في قفص الاتهام فتاة عشرينية ، شاخصة البصر ،ترتعد من شدة الخوف
تبكي بانهيار ،يحادثها القاضي ،لكنها تلنزم الصمت وتخفي وجهها من فضول الصحفيين
القاضي :تكلمي الصمت ليس بصالحك
شهد:قتلته سيدي القاضي يستحق القتل،قصتي تبدأمن الانترنت وصلني طلب صداقة علي الفيس بوك من طبيب في الاربعين من عمره ،
فوافقت كانت لديه معلومات ساعدتني في الدراسة،
تطور الحوار بيننا عن طريق الايميلات لصداقة ،
وفي يوم طلب مني فتح الكاميرا ،
رفضت ،لكن بعد الحاحه ،
وقعت في الشرك وتبادلنا الكلام صرح إلي بمدي تعلقه بي ،
والفراغ الذي يعاني منه ،وطلب أن نتقابل ،
وجدته أمام باب الجامعة ينتظرني ،خشيت نظرات التساؤل التي قرأتها في عين صديقاتي،
بدون تفكير ركبت بجواره،عنفته لحضوره للجامعة وخاصة أنني أعيش بالقاهرة وهو من الاسكندرية،
فاجأني بأن اليوم عيد ميلادي ولذلك حضر بنفسه ،
وأكد أنه يريد الزواج مني ،
وأنه سيطلبني من والدي ومن فرحتي بحواره لم أساله أين سنذهب وجدته توقف أمام شاليه فخم وقال أنه ملك له ،
نزلت من السيارة ،أخذني منظر البحركأي فتاة سعيدة بحبيبها الذي أتي إليها كي يحتفل بعيد ميلادها وخطبتها في نفس الوقت............................
لكنني لم أتذكر سوي أن يدي فجأة تضرجت بدمائه طعنته عدة طعنات بسكين الفاكهة قبل أن يسلبني عزتي ،لم أندم علي قتله،لكنني ندمت علي انصياعي للوهم الذي يدعي الانترنت.
تبكي بانهيار ،يحادثها القاضي ،لكنها تلنزم الصمت وتخفي وجهها من فضول الصحفيين
القاضي :تكلمي الصمت ليس بصالحك
شهد:قتلته سيدي القاضي يستحق القتل،قصتي تبدأمن الانترنت وصلني طلب صداقة علي الفيس بوك من طبيب في الاربعين من عمره ،
فوافقت كانت لديه معلومات ساعدتني في الدراسة،
تطور الحوار بيننا عن طريق الايميلات لصداقة ،
وفي يوم طلب مني فتح الكاميرا ،
رفضت ،لكن بعد الحاحه ،
وقعت في الشرك وتبادلنا الكلام صرح إلي بمدي تعلقه بي ،
والفراغ الذي يعاني منه ،وطلب أن نتقابل ،
وجدته أمام باب الجامعة ينتظرني ،خشيت نظرات التساؤل التي قرأتها في عين صديقاتي،
بدون تفكير ركبت بجواره،عنفته لحضوره للجامعة وخاصة أنني أعيش بالقاهرة وهو من الاسكندرية،
فاجأني بأن اليوم عيد ميلادي ولذلك حضر بنفسه ،
وأكد أنه يريد الزواج مني ،
وأنه سيطلبني من والدي ومن فرحتي بحواره لم أساله أين سنذهب وجدته توقف أمام شاليه فخم وقال أنه ملك له ،
نزلت من السيارة ،أخذني منظر البحركأي فتاة سعيدة بحبيبها الذي أتي إليها كي يحتفل بعيد ميلادها وخطبتها في نفس الوقت............................
لكنني لم أتذكر سوي أن يدي فجأة تضرجت بدمائه طعنته عدة طعنات بسكين الفاكهة قبل أن يسلبني عزتي ،لم أندم علي قتله،لكنني ندمت علي انصياعي للوهم الذي يدعي الانترنت.
تعليق