سارةُ كانت بنتُ اللونِ الأكثرِ طهرا
كانت سحرا
كانت أسرابَ فراشاتٍ تنثرُ فوقَ الثلجِ الحبرا
كانت سحرا
كانت أسرابَ فراشاتٍ تنثرُ فوقَ الثلجِ الحبرا
كانت حلماً يبحثُ عنها
حينَ يحققُها
سيعيدُ إليها فَقْرَهْ
ذاك المُكْرَهْ
ستُجاوزُهُ هَيبةُ سارةْ
وستقصيهِ عذوبةُ سارةْ
ريشةُ سارةْ
حينَ يحققُها
سيعيدُ إليها فَقْرَهْ
ذاك المُكْرَهْ
ستُجاوزُهُ هَيبةُ سارةْ
وستقصيهِ عذوبةُ سارةْ
ريشةُ سارةْ
أرقامُ نجاحاتٍ تُشهِِرُ صمتَ عِبارةْ
أغنيةُ مساءاتِ الروعةْ
تَنشُدُ أقصى حدودِ الرفعةْ
وتمازجُ أغلفةَ الزهرِ ببوحِ العطر ِ وحسنِ الطلعةْ
أغنيةُ مساءاتِ الروعةْ
تَنشُدُ أقصى حدودِ الرفعةْ
وتمازجُ أغلفةَ الزهرِ ببوحِ العطر ِ وحسنِ الطلعةْ
تلك الطفلةُ ليست ترسمْ
بل تتعلمْ
أن تمنحَ أوراقاً فجرا
أن تمنحَ للغيم ِ القَطرا
أن تتوالى حلماً أوّلَ في كل شتاءاتِ البردِ
وشمسِ الوردِ
وصيفٍ سابَقَ كل خيولِ النشوةِ طُهرا
مُهراً .. مُهرا
...
بل تتعلمْ
أن تمنحَ أوراقاً فجرا
أن تمنحَ للغيم ِ القَطرا
أن تتوالى حلماً أوّلَ في كل شتاءاتِ البردِ
وشمسِ الوردِ
وصيفٍ سابَقَ كل خيولِ النشوةِ طُهرا
مُهراً .. مُهرا
...
تعليق