الأسئلة المكبوتة/سليمى السرايري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

    كنّا نسافر في الكلام
    في صمتنا حين تلبس اللغة شفافيّتها..
    كّنا نرتق بكارة الحزن
    نعتلي صهوة العشق
    فتزهر قبلاتنا على شرفة عالية.




    رائعة سليمى..
    محبّتي.



    [frame="13 80"]

    جزيل الشكر سيّدتي الغالية آسيا
    على مرورك من أسئلتي المكبوتة




    محبتي وتقديري.



    سليمــى



    [/frame]
    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فيصل يونس مشاهدة المشاركة
      يذوب ما بداخلي احتراقا
      كشمعة تحمل شعلةً تهدي إليها الأوجاع كل ليلة
      رائعة كروعتك سليمى
      محبتي وتقديري لك...
      دمتِ بود ..


      أهلا بالأخ الطيب الأستاذ
      فيصل يونس


      شكرا على لطف كلماتك وحضورك
      ومرحبا بك دائما لإضاءة المكان.

      تقدير
      ي
      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • سليمى السرايري
        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
        • 08-01-2010
        • 13572

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالمنعم الامير مشاهدة المشاركة
        ((
        كنّا نسافر في الكلام
        في صمتنا حين تلبس اللغة شفافيّتها..
        كّنا نرتق بكارة الحزن
        نعتلي صهوة العشق
        فتزهر قبلاتنا على شرفة عالية.
        ))

        جميل يا سليمى
        دمت متالقة
        محبتي
        الشاعر العراقي الكبير
        عبد منعم الأمير


        الروعة حضورك الراقي سيّدي

        شكرا من القلب.



        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

        تعليق

        • محمد بومعراف
          أديب وكاتب
          • 30-03-2012
          • 23

          #19
          ينساب الشعر مع الألم مؤنسا أو مرافقا
          أو دليلا إلى باب الخروج
          عسى الأفراح تعانق كل من حزنوا
          تحياتي و تقديري

          تعليق

          • آمال محمد
            رئيس ملتقى قصيدة النثر
            • 19-08-2011
            • 4507

            #20
            الغالية سليمي

            قصيدة حزينة تعب من كأس المرارة
            وتنتقي وجع اللغة لتعبر إلية بكل ما حملت

            قدمتيه لنا بصياغة أنيقة وصور مبتكرة
            أمتعت روح القصيد

            محبتي

            تعليق

            • مدحت العبد الله
              أديب وكاتب
              • 23-01-2011
              • 82

              #21
              ..الشاعرة الرقيقة والفنانة التشكيلية الموهوبة.سليمى السرايري الصديقة :
              حديث قلب في وشوشات الحروف..ذابت في طراوة السؤال المكتوم...هو ذلك الحزن المدفون تحت الكلمات الذي يبحث عن جواب..هو النبع الذي يفجر مكنونات الروح الهائمة .
              حروف مترعة بحب الحياة ..شفافة بحزن دفين..متوهجة بمعاني الجمال , تغسل القلوب الحزينة ...كأنها تقول كما قال (أحمد شوقي ) أبلغ ما في الحياة الألم ..

              نعم صديقتي (عندما يتألم الجسد ..تزهر الروح )

              تعليق

              • د. محمد أحمد الأسطل
                عضو الملتقى
                • 20-09-2010
                • 3741

                #22
                مفعمينَ بالبياضِ وزهرَةِ اللَّوزِ الطَّيبةِ ..
                نبحثُ عن المَعنى
                نبحثُ عن الحدِّ الفاصِلِ ما بين وهلَتين
                ما بين مَدٍّ وجَزرٍ
                فيا لِقَمرٍ ..
                يرسمُ المرايا دُروبًا
                أشدّ لمعانًا
                أشدّ كِتمانًا ..
                من دموعِ الكَستناء
                يا له من شعاعٍ مُكَلَّلٍ برقصةِ الظِّل
                فلنغمد السُّطوعَ في قلوبنا
                فلنغمدهُ نَصلا يلسعُ الأسيِّجة
                ها نحنُ نبصِرُ أرتالَ الهشاشة
                نستقطبُ المساءَ بالسُّدول
                حاملينَ القناديلَ فوق لُجَّتِنا غِياب
                نرزحُ تحتَ الغوارب
                عن يمينِنا زهور مغلقة
                وعن يسارِنا ضياء ..
                لن يجيء ..
                لن ..
                ي
                ج
                ي
                ء
                .
                .
                .
                .

                !


                التشكيلية والشاعرة سليمى
                طاب مساؤك وقلمك الرفيف

                كنت شفيفة ورائعة
                قصيدٌ جميل كالغناء

                مودتي وزنبق ليلي
                قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
                موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
                موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
                Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

                تعليق

                • منار يوسف
                  مستشار الساخر
                  همس الأمواج
                  • 03-12-2010
                  • 4240

                  #23
                  على قافية حزنك
                  أحجز مقعدا أنيقا
                  بلون الذهول
                  أشاهدك كحكاية بحر
                  كلوحة مترامية الجمال
                  و عند إنتهاء الحكاية
                  أبحث عن نافذة أخرى
                  إلى حيث قلبك المملوء بالشذى الأبيض

                  الرائعة سليمى
                  هكذا أنت دائما
                  تجذبيني بفيض إحساسك
                  و بروعة مفرداتك
                  إلى شواطئك الرائعة

                  دمت شاهقة الإبداع عزيزتي
                  كم أحب قلمك

                  تعليق

                  • وردة الجنيني
                    أديب وكاتب
                    • 11-04-2012
                    • 266

                    #24
                    بورك القلم وصاحبته الشفافة الحساسة/
                    استمري في جدل كلمات فياضة من سلسبيل الابداع/
                    شكرا لك//

