شكسبيريات بونيف(1)هاملت السريري/ مصطفى بونيف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى بونيف
    قلم رصاص
    • 27-11-2007
    • 3982

    شكسبيريات بونيف(1)هاملت السريري/ مصطفى بونيف

    كتب مصطفى بونيف
    أتعشى أو لا أتعشى تلك هي المصيبة

    شكسبيريات بونيف (1)
    هــــاملت السريري



    أحداث هذه المهزلة وقعت في مملكة الدنمارك الشعبية، في القرن العشرين قبل البوس، لأن التقويم يبدأ من تاريخ أول بوسة كان قد طبعها جدي القديم...وعدد الشهور في السنة التقبيلية تسعة شهور ابتداء من البوسة الأولى.
    توفي الملك فجأة بعدما تناول وجبة (هامبرجر) على مائدة العشاء في القصر، بينما كان ولي العهد (هاملت) يدرس في جامعة ألمانية، أرسلت إليه والدته رسالة (أس أم أس) تقول فيها " لقد مات أبوك، أتمنى أن تحضر في الأسبوع القادم لتحضر حفل زفافي على عمك"...
    جنًّ جنون هاملت الذي امتطى أول طائرة متوجهة إلى مملكة الدنمارك الشعبية ....
    هاملت: إن عمّي أصبح زوج أمّي، كيف تزوجته يا إلهي وهو الذي لم يقدم لها يوما هدية بمناسبة الفالنطاين؟
    ازداد جنون هاملت وهو يرى صور عمه تملأ المدينة، وقد كتب عليها بالروح بالدم نفديك !!.
    ركض هاملت صوب القصر ليجد عمه قد أخذ مكان أبيه، وأمه تسير في القصر بقميص نوم أسود.
    هاملت: أمي، كيف تتزوجين وأبي لا زالت روحه تحوم في القصر، أين الوفاء الزوجي؟
    الأم : يا ولدي، ألا ترى بأنني ألبس قميص نوم أسود، ألا يكفي ذلك كحداد على أبيه أجحمه الله حيثما ذهب؟
    هاملت: الحزن ليس بالألوان يا أمي..
    قاطعته ..يا ولدي لم أشعر بأنني دخلت الدنيا إلا بعد دخول عمّك عليّ...أنت لست ابن أبيك يا هاملت
    هاملت مذهولا: إذن أنا ابن من؟
    الأم : أنت ابن عمك يا حبيبي....
    كاد أن يسقط مغشيا عليه، ثم صرخ: أيتها الآلهة انزلي صواعقك على من خانوا.
    دخل هاملت إلى غرفته، وقلبه يتأرجح في صدره ألما وفرقا...فإذا بطيف أبيه يدخل عليه قادما من الحمام...
    الطيف: يا هاملت يا ولدي، أنا والدك، جئت إليك من عالم الآخر لأطلب منك أن تنتقم لي من أمّك ومن أخي، لقد وضعا لي السمّ في سندوتش الهامبرجر، ليسيطر عمّك على الحكم، ولقد فعلها ابن ال( التيت..تيت..تيت)، مع أمك ال( تيت..تيت..تيت)، وها أنت ذا لا شيئ لك سوى ال (تيت، تيت، تيت)، يريدانك هكذا كصبّي الحمام يد من الوراء ويد من الأمام!.
    ثم سرعان ما عاد الطيف إلى الحمام الخلفي للقصر...
    صرخ هاملت: أبي...أبي ...أقسم بالآلهة التي تقبع في قمة الجبل الأبيض بأن دمك لن يذهب هدرا...أكون أو لا أكون تلك هي القضية!

    وفي صباح الغد على مائدة الإفطار،يجلس هاملت مع أمه وزوج أمّه.
    العم : أفكر بأن أرسلك سفيرا إلى دولة شقيقة وصديقة، ما رأيك في الموزنبيق، حيث الخضرة والماء والوجه الحسن؟
    هاملت مزمجرا: لن أذهب قبل أن أقتص من الذين اغتالوا أبي...
    العم: والدك مات قضاء وقدرا يا هاملت...
    هاملت: سأطلب لجنة تحقيق دولية، لتكشف الحقيقة، إن المستقبل لناظره قريب!.
    العم غاضبا: لجنة تحقيق دولية في مقتل أبيك، كيف تتجرّأ ؟
    هاملت: لقد أرسلت لمجلس الأمن الذي سوف يحقق، وسيكشف عن حقيقة الهامبرجر الذي قتل أبي...
    العم: هذا اتهام لا أقبله!
    هاملت: أكون أو لا أكون تلك هي المشكلة!.
    وهكذا استطاع هاملت الصغير أن يحرك هيئة الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، ومنظمة مخرجي أفلام الرعب، والاتحاد النسائي، جعل من ممكلة الدنمارك مأتما كبيرا...

