تويت
وجَعٌ بمصرَ.... وهل عَقولٌ يسلـمُ
وجعٌ... وأنـواءُ المـدى لاتَرحـمُ
وهي الصروفُ تدورُ حيـثُ لأمَّـةٍ
عهدٌ , وحيـثُ نـوازلٌ تُسْتَعْظَـمُ
عَرِّجْ على صَرحِ الزمانِ بأسـرهِ
واقرأْ...سيُتلى منكَ قـولٌ مُحكَـمُ
واكتبْ.....غداة النيل يجري ضارباً
عرضَ الزمانِ , وأُمَّـةٌ تَستلهـمُ
أخذَتْكَ ....... والدنيا لديكَ وأهلُها
كقصيـدةٍ , والشِّـعـرُ لايُتَعـلَّـمُ
فبمصـرَ قبَّلـتُ الحيـاةَ حبيـبـةً
ياويحهـا فـي كـلِّ ناحيـةٍ فَـمُ
وبمصرَ كُفارٌ............بكُلِّ نقيصةٍ
طافوا على طُهرِ القصيدِ فأحرمـوا
يتطارحون الشِّعرَ فـي عَرَصاتهـا
ياسيِّديْ .. فالأولياءُ هُمو.....هُمو
قَبَضَتْ على جمرِ الفـلاحِ أكُفُّهـمْ
ورأيتُ , لو ذابتْ بذاكَ لَما رمـوا
أغرمت يا مصـر المعـزِّ وإننـي
يامصر في بتلات طهـرك مُغـرمُ
فهناكَ عُشَّاقٌ وقد عَـزَفَ الـردى
فتشاطروهُ وقد سموْتُ لِما سمـوا
وعرفـتُ أنْ لامستحيـلَ أمامَهـمْ
وعرفتْ فيهم مااشتَهيْـتُ ومِنهُـمُ
لامسـتُ آلامَ المسيـحِ وطهـرَهُ
وقرأتُ سـورةَ مريـمٍ , يامريـمُ
وبمصرَ أقمارٌ ,وهلْ بلَـغَ الدجـى
حظّاً وبينَ النـاسِ تسبـحُ أنجُـمُ
وبمصرَ حَبْـلُ اللهِ كيـفَ لِهامـةٍ
أنْ تُسْتَذلَّ وكيـفَ يُشْـرَبُ علقَـمُ
وجعٌ... وأنـواءُ المـدى لاتَرحـمُ
وهي الصروفُ تدورُ حيـثُ لأمَّـةٍ
عهدٌ , وحيـثُ نـوازلٌ تُسْتَعْظَـمُ
عَرِّجْ على صَرحِ الزمانِ بأسـرهِ
واقرأْ...سيُتلى منكَ قـولٌ مُحكَـمُ
واكتبْ.....غداة النيل يجري ضارباً
عرضَ الزمانِ , وأُمَّـةٌ تَستلهـمُ
أخذَتْكَ ....... والدنيا لديكَ وأهلُها
كقصيـدةٍ , والشِّـعـرُ لايُتَعـلَّـمُ
فبمصـرَ قبَّلـتُ الحيـاةَ حبيـبـةً
ياويحهـا فـي كـلِّ ناحيـةٍ فَـمُ
وبمصرَ كُفارٌ............بكُلِّ نقيصةٍ
طافوا على طُهرِ القصيدِ فأحرمـوا
يتطارحون الشِّعرَ فـي عَرَصاتهـا
ياسيِّديْ .. فالأولياءُ هُمو.....هُمو
قَبَضَتْ على جمرِ الفـلاحِ أكُفُّهـمْ
ورأيتُ , لو ذابتْ بذاكَ لَما رمـوا
أغرمت يا مصـر المعـزِّ وإننـي
يامصر في بتلات طهـرك مُغـرمُ
فهناكَ عُشَّاقٌ وقد عَـزَفَ الـردى
فتشاطروهُ وقد سموْتُ لِما سمـوا
وعرفـتُ أنْ لامستحيـلَ أمامَهـمْ
وعرفتْ فيهم مااشتَهيْـتُ ومِنهُـمُ
لامسـتُ آلامَ المسيـحِ وطهـرَهُ
وقرأتُ سـورةَ مريـمٍ , يامريـمُ
وبمصرَ أقمارٌ ,وهلْ بلَـغَ الدجـى
حظّاً وبينَ النـاسِ تسبـحُ أنجُـمُ
وبمصرَ حَبْـلُ اللهِ كيـفَ لِهامـةٍ
أنْ تُسْتَذلَّ وكيـفَ يُشْـرَبُ علقَـمُ
تعليق