تويت
يد تتحسس جسدها..وصوت يهمس في أذنها .أشعلت النور ..لم يكن هناك أحد..هرعت نحو زوجها.قبلت يده الباردة, دثرته وجلست قرب كرسيه المتحرك تنتظر الفجر.
-
-
أستاذة بدريه علي.
مساء طيّبا،و مرحبا بك.
أبهرتني بحقّ لغتك المترابطة البليغة.
و لديّ يقين بأنّنا سنقرأ أدبا جميلا و مختلفا معك.
دمت بخير. -
الصديقة بدرية علي ..
نص رائع ..ينساب بعذوبة نحو فجره ..
نص يأخذنا نحو الضفة الأخرى.. لأحاسيس امرأة مخلصة لزوج على كرسي متحرك ..
تحية لك
http://www.shurofat.blogspot.comتعليق
-
[frame="14 98"]
سيدتي بدريه على ,هناك فرق مابين الحلم والواقع .ما أكثر المخلصات الوافيات...كرسي متحرك ويد باردة. لكن هناك مودة و رحمة واخلاص. ورباط قوي , زوجة مثالية ساهرة . أسأل متى وكيف يكون الجزاء؟.
ننتظرمنك المزيد وبغزارة كبيرة .تشجيعاتي.
[/frame][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
الاستاذ المبدع محمد فطوميالمشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
اشكرك على ترحيبك الدافئ
واتمنى ان اكون عند حسن ظنكم
لك المودة والتقديرتعليق
-
الصديق المبدع / سامر عبد الكريمالمشاركة الأصلية بواسطة سامر عبد الكريم مشاهدة المشاركة
اخجلنى ثنائك على نصى المتواضع
قراءة موفقة وواعية وصلت الى ما وراء الكلمات
لك المودة والتقدير
وشكرا لمرورك البهىتعليق
-
الأخت الفاضلة بدرية علي ... تحية طيبة ..
ومضة جميلة محبوكة بفنية أدبية متميزة ،حلم جميل ترجمته البطلة إلى واقع ..إخلاص في الحلم وإخلاص على مستوى الواقع...
إنسانية لا حد لها..وحب صادق لم يكسره الكرسي المتحرك ..
جميل ما أبدعت ..
مودتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..تعليق
-
نص سردي متكامل
من بناء متين للتوتر والإثارة مع أول كلمة، إلى صراع خفي بينها وبين تلك اليد المجهولة، إلى صراع بين العتمة وبين الفجر.
كما كان لوقع تعبير "قلبت يده الباردة" تأثير ساخن جدا، أرجفني.
احتوى النص على دهشات لا دهشة واحدة وعلى مفارقات لا مفارقة واحدة.
الأديبة القديرة بدرية
هذه باكورة أعمالك في هذا المنتدى، فأي أدب رفيع سيهل علينا معك من السودان؟
أهلا بك ومرحبا في هذا الرواق الذي لاشك سيزخر بك
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
حين تحسست جسدها بيدها أيقنت أن الصحة لا يعادلها شيء فجاءالصوت من أعماقها يأمرها أن تذهب اليه وتنظر الى حاجته وتلبيها .المشاركة الأصلية بواسطة بدريه علي مشاهدة المشاركة
وهو صوت الضمير والإخلاص والمحبة للشريكتعليق
-
سيدى الفاضل المبدع عكاشة ابوحفصةالمشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
شكرا على إطرائك وتشجيعك
وقراءتك النيرة
نعم هى المودة والرحمة ذلك الرباط المتين
لك المودة
وأأمل ان اكون عند حسن ظنكمتعليق
-
الاستاذ المبدع الفرحان بوعزةالمشاركة الأصلية بواسطة الفرحان بوعزة مشاهدة المشاركة
اشكرك على المرور والتعليق الانيق
والقراءة التى اضافت للنص بعدا جديدا
مودتى الخالصة
اتابع ما تكتب باهتمام ويسرنى ان نلتقى هنا مجدداتعليق
-
هو الحنين،و الاحساس بدفء قد ولى و رغبة كامنة في الذات و عرفان بالجميل
مودتيتعليق
-
الاستاذ القديرالمشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
المبدع/ معاذ العمري
اشكرك على حسن استقبالك وكلماتك اللطيفة المحفزة
واسعدنى جدا ان يجد نصى اهتمامكم ويحظي بتناول نقدى من قلم مستنير وحصيف
لك الف شكر على هذا المرور الذى اطربنى
ولك المودة الخاصة
ووافر الاحترامتعليق
تعليق