    بينما كان هاملت جالسا في غرفته يلعب بالبلاي ستيشن، دخل عليه طيف أبيه
    الطيف: هاملت يا ولدي..
    هاملت مستبشرا: لقد أعلنتها عليهم حربا بلا هوادة، اجلس لتلعب معي البلاي ستيشن مثلما كنت تفعل معي دوما قبل أن تموت.
    الطيف: قبل أن نلعب، اتصل بخادم الحريمين الهولندية والبلجيكية سيساعدك بكل تأكيد...واحذر كل الحذر من الجيران، لا تثق بهم.
    هاملت: لا تقلق يا أبي، الذي خلّف لم يمت، وأنت خلّفتني سأقرف عمي، وسأسلمه للمحكمة.

    وهكذا عاش هاملت يتلقى التعليمات من طيف والده الذي يأتي إليه من الحمام الخلفي للقصر.

    دخلت عليه والدته: لماذا تفعل كل هذا بعمك، وزوج أمك؟
    - لأنه قتل أبي وتزوجك...
    - قلت لك لن تجد أكثر منه حنانا، إنه زوج أمك أيُّها الأبله، ألم تسمع عن حنان زوج الأم؟.
    شاهد هاملت حركة خلف ستار النافذة، فاعتقد بأنه زوج أمه، استل خنجره وطعنه...حتى سقط أمامه...
    إنه الخادم ...
    الأم: طوال عمرك حمار يا ابني..!
    هاملت: لن أستسلم حتى أتمكن من جلب قتلة أبي إلى المحكمة!.
    مرت الأيام على هاملت..حتى صدر قرار لجنة التحقيق
    " قد يكون القاتل هو أخو الملك، أو ربما زوجته التي قد تكون خائنة وعشيقة للملك الحالي،...وقد يكون القاتل أي شخص من المملكة"

    وهكذا قرر هاملت أن يحرق المملكة جميعها انتقاما لأبيه!!.

    مصطفى بونيف
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى بونيف; الساعة 20-01-2011, 23:55.
    [

    للتواصل :
    [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
    أكتب للذين سوف يولدون
  • د .أشرف محمد كمال
    قاص و شاعر
    • 03-01-2010
    • 1452

    #2
    [align=center]
    ليه ماجبت سيرة إيران وحزب الله يا مصطفي يا أخويا ..؟!
    تصدق أنا أول مره أعرف إن الحريري مات مسموم..!!
    ياتري مين إللي قتل بو عزيزي..؟!
    [/align]
    إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
    فتفضل(ي) هنا


    ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

    تعليق

    • مصطفى بونيف
      قلم رصاص
      • 27-11-2007
      • 3982

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركة
      [align=center]
      ليه ماجبت سيرة إيران وحزب الله يا مصطفي يا أخويا ..؟!
      تصدق أنا أول مره أعرف إن الحريري مات مسموم..!!
      ياتري مين إللي قتل بو عزيزي..؟!
      [/align]
      إذا كان أهل الشعر يقولون المعنى في بطن الشاعر، فأنا سأقول لك يا صديقي الدكتور أشرف محمد كمال إن المعنى هنا تحت ضرس الساخر...

      تحيتي أيها العزيز
      [

      للتواصل :
      [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
      أكتب للذين سوف يولدون

      تعليق

      • ياسمينة المغربي
        عضو الملتقى
        • 12-12-2007
        • 80

        #4
        [frame="5 75"]موستافا لم يبق إلا شكسبير لم تطله نيران سخريتك اللوذعية؟، توجهك نحو الأدب العالمي لتصوغ منه أفكارك الساخرة دليل كبير على قدرتك الفائقة في التجديد، وما عهدناك إلا مجددا واعيا بقضايا الأمة التي تقدمها لنا في طبق شهي.
        ننتظر جديدك يا موستافا دوما، كنت موفقا هنا إلى أبعد الحدود[/frame]
        [COLOR=#FF6633][mark=#FFFF33]كن صديقي.
        كن صديقي.
        إنني أحتاج أحياناً لأن أمشي على العشب معك..
        وأنا أحتاج أحيانا لأن اقرأ ديواناً من الشعر معك..
        وأنا – كامرأة- يسعدني أن أسمعك..

        فلماذا –أيها الشرقي- تهتم بشكلي؟..
        ولماذا تبصر الكحل بعيني..
        ولا تبصر عقلي؟.

