"مولوتــــوف"

**محمد سلطان** · 24-05-2011, 14:28

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

تعودنا على اسرائيل ترمي أقلام وألعاب متفجرة,
أما تاتي ألأطفال الوادعين قنابل حارقة
من أبناء جلدتهم, فهذا ذنب
لايغتفر.
شكرا اخي وتحياتي.

من العار أن ننسبهم إلى بلادنا .. ويجب تجريدهم من جنسية العرب ..

هؤلاء أعداء السلام والأمن .. وسينتقم منهم الله قريبا ..

تحية لك أختي ريما وخالص محبتي

**مصطفى الصالح** · 28-05-2011, 13:42

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

الصبية الجالسون على المصاطب ينتظرون جورب عم فخري لحشو الكرة ,
فجأة ..
قـُذفت لهم كرة بديلة من سطح الجيران ! والآن هم ينامون بالمستشفى المجاورة !

نسج مدهش عميق من عمق الثورة والغدر

رائعة أخي محمد

دمت مبدعا

تحياتي

**محمد سلطان** · 29-05-2011, 20:01

الاستاذ محمد
سامحك الله ..فلقد قدحت زناد تخيلى وانا ارى بعين خيالى القنابل تسقط على الاطفال الأبرياء فتمزقهم..ولكم تألمت .. ومازلت ..وسأظل اتألم لفترة قد تطول وقد تقصر متأثراً بتلك الصورة التى ابدعها قلمك..
شكرا لك..

*******

زميلي : الصديق جمال عمران :

هكذا كان الحال ومازال .. وما لهؤلاء الأبرياء وماذا يفعلون ؟؟

ما قصدت إيذاء مشاعرك صديقي جمال , لكن الوضع كان مؤسفا حقا ..

خالص محبتي وتقديري لك

**مختار عوض** · 29-05-2011, 20:07

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

الصبية الجالسون على المصاطب ينتظرون جورب عم فخري لحشو الكرة ,
فجأة ..
قـُذفت لهم كرة بديلة من سطح الجيران ! والآن هم ينامون بالمستشفى المجاورة !

كنت بانتظارك،
وكان الصبية بانتظار جورب عم فخري القديم،
بينما كانت مصر بانتظار الحدث الرائع،
ولكن الحاقدين كانوا يفكّرون ويخططون لإفساد كل شيء بغبائهم..
تقديري واشتياقي لك.

**محمد سلطان** · 01-06-2011, 06:22

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

نسج مدهش عميق من عمق الثورة والغدر

رائعة أخي محمد

دمت مبدعا

تحياتي

شكرا أستاذ مصطفى
مع خالص احترامي وتقديري

**محمد سلطان** · 01-06-2011, 06:24

المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة

كنت بانتظارك،
وكان الصبية بانتظار جورب عم فخري القديم،
بينما كانت مصر بانتظار الحدث الرائع،
ولكن الحاقدين كانوا يفكّرون ويخططون لإفساد كل شيء بغبائهم..
تقديري واشتياقي لك.

أستاذي الجميل مختار عوض

بالمثل يا صديقي أشتاق لك وأنتظر اللحظة الحاسمة ..

تمنياتي لك بدوام الصحة والعافية

وخالص تقديري

"مولوتــــوف"

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث