قصة قصيرة "أقدار أم اختيار"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آيات شعبان
    أديب وكاتب
    • 19-07-2008
    • 77

    قصة قصيرة "أقدار أم اختيار"

    [align=center]قصة قصيرة[/align]
    [align=center]

    أقدار أم اختيار
    [/align]





    [align=justify]لازلت حائرة من أمري ومن ألاعيب القدر معي،أاتراه يترك لي حرية الاختيار هذه المرة، أم يضعني أمام الأمر الواقع؟؟؟

    ليته يفعلها هذه المرة ولايتركني في حيرة من أمري.

    فالاختيار صعب، والمنافسة شرسة، وعلىّ أن اختار بين محب صامت، وصاحب سلطته مستقبلي في قبضة يده ، وملياردير سيلبي آمالهم.

    لم يعد لي مفر، فالسنوات تتساقط كأوراق الشجر على حد قولهم، لستُ أدري إن كانت كلماتهم ستدفعني للسعادة أم إلى جب الهلاك ؟؟؟

    أين أنت أيها المحب الغائب؟ لن استطع الجهر بحبك في وجوههم، بعدما افقدني صمتك الأمل.

    أما أنت يا صاحب السلطة فلو تركت أمامي اختيار لاخترتك، لكنك ساومتني، سلبت يداك ثمرة جهدي وحلم السنين، إما أن اقبل الزواج منك وآخذ درجة الماجستير وأجلس على المقعد الشاغر في الجامعة وإما لا شئ.

    سأكون أنانية من وجهة نظرهم لوقبلت الزواج من أستاذ الجامعة….

    وأنت يا صاحب المال، جئت لتحقق أحلامهم، فرصة سفر إلى أمريكا لأخي الكبير، مقعد شاغر في كلية طب في أي جامعة خاصة لأخي الصغير.

    أعلم أنني لست بالنسبة لك أكثر من حلم ضائع سلبه منك الزمان لست إلا صورة من "سلوى" حبيبتك القديمة؛ التي دفعك فراقها إلى أن تهاجر لتجمع المال الذي تشتري به مثيلتها.

    أعرف أن ذاكرتك لم ترتد إلى الوراء لتحسب السنوات التى مضت على حلمك القديم، أكثر من عشرين سنة تقف بيني وبينك، لكن في اعتقادك واعتقادهم عشرين مليون دولار تعوض فرق السن.

    الفرق فقط سيظهر في الصورة التي يلتقطها هذا المصور البارع، إذا حالفه الحظ واستطاع أن يخفي تجاعيد وجهك، لكنه لن يستطع أن يخفي الشيب الذي التهم البقية الباقية من شعر رأسك.

    لستُ أدري إن كانت انظار المدعوين إلى هذا الحفل البهيج ستلتف نحو فستان الزفاف الذي اشتراه لي من أرقى بيوت الأزياء أم نحو الشبكة التي اشتراها لي بمئات الآلاف. أخشي أن يسلب انظارهم شئ آخر!!!!

    كلما يقترب عقرب الساعة من العاشرة مساء يزداد خفقان قلبي، انفاسي المتلاحقة تتصاعد ، وعيناي لاتزال حائرة في السماء تلتمس العون….
    اتمنى أن تتوقف عقارب الساعة……

    إنها "ازميرالدا" صديقتي العزيزة تخترق الصفوف وتتقدم إلىّ باتسامة تغمر وجهها، رغم أنها على يقين بما يدور بداخلي الآن، عندما لمحت الضوء المنبعث من تليفوني المحمول الذي تركته معها، أيقنت السبب ….

    لا اُ صدق ما تراه عيناي، المحب الصامت ينطق في آخر لحظة….

    لكن إلى أين المفر، خلال دقائق سيصل المأذون، ازميرالدا من فضلك أفعلي شيئا من أجلي ؟

    بمئة جنيه تنطفئ الأنوار، يتخبط المدعون، يتسلل الشك إلى قلب أمي التي تؤمن بالفأل، ستصدق أكثر عندما ترى الفستان الذي مزقه كعب حذائي….

    أزميرالدا تصارع الزمن تنطلق سيارتها بسرعة جنونية لتبلغ المأذون أن الفرح قد تم تأجيله…

    يأبى القدر أن يخفي النوبات العصبية التي تهاجم ذلك المنحوس بين الحين والآخر…
    [/align]



    [align=left]آيات شعبان[/align]
    [align=left]

    [/align]
  • عمرو عبد العزيز
    عضو الملتقى
    • 23-02-2010
    • 12

    #2
    [align=justify]
    الأديبة المبدعة آيات شعبان
    طاب صباحكِ

    [align=justify]
    قرأت لكِ كثيرا ، موهبة أصيلة وقلم هادف، يستقطب مواضيعا هامة ويلقي عليها الضوء. وخصوصا المواضيع المتعلقة بالمرأة.

