ولقد شاخ َ جبـيـني .. إنـَّـمـا

لم يَزلْ ريشُ فؤادي زُغـُبـا

نعم و سيظل شعرك نديا نابضا بالحب و الوطن شاعرنا الجميل يحيى السماوي
كنت معك في ذلك المقهى و كأني أستمع إلى عصافير قلبك و هي تعزف على أوتار قلوبنا هذا اللحن الرَمَلي العذب و كأني بنادلة المقهى تصفق كما صفق قلبي و رقص طربا .
أصبحت تأسرنا بشعرك يا رجل .. فجد لنا حلاً إلا أن تطلق سراحنا
محبتي يا صديقي
و أقل ما يمكن عمله هو التثبيت ثبتنا الله و إياكم على الحق و الطاعة

السلام عليكم

الاستاذ والاخ الغالي يحيى السماوي

الان في متصفحك الجميل

علي جاسم وجمال مرسي

فلمن يا ترى سيكون له شرف الرد الاول على هذه القصيدة

اتمنى ان يكون هذا الشرف الكبير لي ههههههههه مع اعتزازي بالدكتور جمال مرسي

يا استاذ يحيى

وجدتك هنا عاشقاً مغرما وهذه من الصدف القليلة التي اجدها في شعرك

فهذه المرة كانت قصيدة غزلية من الشطر الاول الى الشطر الاخير


جِزتَ "خمسيناً"ولا زلتَ فتى ً

أخضـَرَ القلب ِ تـَرودُ الـشـَّغـَبا

جميل هذا البيت استاذ يحيى السماوي

واعتقد ان الخمسين ستجعل الرجل عاشقاً مرة اخرى

وهذا حسب علم النفس

شكراً لك اخي الغالي على مُتعة القصيدة وجمالها

تقديري

[align=center].
.

العزيز
الأستاذ الشاعر الكبير
يحيى السماوي

[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/15.gif" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black"]
شهبٌ تأرجُ طيبا وثبا = وعلى الخمسين ألقى شهبا
يعرج العمر إلى قهوته = مرة .. لكنها عمرٌ صبا
وإذا يحيى على صهوته = سفرٌ سافرٌ يطوي الربى
سألته: أمنَ العجب أتى = وترًا أم كانَ ذاك العجَبا
أم على حجب تناءى سرها = مُغربا أم ما تدانى أغربا ؟
سألتْ والكأس بالكأس سنا = يتنادى شاعريا أعربا
والسماويُّ إلى حلم همى = أخضر الرؤية ما كان خبا
فكأني بالبساتين حمى = حيثما بغداد طافتْ عشبا
وكأنَّ القلبَ ماءٌ سلسلٌ =سلسبيلٌ .. إذ يُروي سبسبا
قالَ شعرا فأصاختْ دجلة = سمعها .. إما السماويُّ صبا
فإذا الخمسون شدوٌ عاشقٌ = كلما يحيى .. قصيدٌ وثبا [/poem]

تحياتي
[/align]

[align=center]أيُها العَاشِقُ كُنتَ السبَبَا
حين عَلَّمتَ فؤادي الطَرَبَا
كُلَّمَا راقَ لعَينَّيَ جَمَالٌ
قُلتُ مَهْلَاً إن فيكَ العَجَبَا
ثروت سليم
الشاعر الكبير والصديق الحبيب / يحي السماوي
تحية اعجاب وتقدير لشموخك وحسك الرقيق
ماذا بقي لنا بعد ؟ كما قال اخي دكتور جمال
جِدْ لنا حل في هذا الجمال
تحياتي [/align]

شاعنا القدير
يحي السماوي

تحية إكبار لرشاقة حرفك
وطلاوة حسك
وقصيدتك الفيلمية التي نقلت
الزمان والمكان والحس والمشاعر
في براعة صفحة من وحي قلمك

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

كن لأحطابي لهيبا : يحي السماوي

الشاعر يحي السماوي : تحايا
جزت " خمسينا " ولا زلت فتى
أخضر القلب ترود الشغبا
كم تساءلت عن " الكهل " الذي
كلما يبعد عني قربا

والعمر يا سيدي لا يقاس بالسنين
فاشرب من كأس الحياة مرارها وتذوّق من
شهدها ما تبقّى . كما أنت ، كن سيد نفسك
وكن لأحطابك لهيبا " ما أروع استعاراتك الملتهبة "
وأراك في خضّم وقمة النشوة والبوح عندما
تشكو لنادلة في مقهى عن غربة الوطن والحصار
ممّ يدل على الغيابوالحضور في آن واحد
وهنا تدخل عملية الذاكرة المنسية للوطن الذي
يقبع في الأحشاء ليولد كالنهايات لديك ملفعا
بسنابل القمح وجبين الليل
ويحضرني الان ما كتبه المسرحي الهندي " كاليداسا"
في تحية للفجر :
انظر الى هذا النهار
لأنه هو الحياة ، حياة الحياة
في فترته المتبقية الوجيزة توجد مختلف
حقائق وجودك :
نعمة النّمو
العمل المجيد
وبهاء الأنتصار
ولأنّ الأمس ليس سوى حلم
والغد ليس الاّ رؤى
لكن اليوم الذي تعيشه بأكمله يجعل الأمس
حلما جميلا :
وكل غد رؤية للأمل
فانظر جيدا الى هذا النهار
هذه هي تحية الفجر
مع فجر جديد : هيام قبلان

مدمن أنا لهذه الحروف

محبتي

[align=center]اندلَعَتْ أُنْبوبةُ الألوانِ...هَرْوَلَ الفراغُ ناشراً
أعضاءَه البيضاءَ ...مَدَّ رجله فانزلقتْ
فكان هذا النهرُ...
كانت عَدّساتُ الزُّووم فى زىِّ الحواريين
كانت هذه الأغنيةُ القمحيةُ اللون التى تحملُ سلة الطعامِ للطيورِ...
ثم كانتْ تُشبه موالا جميلا عن أبى زيد الهلالى...



يحيى السماوى


غرِّد أيها الفتىُّ القلب المتخايلُ نزقاً
فشدوكَ أعاد للشمس رصيعتها الذهبية
وأغفتْ الأغنياتُ على صدر النهر ثكلى

محبتى


ناجى [/align]

الشاعر الرائع والكبير مقاما لا عمرا / يحيى السماوي
الرائع في شعرك وإن كان كله رائع أنك تستطيع أن تجعل من ذاتك العراق ومن العراق ذاتك
أيها الشاعر الكبير إن من سمة الكبار أن يجعل قضيته عشقه ومن وطنه همّه ومن حرفه نورا فلا تعرف لأيهما ذهب بحرفه ليغني أإلى الوطن أم الذات ؟
دمت للشعر أيها النقي نقاء المطر
مودتي

أستاذي الكبير وصديقي العزيز // يحيى السماوي

الشعر مرآة لصاحبه وتصوير للذات التي خرج منها ، وهذه القصيدة تصور يحيى السماوي الخمسيني الشاب ..

العاشق رغم الألم ....
والمحبّ رغم أمواج الأحقاد التي تعصف بأرضه التي مابرحت تشاركه كل شيء في حياته ...
تشاركه غضبه عنما يتحدث عن هولاكو ...
وتشاركه صبابته عنما يتحدث عن نادلة ...
أبا الشيماء تحية إكبار وتقدير