أولا أحيي الأستاذ محمد شعبان الموجي
وأحيي أستاذنا صادق حمزة منذر رئيس ملتقى النقد الأدبي
أبارك هذه الخطوة التي ستضيف نقلة جديدة ومهمة على مسيرة الملتقى لمصلحة كافة أعضاء الملتقى
كل التوفيق للمجلس وأتمنى أن نكون محل للثقة في ملتقى النقد الأدبي
محمد زعل السلوم

ابارك على هذة االخطوة المهمة واسماء المرشحين هم خير الاساتذة فى هذا المجال وسوف نتعلم منهم الكثير واتمنى ان اكون تلميذا اتعلم من خلا لهم وتواجدى معهم فى المجلس كعضو حيث اننى لى خبرة فى هذا المجال
تحيتي لك استاذى محمد شعبان الموجي على هذة الخطوة المتميزة وفقكم اللة
مع تحياتى ومحبتى الناقد والقاص /صادق ابراهيم صادق

ابارك الفكرة الرائعة

مبروك إعلان مجلس النقد الأدبي
فكرة أكثر من رائعة ومشاركتي هذه هي مباركة فقط مع مقترحات اتمني ان تحوز رضا الجميع.
ولكن تبقي اشياء اكثر من هامة لم تتطرق إليها الدراسة أهمها؟؟
النقد الأدبي لأعمال اي لغة؟؟؟؟؟؟ولأي قوم؟؟؟؟؟؟؟؟
الأعمال الأدبية كثيرة و علي سبيل المثال للعربية أهلها وللإنجليزية أهلها وللفرنسية أهلها وكل نوع من الأدب وكل مجتمع تختلف مدارس النقد فيه وظروف نشأة الأدباء والشعراء وأسلوب كتاباتهم فإذا حكمنا علي شكسبير من وجهة نظر العربية فإننا قد لا نصيب وقد نخطيء فالدارس الأدب الإنجليزي عين تختلف عن دارس الأدب العربي هذه واحدة
وأخري من الذي سيتولي النقد ؟؟؟؟؟
إذا كان مجلس النقد الأدبي هذا اقسام لكل لغة قسم فيرجي وضع متخصص كل قسم بقسمه فلا يصلح أن أضع دارسا للأدب الإنجليزي لينتقد عمل ادبي عربي ولكنني قد أجعله ينتقد عمل أدبي إنجليزي.
فلو مقتصرا علي العربية يفضل جميع خريجي أقسام اللغة العربية بكليات مثلا الأداب ودار العلوم والتربية والألسن فهذا تخصصهم ولا يزاحمهم فيه أحد وقد يشترط ان يكونوا لديهم خبرة في الكتابة لا تقل عن مدة محددة مثلا فلا ينقد الكاتب سوي كاتب اعلي منه وليس كل دارس للعربية كاتب او ناقد فهذا هام.ولكن قد يتم التوسع بعد ذلك ليشتمل لغات اخري.
وما هو الذي سيتم إنتقاده اقصد الجنس الأدبي الذي يكون محور النقد؟؟؟؟
فإذا قسمت المجلس لثلاث لغات اساسية عربية وانجليزية وفرنسية مثلا فجائز أكون فريقا للنقد
أحدهم ينقد شعر اوأخر ينتقد نثرا وأخر ينقد قصة وأخر ينتقد مسرح وأخر ينتقد رواية وبالطبع افضل من ينقد الرواية هو راوي وافضل من ينقد القصة هو قاص وافضل من ينتقد الشعر هو شاعر
وإذا إقتصرذلك المجلس علي العربية فلابد من تقسيمه كأن يتم تقسميه إلي
1-قسم الإدارة
2-قسم نقد الأعمال الأدبية المكتوبة باللغة العربية المتكون من ناقد قصة ومسرح وشعر ونثر ورواية
3-قسم التحرير والمراجعة للأعمال المنتقدة
4-قسم النشر الإلكتروني للأعمال محور الدراسة النقدية والتي تم الإنتهي تماما من إنتقادها
5-قسم التدريب للجدد من النقاد
6-قسم العلاقات العامة
7-قسم الرقابة علي الأعمال الأدبية
8-قسم نقد الأعمال الأدبية المترجمة

ناقد اعمال اللغة العربية لابد أن يكون متخصصا في اللغة العربية وأدابها والا سيخطيء ولن يصيب
فالأديب أو الكاتب الذي يتمتع بموهبة الكتابة ليس شرطا أن يكون دارسا فالكتابة هواية اكثر منها دراسة ولكن الناقد الذي يدقق لابد أن يكون دارسا.
ناقد أعمال اللغة الإنجليزية لابد أن يكون متخصصا في الأدب الإنجليزي
فاللنقد أهله

ومن هو المنتقد هل هو دارس أم هاوي؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فإن الناقد قد يشتد غضبه علي دارس ولكنه قد يكون لينا مع هاوي لينمي له موهبته ويشجعه ليخرج للعالم
قلما جديدا وعندما يشتد قوة القلم فيصاحبه إشتاداد في قوة النقد فالنقد حكمة وقد يكون بناء وقد يكون هدام
فقد يحبط كاتب جديد من ناقد ويقرر الا يكتب ثانية مما سببه له ناقد من ألم نفسي اوجعه كإنسان وهنا يقع العيب علي الناقد القاسي إلا إن كان للناقد ادلته وبراهينه علي صحة ما يزعم وهنا يكون اهمية دراسة الناقد للنقد.