    وهذه القصة بالتحديد تطرح موضوع الارتباط بالنصف الآخر، ومن منا لا يهمه هذا الموضوع "اختيار شريك العمر".

    وبطلة قصتك التي ظلت حائرة بين ثلاثة أشخاص حتى حسم القدر قضيتها. هي نموذج حي لكل فتاة عربية تنتمي للطبقة الوسطى الآخذه في التلاشي. وأزمة كل مثقف يهمه التكافئ الثقافي مع شريكه. والصراع الحتمي مع العالم المادى بمعطياته الزائفة.

    قصة تحمل عدة مضامين، وتطرح عدة تساؤلات بشأن موضوع مصيري في المقام الأول. تشد القارئ من أول سطر.

    كلمات سلسة، تعبيرات رائعة ومؤثرة، ترتيب الأحداث متناسق، حبكة رائعة، انصهرت جميع عناصر القصة في بناء فني متماسك. أظنها أدوات موهبة أصيلة.

    لكني آخذ عليكِ مأخذ مهم؛ و هو أن النص قصير؛ كان ينبغي أن تضيفي أحداث أكثر لتعمق المحتوى وتوصيل إحساس الأبطال للقارئ، فذلك هو نبض النص، والأديب الماهر هو الذي يطيل قليل بما لا يسمح بدخول الملل إلى قلب القارئ، والعمل الجديد نستمتع به مهما كان طويلا لما يخلقه من تفاعل بين المتلقي والنص. خصوصا أن هذه القصة تطرح موضوع اجتماعي هام.

    لكن يبدو أن النصوص القصيرة أصبحث ثمة هذا العصر، وإن كنت اعتبرها نقيصة ترجع إلي عدم التمكن وقصر المخيلة.
    [/align]

    زميلاتي العزيزة، انتظري مني قراءة نقدية متأنية لهذه القصة وأرجو أن يشاركني الزملاء في هذا.

    تحياتي وتقديري لكِ ولقلمكِ
    [/align]

    التعديل الأخير تم بواسطة عمرو عبد العزيز; الساعة 16-01-2011, 10:43.

    تعليق

    • إيهاب فاروق حسني
      أديب ومفكر
      عضو اتحاد كتاب مصر
      • 23-06-2009
      • 946

      #3
      المبدعة الزميلة
      آيات شعبان
      لقد وضعتِ يديك على مكمن الجرح عند كل فتاة
      الاختيار
      وما أصعب تلك اللحظة
      أجدتِ العزف على اوتار اللحظة
      وإن كنت أحس برغبة في المزيد من الحرارة
      تحيتي لكِ بعطر الزهور
      إيهاب فاروق حسني

      تعليق

      • إيمان عامر
        أديب وكاتب
        • 03-05-2008
        • 1087

        #4
        تحياتي بعطرالزهور

        الرائعة أستاذة آيات

        جميل هذا التناغم الذي جاء بين سطور القصة
        هكذا يظل الصراع دائما بين القلب الذي يدمو في صمت وبين الأموال التي يشتري بها القلوب أو يشتري من تعوضة سنوات الضياع والحرمان يشتري الكثير ومن يتنازل مرة واحدة سوف يتنازل باقية العمر
        حتي لايجد أي شيء بعد ذلك ...!!!!!
        الصراع دائما
        الحب فقير في هذا الزمان الذي يمتلك كل الإغراءات ...........

        دمت بخير غاليتي ودام قلمك مشرق
        نتظر حروفك التي تحرك فينا السكون والصمت
        لك حبي وأرق تحياتي
        "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

        تعليق

        • آيات شعبان
          أديب وكاتب
          • 19-07-2008
          • 77

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عمرو عبد العزيز مشاهدة المشاركة
          [align=justify]
          الأديبة المبدعة آيات شعبان
          طاب صباحكِ

          [align=justify]
          قرأت لكِ كثيرا ، موهبة أصيلة وقلم هادف، يستقطب مواضيعا هامة ويلقي عليها الضوء. وخصوصا المواضيع المتعلقة بالمرأة.

          وهذه القصة بالتحديد تطرح موضوع الارتباط بالنصف الآخر، ومن منا لا يهمه هذا الموضوع "اختيار شريك العمر".

          وبطلة قصتك التي ظلت حائرة بين ثلاثة أشخاص حتى حسم القدر قضيتها. هي نموذج حي لكل فتاة عربية تنتمي للطبقة الوسطى الآخذه في التلاشي. وأزمة كل مثقف يهمه التكافئ الثقافي مع شريكه. والصراع الحتمي مع العالم المادى بمعطياته الزائفة.

