتحين متسامحين مثل العرب ،ولا ديناً سمحاً مثل دينهم ).
- جيروم واجان تارو:
(إن فضيلة التسامح التي كانت أزهى السمات الخلقية في العرب ،والتي ندر أن تتوافر لغيرهم في جميع الأزمان ،هذه السجية الكريمة قد أفادت العرب كثيراً ولم يكن ليفيدهم ذكاؤهم الفطري وذوقهم الفني ونزعاتهم ، لو لم يتميزوا بفضيلة التسامح)
- يقول العالم متز:
(إن من أعظم بواعث الاستغراب كثرة عدد غير المسلمين من رجال الأسر في الدول الإسلامية –وقد شوهد المسلم في بلاده يحكم عليه النصارى ،وقد حدث مرتين في القرن الثالث الهجري أن كان النصارى وزراء حرب ،وكان على القواد حماة الدين أن يقبلوا أيدي الوزير وينفذوا أمره هذا والدواوين غاصةٌ بالكتاب من النصارى).
- الأستاذ فرح أنطون:
(نحن هم المسيحيون الحقيقيون،وديننا لم يتدخل في السياسة ،ونحن لسنا مسؤولين عن أعمال المسيحية الغربية،إن ولاءنا هو للشرق).
- الأستاذ نجيب عازوري:
(إن هناك أمة عربية واحدةً تضم مسيحيين ومسلمين ،على السواء ،وإن المشاكل الدينية التي تنشأ بين أبناء أديان مختلفة إنما هي بالحقيقة مشاكل سياسية ،تثيرها إصطناعاً قوىً خارجية لمصلحتها الخاصة).
- الإمام محمد عبده:
(إن انتساب غير المسلمين إلى الأمة ،لايقل أصالةً عن انتساب المسلمين أنفسهم إليها)
وبالله التوفيق،،،
[/align][/gdwl]
تعليق