وظهرت علي الساحة حاليا اعمال دون مستوي ان يطلق عليها ادبا بل هي اداه شيطانية لدخول النار

فما رأيكم في إضافة قسم هيئة شرعية تجيز لعمل أدبي ما أن يدخل في دائرة الأعمال الأدبية أم لا اي قسم للرقابة علي المصنفات الأدبية
فنحن إما مسلمون أو مسحيون او يهود حتي وجميعها أديان سماوية أمرت بنشر التسامح والخير بين بني البشر وأبتغاء مرضاة الله ودخول جناته في حين أنتشر الشعر الماجن والغزل الصريح و...............ولن أطيل فنمنع هذا الوباء أن يصيب فكرنا .

وما هو مذكور سلفا هو رأيي ومقترحاتي الشخصية وكتبت من اجل تطور المجلس المقترح ومبروك ومع رجاء احر باننا لا نريد أن نعاني من قصور عدم المتخصصين فتصبح المشكلة والكوارث أكبر عن ترجمة الدراسات النقدية إلي اللغات الاخري فلم يشعر أحد بهم مترجم الأدبي عند الترجمة من أخطاء الناقد في النص المصدر والمشاركة مرة ثانية من أجل تفادي عيوب النقاد من البداية حتي لا نقع في أخطاء اكبر بعد ذلك عند الترجمة .
وهناك فارق جم بين رأي الناقد في العمل الأدبي ورأي القاريء فمن اراد ان يكتب رأيه في اي شيء فليكتب ولكن ليس من حق اي شخص أن يقول أنا ناقد فالنقد علم له أسسه ودارسيه والمتخصصون فيه.
تحياتي وتمنياتي بالتوفيق

هناء عباس

أعترضُ بشكلٍ واضحٍ وصريحٍ ... أساتذتى الكرام

غير أنى لما وجدت من مرونة وحكمة فى ردّ الأستاذ العزيز صادق حمزة منذر
وردّ الأستاذ القدير (الرائع فى مرونته وحكمته وسعة صدره وأفقه)/ العميد ـ محمد شعبان الموجى

أقول
ــ
أسجل أعتراضى لأسباب كثيرة ، ومساوىء ستظهر فيما بعد
خاصة أن صياغة المبادرة الكريمة من الأستاذ الكريم عبد الرحيم محمود لم تكن محددة وواضحة (بالنسبة لى على الأقل)
ولكن فى كل الأحوال .. يجب ألا تكون هذه المبادرة قد جاءت لمحاولة منع مَنْ مثلى من التعبير عن رأيه، بصراحة وحرية، فى أى نص ـ أو غيرنص ـ يرى أنّ له فيه رؤيةً ...
أنا أكتب فى كل مجالات الثقافة والأدب والشعر
صحيح أن كتاباتى السابقة قد أحرقها الأمريكان وذيولهم مع كل الأرشيف العراقى للأسف عند دخولهم بغداد وهذه عادتهم (همج .. !!)
ولكنى عدت للنشر منذ عام فقط .. وعلى كل حال أعتز بما قمت بنشره فى ذلك العام ، وأراه يعبر
عنى ... ويعبر عنى ما دونته من مقالاتى النقدية فى هذا الملتقى

أعود وأقول لكم ...

كتبت فى كل شىء وفى أكثر من قطر عربى (دكتاتورى ــ وغير ديكتاتورى) .. !
وكنت أنقد أى شىء(فى أى شىء) .. ولم يقل لى أحدٌ ذات يوم :
لا .. لا تكتب .. غير مسموحٍ لك نشر ذلك النقد فى الأدب أو حتى فى " السياسة "
لأنك لست عضواً فى {مجلس النقد الأدبى} .. !
ملحوظة
ـــ
بما أنِّى لم أفهم صياغة المشروع جيدا ، وبما أنِّى المعترض الوحيد حتى الآن
فلو كنت فى مجلسٍ للشعب " حتى المصرى"
فبالتأكيد كانوا سيرُدُّونَ علىّ بصفتى المعارض الوحيد، أو من المعارضين القليلين
فأنا أنتظر " ردودَ مَنْ يجد نفسه معنيّا بالردّ "

حسبى أنّى قد بلّغت .. وحقٌ لكم ما تفعلون

ولكم الأمر أساتذتنا الأفاضل ولكم الإحترام
ولكم السلام
ــــ
محمد عزت الشريف / عضو بالملتقى
ـــــــ