        إنني أحتاج كالأرض إلى ماء الحوار.
        فلماذا لا ترى في معصمي إلا السوار ؟.
        ولماذا فيك شيء من بقايا شهريار؟[/mark][/COLOR]

        تعليق

        • فايزشناني
          عضو الملتقى
          • 29-09-2010
          • 4795

          #5
          وهكذا قرر هاملت أن يحرق المملكة جميعها انتقاما لأبيه!!.

          مع الأسف يا أخي مصطفى...... ليس الأمرانتقاماً بل غباءاً مع شوية بهار
          يعني أنه جاء ورأى الطبخة جاهزة وماعليه سوى وضع التوابل و البهارات عليها
          وهنا تدفقت عليه البهارات العربية والفرنسية والامريكية والألمانية وغيرها
          وكان بعد وضع كل بهار معين يتذوقه ويدع ذواق القصر ( أبو شفة مايلة ) يقرر لذة مذاقها
          وحاجتها إلى بهار جديد من نوع آخر .
          الولد ولد ولو عمر بلد ( سوليدير)
          أما أن يترك له المجال كي يطبخ طبخة أخرى فهذه جريمة بحقنا جميعاً
          أخي مصطفى
          اسقاط أكثر من رائع
          فالدانمارك ليس بعيدة كما يبدو
          وهاملت يرتدي عقالاً وكوفية
          زدنا من هذه الشكسبيريات ولا تطل الغياب
          مع محبتي دائماً


          هيهات منا الهزيمة
          قررنا ألا نخاف
          تعيش وتسلم يا وطني​

          تعليق

          • مصطفى بونيف
            قلم رصاص
            • 27-11-2007
            • 3982

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ياسمينة المغربي مشاهدة المشاركة
            [frame="5 75"]موستافا لم يبق إلا شكسبير لم تطله نيران سخريتك اللوذعية؟، توجهك نحو الأدب العالمي لتصوغ منه أفكارك الساخرة دليل كبير على قدرتك الفائقة في التجديد، وما عهدناك إلا مجددا واعيا بقضايا الأمة التي تقدمها لنا في طبق شهي.[/frame][frame="5 75"]
            ننتظر جديدك يا موستافا دوما، كنت موفقا هنا إلى أبعد الحدود[/frame]
            ياسمينة الياسمين يا رافعة لمعنوياتي
            أهلا وسهلا بك نورت ..
            أحاول أن أتجدد دائما في طرح مواضيع ساخرة، وهنا أحاول أن أحاكي الأدب العالمي بطريقتي.

            شكرا لمرورك وتحية لقلبك الجميل
            [

            للتواصل :
            [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
            أكتب للذين سوف يولدون

            تعليق

            • مصطفى بونيف
              قلم رصاص
              • 27-11-2007
              • 3982

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
              وهكذا قرر هاملت أن يحرق المملكة جميعها انتقاما لأبيه!!.

              مع الأسف يا أخي مصطفى...... ليس الأمرانتقاماً بل غباءاً مع شوية بهار
              يعني أنه جاء ورأى الطبخة جاهزة وماعليه سوى وضع التوابل و البهارات عليها
              وهنا تدفقت عليه البهارات العربية والفرنسية والامريكية والألمانية وغيرها
              وكان بعد وضع كل بهار معين يتذوقه ويدع ذواق القصر ( أبو شفة مايلة ) يقرر لذة مذاقها
              وحاجتها إلى بهار جديد من نوع آخر .
              الولد ولد ولو عمر بلد ( سوليدير)
              أما أن يترك له المجال كي يطبخ طبخة أخرى فهذه جريمة بحقنا جميعاً
              أخي مصطفى
              اسقاط أكثر من رائع
              فالدانمارك ليس بعيدة كما يبدو
              وهاملت يرتدي عقالاً وكوفية
              زدنا من هذه الشكسبيريات ولا تطل الغياب
              مع محبتي دائماً


              أخي العزيز فايز
              أهلا بك في متصفحاتي التي تتألق بلا شك بوجودك أيها الأخ الطيب
              لكن لا تغص بعيدا في الإسقاطات حتى لا تضظرنا لزيارتك وفي أيدينا عيش وحلاوة
              يا أحلى من الحلاوة

              محبتي
              [

              للتواصل :
              [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
              أكتب للذين سوف يولدون

              تعليق

              • توفيق صغير
                أديب وكاتب
                • 20-07-2010
                • 756

                #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                أخي وجارُ الجُنُبِ : مصطفى

                آلمني جدًّا أنْ تُهِينَ "هاملتْ" بهذَا الشَّكل، فالمُسْقَط علَيْهِ لاَ يسْتَحِقُّ إلا الرَّكْل ... والاسْقَاطُ عطِيَّةٌ لو تدْري في حقِّهِ، وشَرَفٌ رفيعٌ حاشَى وكلاَّ أنْ يسْتَحِقَّه ... تراجيديَا كوميدِية مُوغِلَة في السِّياسَةِ، تربَتْ يدُكَ وسلِمَ فكرُكَ يا بُونيفْ.