          قصة تحمل عدة مضامين، وتطرح عدة تساؤلات بشأن موضوع مصيري في المقام الأول. تشد القارئ من أول سطر.

          كلمات سلسة، تعبيرات رائعة ومؤثرة، ترتيب الأحداث متناسق، حبكة رائعة، انصهرت جميع عناصر القصة في بناء فني متماسك. أظنها أدوات موهبة أصيلة.

          لكني آخذ عليكِ مأخذ مهم؛ و هو أن النص قصير؛ كان ينبغي أن تضيفي أحداث أكثر لتعمق المحتوى وتوصيل إحساس الأبطال للقارئ، فذلك هو نبض النص، والأديب الماهر هو الذي يطيل قليل بما لا يسمح بدخول الملل إلى قلب القارئ، والعمل الجديد نستمتع به مهما كان طويلا لما يخلقه من تفاعل بين المتلقي والنص. خصوصا أن هذه القصة تطرح موضوع اجتماعي هام.

          لكن يبدو أن النصوص القصيرة أصبحث ثمة هذا العصر، وإن كنت اعتبرها نقيصة ترجع إلي عدم التمكن وقصر المخيلة.
          [/align]

          زميلاتي العزيزة، انتظري مني قراءة نقدية متأنية لهذه القصة وأرجو أن يشاركني الزملاء في هذا.

          تحياتي وتقديري لكِ ولقلمكِ
          [/align]
          الزميل العزيز عمرو
          سلام الله ورحمته وبركاته عليك

          بداية أرحب بك وأتمنى لك طيب المقام بيننا، وأشكرك على مرورك الكريم، وعلى تعقيبك الثري الذي أصاب لب الحقيقة، وانتظر قراءتك النقدية.

          تحياتي وتقديري لك

          تعليق

          • آيات شعبان
            أديب وكاتب
            • 19-07-2008
            • 77

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة
            المبدعة الزميلة
            آيات شعبان
            لقد وضعتِ يديك على مكمن الجرح عند كل فتاة
            الاختيار
            وما أصعب تلك اللحظة
            أجدتِ العزف على اوتار اللحظة
            وإن كنت أحس برغبة في المزيد من الحرارة
            تحيتي لكِ بعطر الزهور

            الأديب المبدع إيهاب فاروق
            سلام الله ورحمته وبركاته عليك

            أسعدني مرورك الكريم، وتعقيبك على القصة، نعم الاختيار صعب خاصة عندما يكون أحد الأطراف المتنافسة بيده وسيلة ضغط، ربما لم تظهر مشاعر البطلة لأنها رضيت بالقدر.

            تحياتي وتقديري لك

            تعليق

            • آيات شعبان
              أديب وكاتب
              • 19-07-2008
              • 77

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
              الرائعة أستاذة آيات


              جميل هذا التناغم الذي جاء بين سطور القصة
              هكذا يظل الصراع دائما بين القلب الذي يدمو في صمت وبين الأموال التي يشتري بها القلوب أو يشتري من تعوضة سنوات الضياع والحرمان يشتري الكثير ومن يتنازل مرة واحدة سوف يتنازل باقية العمر
              حتي لايجد أي شيء بعد ذلك ...!!!!!
              الصراع دائما
              الحب فقير في هذا الزمان الذي يمتلك كل الإغراءات ...........

              دمت بخير غاليتي ودام قلمك مشرق
              نتظر حروفك التي تحرك فينا السكون والصمت

              لك حبي وأرق تحياتي
              زميلتي العزيزة إيمان
              سلام الله ورحمته وبركاته عليكِ

              أسعدني مروركِ الكريم، وتعقيبك المميز، ربما وضعتِ يدكِ على الجرح، الصراع بين المال والحب.

              تحياتي ومودتي لكِ

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #8
                ويبقى للقلب صولجانه ...
                وللقدر كلمته ...
                قصة مقطوفة من واقع الحياة ...
                في صراعٍ مع النّفس ، لحظة الاختيار الحاسمة...
                وكنت موفّقة جدّاً في رصدها ..
                سررْتُ بالقراءة لك ، ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ..

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  #9
                  ويبقى للقلب صولجانه ..
                  وللقدر كلمته ...
                  ويبقى الخيار الصّعب ، الأمثل، في لحظةٍ حاسمةٍ من العمر ..
                  هو الهاجس الذي نتشبّث به ..لنحيا ..
                  وقد حمل نصّك بين سطوره ، ببراعةٍ ، هذا الصّراع ..
                  سررْتُ بالقراءة لك أستاذة آيات ..
                  ومع أطيب أمنياتي ..تحيّاتي ..

