لحظة حنوّ عفويّة و أليمة تتغلغل تفاصيلها بسهولة و هدوء إلى أعمق أعماق الوجدان.
لحظة محفوفة بالفقد و الذّاكرة و الّلقاء.
سرد صادق و تكثيف ممتاز.
شكرا أستاذي العزيز صادق ابراهيم.

ا ا ستاذى/محمدفطومى
اشكر سيادتكم على تشجبعكم واتمنى ان احوذ اعجاب سيادتكم شكر ا شكرا شكرا
مع تحياتى ومحبتى الناقد والقاص /صادق ابراهيم صادق

الأستاذ /صادق ابراهيم
يختلف فن القصة القصيرة سيدى عن سائر الفنون أنه فن مكثف ...دفقة تأخذ فى طياتها قطاع عرضى من الحياة ..وأعود لأقول مكثف وليس مختزل ..لأن نصك هنا سيدى يشوبه اختزالا شعوريا لموقف يكاد يكون هو الوحيد ماوفقت فيه فى هذا النص المختزل ..فى كثير منه ..الزائدا عليه فى بعض منه
فقد أسردت فى البداية مشهدا لدخول القطار مع انتظارك وقد افردت لمشهد القطار مالم يضف شيئا للبعد النفسى للسارد..ثم ماهذا التناقض الانفعالى الصارخ ...صاحت وصرخت ..مات زوجى ثم بعدها مباشرة ابتسمت وضحكت والى موضوع اخر ..اشتقت اليك والى بلادى
فبرغم كل مايقال سيدى عن التجريب فى فن القصة إلا أنه فن له قواعد وأصول إن تاهت ..تاهت المتعة فى النص الأدبى
كما أن هناك ملاحظات عديدة على استخدام علامات الترقيم فى الكتابة
واصل محاولاتك أخى /صادق

الاديب /هيثم عبد ربة السيد
لقد استمتعت واستفد كثيرا من رايك النقدى وسوف احاول جاهدا ان شاء اللة بالاخذ بهذة الملاحظات التى افدتنى كثيرا اشكرك على هذة المعلومات القيمة
مع تحياتى ومحبتى الناقد والقاص/صادق ابراهيم صادق

الزميل القدير
صادق ابراهيم صادق
نص من واقع حقيقي
الغربة وموت أحد الأقارب والإنتظار كان سيدا
أغفلت كثيرا الهمزات بشكل أضر بالنص
وكلمة ( الشنط ) بدل الحقيبة
رتبت / ربت
وذوبنا / وذبنا
لكنه نص فيه مشاعر حاولت اختصارها مع أني أراها تحتاج بعض السرد
ودي ومحبتي لك