                    تعليق

                    • محمد خالد النبالي
                      أديب وكاتب
                      • 03-06-2011
                      • 2423

                      #25
                      شاعرتنا الفنانة سليمى السراري

                      نص يحمل كثيراً من المُعاناة

                      أجدت في تصويره بلغة ذات عمق وغموض

                      وهذا ما جعل الشاعرة مبدعة والقصيدة رائعة

                      مبهرة ومذهلة

                      خالص احترامي

                      مع تحياتي

                      محمد خالد النبالي
                      https://www4.0zz0.com/2023/08/17/16/629628058.png

                      تعليق

                      • سليمى السرايري
                        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                        • 08-01-2010
                        • 13572

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد ناجي مشاهدة المشاركة
                        [align=center][table1="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
                        الأنيقة الحزن
                        سليمى السرايرى

                        هل كنا نسمع صوتا يأتى من داخلنا كصرير الباب المكسور..
                        فندخل فى أنفسنا..نجلس فوق كراسى الرمل المتحركِ....
                        بين القاعات المترهلة الحيطانِ لكى نستدفىء؟

                        هل كانت مرآةٌ فوق جدار الليل تُعيدُ صياغتنا..
                        فئرانا – من شُرفاتِ هياكلنا العظمية- كثبانا من قطن مندوف..؟
                        بُقعا وثآليلاً فى جسم الليل؟
                        طيورا يزجرها ناطور ٌ فرحانٌ
                        فتحطُ البيضَ على شريانِ الريحِِ؟
                        وهل كان الليل المُتكلسُ فينا بئرا من ملح النطرونِ
                        ومن أوراق الزنكِ...
                        وكنا نجلسُ حول البئرِ نغنى ؟
                        نوقدُ نارا كى تعرفنا
                        أسرابُ الدُّرَاجْ ؟

                        وجع بحد الثورات الطافحة الكيل على أمواج شعوب الأرض

                        تقديرى


                        ناجي
                        [/align][/cell][/table1][/align]
                        د كتور ناجي الراقي الغائب و الحاضر

                        لردودك نكهة غريبة وصور تحملنا عاليا وتفتح ألف نافذة على المدى.
                        مازلتُ أرتق بكارة الحزن ليعود نهر الذاكرة والأغنيات التي حفظناها في الصبا.
                        ها انت هنا تغزل خيوط الضياء لنجمة في سمائي.



                        محبتــــي
                        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                        تعليق

                        • رشا السيد احمد
                          فنانة تشكيلية
                          مشرف
                          • 28-09-2010
                          • 3917

                          #27
                          كيف نرقص الآن

                          على شواطئ لا رمال لها
                          المسافات تنأى؟؟
                          الأمواج تتشظى
                          غريبان نعود من آخر الحكايا
                          نخبئ بسمة
                          و رعشة
                          نكنس احتضار الصمت
                          حين تغيبت الأصواتُ في المدى

                          نعود من آخر الحكايا
                          لكن
                          هل تعود الحكايا منا
                          هل تكنس الحكايا من سمائنا
                          كل شرائطها الملونة

                          والصامتة

                          كيف نهب النفس السكينة
                          كيف نداوي شواطئ الصقيع
                          فينا دون أن نترك ندبات
                          في أسيل السماء

                          كيف
                          ؟؟!

                          صديقتي الفراشة سليمى

                          كم تترك أيد الوجع داخلنا منحوتاتها
                          أنصبة لا تغادر ساحات فضائنا
                          كيفما تحركنا تكون رفيقة الدروب
                          بسكرها وملحها

                          ترسمين بريشتك أنصبة في الأبجدية
                          لايغادرنا جمالها وعطرها
                          ,
                          ,
                          لروحك الرفيف شتائل الياسمين
                          ومحبة تمتد في كل سماؤك .
                          https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                          للوطن
                          لقنديل الروح ...
                          ستظلُ صوفية فرشاتي
                          ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                          بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                          تعليق

                          • سائد ريان
                            رئيس ملتقى فرعي
                            • 01-09-2010
                            • 1883

                            #28
                            لي عودة

                            تحاياي

                            تعليق

                            • نجلاء الرسول
                              أديب وكاتب
                              • 27-02-2009
                              • 7272

                              #29
                              كثيرة هي الأصابع الممدّدة في عري تقاسيمي
                              أصابع أكلها الصدأ
                              أصابع لا تشبه الوقت
                              ولا البياض الأجوف


                              سليمى تحيتي لك صديقتي ولهذا الحزن الذي نرفع له قباعتنا
                              كثيرة هي الخيبات يا صديقة وكبير هو الفراغ

                              تقديري ولنصك الجميل جدا والذي مس قلبي
                              نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                              مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                              أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                              على الجهات التي عضها الملح
                              لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                              وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                              شكري بوترعة

                              [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                              بصوت المبدعة سليمى السرايري

                              تعليق

                              • المأمون الهلالي
                                مُستعلِم
                                • 25-10-2009
                                • 169

                                #30
                                للكبتِ وجعٌ ليس ينقطعُ ، ولك في السؤالِ نفاذٌ إلى سبيلٍ ولو نأى مَوعِدُه أو لك به استرواحٌ حتى تُفضِيَ رواحلُ الأملِ إلى واحاتِ الظفر.
                                الفاضلة سليمى السرايري ، أبدعتِ
                                التعديل الأخير تم بواسطة المأمون الهلالي; الساعة 16-04-2012, 04:10.
                                sigpic
                                إنَّ السلامةَ لا تكونُ لِمُبحِرٍ ترَكَ السفِينَ تقودُها حِيتانُ

                                تعليق

                                يعمل...
                                X