مرة أخرى نشكر كل الأخوة الذين اهتموا بنا وتفاعلوا معنا وكلفوا أنفسهم بكتابة رأيهم .. ويهمني وبشكل استثنائي أن أجيب على أستاذنا القدير الذي سعدنا بوجوده بيننا الأستاذ الأديب الناقد / محمد عزت الشريف والذي يسعدنا ويشرفنا كذلك أن يكون بيننا في مجلس النقد إن توافرت له الظروف الملائمة .. وأؤكد لسيادته أنه لاأحد في الدنيا يملك اصدار حكم نهائي على نص أدبي .. بل يبقى النقد الأدبي مهما أصدرته هيئات علمية أو مجالس متخصصة رسمية أو أهلية مجرد رأي استرشادي يحتمل الصواب والخطأ .. وتبقى وجهة نظر الأديب هي الأخرى رأيا محترما ليس من حق أحد أن يصادره .. حتى وإن اختلفت الدنيا معه .. ومجلس النقد المقترح هو فقط للمساهمة في احداث حراك نقدي في الملتقى والارتقاء بالنصوص الأدبية نحو الأفضل .. وليس جهة قانونية لمصادرة النصوص .
أتمنى أن أكون قد فهمت فحوى كلامك ورددت عليه بما يطمئن فؤادك ويشرح صدرك للمساهمة معنا .
وهي بالمناسبة فرصة نقتنصها لاستكشاف الكوادر الأدبية والنقدية التي نجهل الكثير منها بسبب ضعف المتابعة .
تحياتي لك

أخي الكريم الشريف

من يمنع من ؟


الأمر ليس كما تراه أنت

رويدا رويدا سترى ما الليلُ مخفيه

وأنا أعتقد أن الأمر ليس كما ذهب ظنك يا أخي

تحاياي الخضراء : )

مازلت أطالب بمواقف واضحة لكل الأخوة الذين وردت أسماؤهم ، وكذلك كل الأخوة المتخصصين في مجال النقد الأدبي والفكري حتى يتسنى لنــا الانتهاء من تشكيل المجلس وبداية ممارسة عمله .
تحياتي للجميع

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وخطوة مباركة ايها الأحبَّة
كل رجاء أن يتم اختيار من لديهم القدرة على النقد بمعنى النقد والدراسة الأدبية للنصوص
وارشح الأخ محمد الصاوي ليكون بين المجموعة وذلك استنادا إلى ما قرأته له
بكل احترام ومباركة
هاني درويش[/align]

هذا طموح كبير ومتميز، ويخدم الثقافة العربية .
أتقدم بالشكر الجزيل للساهرين على الرفع من مستوى الإبداع الثقافي خاصة في مجال الكتابة والشعر.
أنا مع العمل على رفع مستوى الإبداع في مجال الحرف والكلمة
وأقترح نفسي لهذه المهمة .
وأتمنى أن أكون عضوا فاعلا .
تحياتي

الأستاذين المحترمين: محمد شعبان الموجي و اعبد الرحيم؛

مستعد للقيام بكل ما يتطلبه الأحبة للنهوض بالملتقى على كل صعيد؛ والله أسأل أن لا يخيب رجاء أحبتنا فينا، وربنا الرحمن المستعان.

تحية حب وتقدير لكل من ينشد الأفضل

[align=justify]
شيخنا الجليل الأستاذ محمد الموجي

تحية حب في الله لك ولكل الأخوات والإخوة في ملتقانا الكريم.. وأحيي جهد الشاعر المبدع عبد الرحيم محمود في صياغة مسودة مشروع مجلس النقد الأدبي.. ولقد أسعدتني عبارته " أكاديمية يحاول أعضاؤها إنضاج تجربة الكتاب والشعراء المبتدئين بأسلوب إنساني حضاري مبني على العلم والحلم " و أتمني علي الله أن يتحقق هذا الحلم الجميل بفضل تضافر جهود الكل لننشد الأفضل.. ولن أتواني في بذل أقصي ما في وسعي والمشاركة الفاعلة الدؤوبة من أجل تحقيق هذا الهدف النبيل.

كلمة لابد منها

لن أكف عن ترديد ضرورة أن يحرص الجميع علي شرف الكلمة وأدب الحوار الهادف ونشدان الحراك الفكري في جو من الود والاحترام المتبادل والرغبة الصادقة في المعرفة مع التحلي بأخلاق العلماء وشيم الأدباء.. لاحظت أن أحد المشاركين وقع في " اللمز السياسي " ذاكراً مجلس الشعب المصري.. وأقول له في أول مشاركة نقدية لي : أخي في الإسلام لكل مقام مقال ولا مبرر لخلط الأوراق وفتح الباب للجدل العقيم والشقاق وأذكره بقول الحق تعالي " ويل لكل همزة لمزة " والنصيحة القيمة للمسيح عليه السلام " قبل أن تنظر إلي القشة التي في عين جارك انظر إلي الخشبة التي في عينك " وأقول له بود صادق فلنعمل سوياً علي تحقيق الطموحات النبيلة التي يحدوها بإيمان واثق وصبر وحلم شيخنا الموجي ولننشد دائماً الأفضل.

دام ملتقانا عامراً بالحب ودمتم جميعاً في خير وهناء

[/align]