                تحيَّاتي وتمنيَّاتي لكَ بالنَّجَاح.
                [frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #9
                  بونيف بونيف
                  نص وبلا أدنى شك من العيار الثقيل
                  أن تكون أو لا تكون تلك هي المشكلة
                  أين شكسبير منك اليوم بونيف
                  ربما كان سيتقدم بشكوى ضدك للأمم المتحدة علينا
                  وربما أيضا سيبعث بمذكرة قبض عاجلة للأنتربول كي تستجلبك
                  هل زرت غوانتينامو سابقا موستافو
                  حين تفعل ابعث لي من هناك لكن لا تكتب على الرسالة اسمي هاهاهاهاها
                  ولا تنسى أن تتحفني بالجو الرومانسي الذي ستعيشه هناك
                  لك روحا تستطيع أن تسخر من كل ماوحولنا
                  وبالرغم من أني ضحكت من بعض العبارات خاصة وأم هاملت تصفه ( يحمار ) إلا أني مع ذلك أحسست بوخزة بروحي
                  تحياتي ومودتي لك عزيزي

                  أكره ربيع
                  أكره ربيع فاجأني ربيع حين كنت ساهمة بملامح وجهه يرمقني عميقا أحسست بالجليد يقتحم جسدي، فارتعشت مذعورة، وعيناه الثاقبتان تخترقان قفصي الصدري المحموم كتنور مسجور، وأنا أتفحص تلك القسمات الحادة، التي..... !! كم كان عمري حين أنجبته خالتي خمسة سنين؟ غضة طرية كورقة وردة لم تتفتح أوردتها بعد! أذكر أني كنت في المرحلة التمهيدية لا
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • مصطفى بونيف
                    قلم رصاص
                    • 27-11-2007
                    • 3982

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    أخي وجارُ الجُنُبِ : مصطفى

                    آلمني جدًّا أنْ تُهِينَ "هاملتْ" بهذَا الشَّكل، فالمُسْقَط علَيْهِ لاَ يسْتَحِقُّ إلا الرَّكْل ... والاسْقَاطُ عطِيَّةٌ لو تدْري في حقِّهِ، وشَرَفٌ رفيعٌ حاشَى وكلاَّ أنْ يسْتَحِقَّه ... تراجيديَا كوميدِية مُوغِلَة في السِّياسَةِ، تربَتْ يدُكَ وسلِمَ فكرُكَ يا بُونيفْ.

                    تحيَّاتي وتمنيَّاتي لكَ بالنَّجَاح.
                    صديقي العزيز الغالي توفيق الكبير جدا
                    اشتقت إليك فعملني أن لا أشتاق، علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق
                    طبعا هذا طلب مني لكي تسمعني هذه الأغنية بصوتك الرخيم، ولا يعني بأنني اشتقت إليك.
                    يا صديقي هم عندهم "هاملت" ونحن عندنا "هملت"

                    محبتي أيها الفنان الجميل

                    حبيب قلبك موستافا
                    [

                    للتواصل :
                    [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
                    أكتب للذين سوف يولدون

                    تعليق

                    • بلقاسم علواش
                      العـلم بالأخـلاق
                      • 09-08-2010
                      • 865

                      #11
                      الجميل مصطفى
                      بالله عليك، وأنت تمارس السياسة بقناع الساخر،
                      ألهذه الدرجة بلغ الوضع؟؟؟
                      لقد فجرت فينا كل جينات الرفض لكل ماحولنا
                      حتى كدنا أن نتجاوز حدة البوعزيزي وقسوته، لكن لم تمنحنا خارطة طريق التعبير، ولتستبعد طريقة الحرق، التي لا قبل لنا بها!!.
                      أنت رائع ياسي مصطفى، وأنا أقرؤك وأقرأ لك أشعر باعتصار ألمك رغم خفة روحك ومرحك .
                      تحيتي ومحبتي ومصافحتي من القلب
                      دمت بود

                      لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
                      ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

                      {صفي الدين الحلّي}

                      تعليق

                      يعمل...
                      X