تويت
[frame="15 90"]
[frame="11 90"]
[/frame]
[/frame]
احدى عشرة ألف مشاركة ومازالت يده البيضاء تهطل بالجمال والعطاء.
الموجـــــــــــي
رجل بلون السماء البعيدة
الأديب المتخفّي وراء ستارة المسؤوليّة
وهذه عيّنة صغيرة جدّا عن عمق قلمه الذي حرمنا منه.
مراجعة عارية
لجأت إليه لمراجعة كتابها الأخير .. فظل يحذف ويحذف ويحذف حتى وجدت نفسها عارية تماما
~~~~~~~
شقاوة قاضٍ
انتهت المحاكمات وصدرت الأحكام ومازال القاضي يتفحص جثة المجني عليها بحثا عن براءتها
الأستاذ محمد شعبان الموجي
يغرق أحيانا في خضمّ المشاكل اليوميّة التي تواجهه ، غير أن الروح المرحة و الطيّبة تسكنه دائما.
كثيرة همومه وكثيرة الصعوبات التي يكابدها سوى كان ذلك داخل الملتقى أو في الغرفة الصوتيّة
لكن رحابة صدره تجعله يتجاوز كل ذلك بحكمة وصبر.
أعترف اني كثيرا ما أزعجته بمشاكلي الصغيرة والكبيرة أيضا
هاهاهاها
لكنه والله العظيم لم يغضب منّي يوما ، كان ومازال مثال الصبر والتفهّم والأخلاق العالية
شكرا لهذا الأستاذ الراقي في معاملته مع الآخر
شكرا بعدد النجوم.
لن نكون إلاّ أوفياء لك أيّها الموجي مهما جاءت الأغراءات من أماكن أخرى.
وهذه مناسبة جيّدة لأقول لك :
شكرا
شكرا
شكرا
~~~~~
سليمى السرايري
شكرا
شكرا
شكرا
~~~~~
سليمى السرايري
تعليق