وكأني أرى الفارس يجوب الأنحاء
يحمل ذاك الحلم الذي أبى الحاقدون إلا أن يحترق
شكرا استاذة فاكية
تحيتي
بسم الله الرحمن الرحيم
لم يحترق الحلم غاليتي ..
لأن ضمة الموت كثيرا ما تكون لحظة ولادة جديدة
فالذي احترق هو حلم عائلته الصغيرة
التي كان كل همها أن يوفر لها قوت يومها
يعني أن الحلم الصغير احترق قربانا لحلم أكبر ..
ذلك الذي خلده بالنار على جدران الشوارع إسما عزيزا
أنىَّ للهب الحاقدين أن يذروه رمادا
تعليق