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #10
                    الزميلة القديرة
                    آيات شعبان
                    أعيب عليك غيابك
                    بل أستنكره
                    لم غيبتك وأنت لك ملكة تختصين بها
                    قرأت لك سابقا وتعرفين رأيي حول ما قرأت لك
                    لم الغيبة إذن
                    تطرقين الحديد الساخن
                    وتعرفين متى وأين تطرقينه
                    ارجوك لا تغيبي بعد اليوم لأني أراك أديبة سيكون لها شأن لو.. ثابرت على أن تكوني كذلك
                    وليس الغياب هو الحل
                    نص جميل
                    مرهفة وواقعية
                    تمسكين بالنص من تلابيبه ولا تتركينه
                    ودي ومحبتي لك

                    أكره ربيع
                    أكره ربيع فاجأني ربيع حين كنت ساهمة بملامح وجهه يرمقني عميقا أحسست بالجليد يقتحم جسدي، فارتعشت مذعورة، وعيناه الثاقبتان تخترقان قفصي الصدري المحموم كتنور مسجور، وأنا أتفحص تلك القسمات الحادة، التي..... !! كم كان عمري حين أنجبته خالتي خمسة سنين؟ غضة طرية كورقة وردة لم تتفتح أوردتها بعد! أذكر أني كنت في المرحلة التمهيدية لا
                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • آيات شعبان
                      أديب وكاتب
                      • 19-07-2008
                      • 77

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                      ويبقى للقلب صولجانه ...
                      وللقدر كلمته ...
                      قصة مقطوفة من واقع الحياة ...
                      في صراعٍ مع النّفس ، لحظة الاختيار الحاسمة...
                      وكنت موفّقة جدّاً في رصدها ..
                      سررْتُ بالقراءة لك ، ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ..
                      الكاتبة المبدعة إيمان
                      سلام الله ورحمته وبركاته عليكِ

                      أسعدني مرورك الكريم، وتعقيبكِ المميز على قصتي المتواضعة، حقا لحظة الاختيار صعبة ؛ خاصة عندما يملك أحد المتنافسين وسيلة ضغط.

                      مع خالص تحياتي وجزيل شكري لكِ

                      تعليق

                      • آيات شعبان
                        أديب وكاتب
                        • 19-07-2008
                        • 77

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                        ويبقى للقلب صولجانه ..
                        وللقدر كلمته ...
                        ويبقى الخيار الصّعب ، الأمثل، في لحظةٍ حاسمةٍ من العمر ..
                        هو الهاجس الذي نتشبّث به ..لنحيا ..
                        وقد حمل نصّك بين سطوره ، ببراعةٍ ، هذا الصّراع ..
                        سررْتُ بالقراءة لك أستاذة آيات ..
                        ومع أطيب أمنياتي ..تحيّاتي ..
                        الرائعة إيمان
                        سلام الله ورحمته وبركاته عليكِ

                        بداية أشكرك على مروركِ الكريم، سعدت بقراءة تعقيبكِ المميز، نعم إنها لحظة الاختيار؛ اللحظة الحاسمة.

                        تحياتي ومودتي لكِ

                        تعليق

                        • آيات شعبان
                          أديب وكاتب
                          • 19-07-2008
                          • 77

                          #13
                          [quote=عائده محمد نادر;610221]الزميلة القديرة
                          آيات شعبان
                          أعيب عليك غيابك
                          بل أستنكره
                          لم غيبتك وأنت لك ملكة تختصين بها
                          قرأت لك سابقا وتعرفين رأيي حول ما قرأت لك
                          لم الغيبة إذن
                          تطرقين الحديد الساخن
                          وتعرفين متى وأين تطرقينه
                          ارجوك لا تغيبي بعد اليوم لأني أراك أديبة سيكون لها شأن لو.. ثابرت على أن تكوني كذلك
                          وليس الغياب هو الحل
                          نص جميل
                          مرهفة وواقعية
                          تمسكين بالنص من تلابيبه ولا تتركينه
                          ودي ومحبتي لك


                          الغالية عائدة
                          سلام الله ورحمته وبركاته عليكِ

                          بداية أشكرك على مروركِ الكريم الذي أسعدني كثيرا، دائما أحب معرفة رأيكِ في كل ما أكتب. وأكرر شكري لك على شهادتكِ لي وتشجيعكِ إياي .

                          سأحاول بقدر الإمكان التواجد في الملتقى،فأجمل لحظات هي التي اقضيها بينكم، لكنها الحياة وشواغلها الكثيرة التي تأخذني منكم لبعض الوقت.

                          مع خالص شكري وتقديري لشخصكِ الكريم
                          تحياتي ومودتي

                          تعليق

                          يعمل...
                          X