السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لربما تهنا عن تلك الصباحات الندية وتكسرّت على حيطان البحث تساؤلات حزينة ..
لربما كانت تلك اعمق غفوة لنا تحت أفياء من لهب أمتدت من 30 – 12 – 2010 الى تاريخ الشروق الأحمر ..
لربما جفّت حلقات الماء وتشققت سواقي الألفة في صباحات داكنة فأنفلتت رياح عطشى من وكر وجدها تحاول أن تهتدي سبيل الرّي ..
لربما توسلنا عتبات الأرصفة أن تنسلخ من ضيقها لنتراكض بين فسحات الأمل ..
لربما طردنا الألوان جميعها باهتا عن باهت .. وتعلقنا بالأحمر علّه يعود ..
وذات صباح غافل البرود ألق ...
أشرقت كلماتها وسطعت بلونها الأحمر ..
وراحت تتهادى بين روابي الحب تفيض على الولهى رحيقا أحمرا ..
فأبتلت الأشواق وسالت فرحا يتراقص بين الجموع فهتك ستر المحبين لها .. فإذا هم كثرُ ..
الأستاذة المبدعة ميساء عباس ... عودة ميمونة..
لا تكفي الكلمات ولا تفي ما يعتمر الروح من بهجة بإطلالتك البهية
تقبلي منا هذا القليل ..
لك كل التقدير والمحبة والاحترام
لربما تهنا عن تلك الصباحات الندية وتكسرّت على حيطان البحث تساؤلات حزينة ..
لربما كانت تلك اعمق غفوة لنا تحت أفياء من لهب أمتدت من 30 – 12 – 2010 الى تاريخ الشروق الأحمر ..
لربما جفّت حلقات الماء وتشققت سواقي الألفة في صباحات داكنة فأنفلتت رياح عطشى من وكر وجدها تحاول أن تهتدي سبيل الرّي ..
لربما توسلنا عتبات الأرصفة أن تنسلخ من ضيقها لنتراكض بين فسحات الأمل ..
لربما طردنا الألوان جميعها باهتا عن باهت .. وتعلقنا بالأحمر علّه يعود ..
وذات صباح غافل البرود ألق ...
أشرقت كلماتها وسطعت بلونها الأحمر ..
وراحت تتهادى بين روابي الحب تفيض على الولهى رحيقا أحمرا ..
فأبتلت الأشواق وسالت فرحا يتراقص بين الجموع فهتك ستر المحبين لها .. فإذا هم كثرُ ..
الأستاذة المبدعة ميساء عباس ... عودة ميمونة..
لا تكفي الكلمات ولا تفي ما يعتمر الروح من بهجة بإطلالتك البهية
تقبلي منا هذا القليل ..
لك كل التقدير والمحبة والاحترام
تعليق