يصرخ الميدان في شدّة:"صامدون هنا كأهراماتنا"
فيتردّد صدى صوت مهزوز فقد كلّ شرعيّته:"هنا محياي ومماتي"
ترتفع الأحذية ساخطة ناقمة مطالبة إيّاه بالرّحيل.
كنّا ننتظر البارحة عرسا في الميدان لكن خيّبت كلماته الآمال
تحيّة لكلّ مصريّ شريف
فيتردّد صدى صوت مهزوز فقد كلّ شرعيّته:"هنا محياي ومماتي"
ترتفع الأحذية ساخطة ناقمة مطالبة إيّاه بالرّحيل.
كنّا ننتظر البارحة عرسا في الميدان لكن خيّبت كلماته الآمال
تحيّة لكلّ مصريّ شريف
تعليق