الرجل الجزمة .. / أحمد أبوزيد .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد أبوزيد
    أديب وكاتب
    • 23-02-2010
    • 1617

    #16
    الأستاذ و الأخ العزيز / مصطفى الصالح

    شكرا جزيلا على الإيضاح و نتمنى وجودك المثمر بمتصفحتنا دائماً

    ربنا يهدى الرجل الجزمة إلى خير الأعمال .


    تحياتى و تقديرى
    أحمد أبوزيد

    تعليق

    • أحمد أبوزيد
      أديب وكاتب
      • 23-02-2010
      • 1617

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة توحيد مصطفى عثمان مشاهدة المشاركة
      ليعذرني الأستاذ الفاضل الذي أقدِّر وأحترم جداً شخصه وعلمه الدكتور أحمد الليثي في اختلافي معه بما أورده من آيات قرآنية كريمة كأدلة مؤيدة لما شبَّه به الأستاذ القدير أحمد أبو زيد الرجل في وصفه المحدَّد بالعنوان؛ ولو أن الأدلة كانت من غير القرآن الكريم لآثرت الصمت.
      إذ إن الآيات الكريمة المذكورة -كما أفهمها- لم تأت في معرض التشبيه كما تفضل وأشار إلى ذلك في تعليقه عليها، ولم تأت من باب المفاضلة أيضاً؛ وإنما أتت في معرض ذم الفعلة التي لا تلائم الإنسان في منهجه وسلوكه بخروجه عن ما يناسبه من فطرة وتكليف، واتباعه منهجاً آخر وسلوكاً هو فطرة لغيره من المخلوقات.
      وحاشا لله سبحانه وتعالى أن يذم صفة هو من أوجدها في أحد مخلوقاته وفطره عليها، أو يحقِّره.
      فاللهاث فعلة وصفة غير مذمومة في الكلب، بل هي مناسبة له وتلائم طبيعته التكوينيَّة والفطرية؛ وإنما مُثِّل بها في الآية الكريمة لذمِّ الإنسان حين انسلاخه عما فرضه الله عليه بحجة عدم تحمل التكليف، والآية التي قبلها تبيِّن ذلك بجلاء:
      {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ} الأعراف:175.

      كما أن مثل الحمار في الآية الأخرى من سورة الجمعة أتت لذمِّ الإنسان المكلَّف بتدبُّر كتاب الله بعد حفظه، وليس لتكبده عناء حمله -قراءته وحفظه- ، فهو ليس كالحمار مسخَّراً للحمل دون فهم وتدبُّر وتطبيق ما يحمله؛ فهو هنا غير مذموم أو منتقَص منه في هذه الصفة، بل هي تناسب تكوينه وتسخيره.

      وهكذا باقي الصفات والأفعال عند الحيوانات، هي صفات وأفعال حميدة لأنها فطرة الله التي فطرها عليها؛ لا يذمُّها الله جل وعلا ولا ينتقص منها.

      أشكر الأستاذة الفاضلة ريما على إشارتها وأوافقها القول؛ كما أتقدم بالشكر الجزيل للأستاذ أحمد أبو زيد لتسليطه الضوء على صفات مذمومة عند بعض الرجال، وأتفق معه في المعنى، وإن كان المبنى لم يكن مناسباً تماماً لما يريد طرحه.

      وعذراَ شديداً على الإطالة.
      الأستاذ الفاضل / توحيد مصطفى .

      أكرر للمرة الثانية الوصف المقصود به أخلاق الرجل و ليس الإنسان الرجل .

      أصف الصفات المذمومة فى بعض الرجال الذين فقدوا الرجولة و الشرف و الكرامة .


      تحياتى و تقديرى
      أحمد أبوزيد

      تعليق

      • د/ أحمد الليثي
        مستشار أدبي
        • 23-05-2007
        • 3878

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
        يا سيدي لله ما يريد وله التشبيه وله المثل الأعلى الذي لا يجوز أن نضع أنفسنا بنفس ميزانه تعالى



        فهم عبيده وهم خلقه على أي نحو كانوا
        ولأعطيك مثالا
        لقد أقسم تعالى بالفجر والشمس والضحى والخيل وكثير من خلقه ولكنه لم يجز لمخلوق بالقسم سوى به
        ولعن الشيطان في كتابه العزيز وورد بالسنة النبوية النهي عن اللعن وإنما الاستعاذة فقط من الشيطان وعدم اطلاق كلمة اللعن إلا على سبيل قول الله وكثيرة هي الأمثلة ولكن أكتفي بهذا القدر
        وشكرا لك
        الأخت الفاضلة الأستاذة ريما
        شكر الله مداخلتك.
        لست أدري العلاقة بين كلامي وتعليقك. فأنا في وادٍ وتعليقك في وادٍ آخر.
        فيا رعاكِ الله، إن كان لديك من بينة واضحة تصب في الموضوع -ولا تدور حوله- على أنه لا يجوز استعمال التشبيه كما ذكره الله عز وجل، فاعرضيه يجزيك الله عنا جميعًا خيرًا.

        أما أن تقولي هذا يجوز وهذا لا يجوز في دين الله دون بينة ودليل واضحين فليس هذا من شرع الله. وليس لكلامي علاقة بلعن إبليس أو بقسم الله بمخلوقاته. نريد دليلاً في الموضوع.

        وما دمتِ أتيت بمسألة لعن الشيطان فيكفيني -لأنه ليس موضوع النقاش- إحالتك لهذا الرابط للفائدة، ففيه ما يكفي إن شاء الله:


        دمتِ في طاعة الله.
        د. أحمد الليثي
        رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
        ATI
        www.atinternational.org

        تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
        *****
        فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

        تعليق

        • رنا خطيب
          أديب وكاتب
          • 03-11-2008
          • 4025

          #19
          الكابتن أحمد ابو زيد

          تحياتي يا كابتن

          عنوان ساخن قوي في ظل أحداث مشتعلة..يعني كله مولع بكله...

          الرجل الجزمة؟؟ ينفع برنامج لأفلام الكرتون..فهل الجزمة هنا كلقب لأحمد أبو العز بسبب من كان يخلع ليه الجزمة..أم هي صفة لنعته بمستوى الجزمة؟؟


          لكن و الله أضحكتني..أنه الراجل ابو العز لسه فاكر أنه في صلاة للمسلمين أيام العيد ؟؟؟ أهو ساعة لك و لساعة لربك؟؟؟ المهم الآن هو بيشم هواء في سجن 5 نجوم ..لكن ماذا عن أوباما ؟؟ ماذا يفعل في مساجد المسلمين؟؟؟

          مع التحيات

          تعليق

          • د/ أحمد الليثي
            مستشار أدبي
            • 23-05-2007
            • 3878

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة توحيد مصطفى عثمان مشاهدة المشاركة
            ليعذرني الأستاذ الفاضل الذي أقدِّر وأحترم جداً شخصه وعلمه الدكتور أحمد الليثي في اختلافي معه بما أورده من آيات قرآنية كريمة كأدلة مؤيدة لما شبَّه به الأستاذ القدير أحمد أبو زيد الرجل في وصفه المحدَّد بالعنوان؛ ولو أن الأدلة كانت من غير القرآن الكريم لآثرت الصمت.
            إذ إن الآيات الكريمة المذكورة -كما أفهمها- لم تأت في معرض التشبيه كما تفضل وأشار إلى ذلك في تعليقه عليها، ولم تأت من باب المفاضلة أيضاً؛ وإنما أتت في معرض ذم الفعلة التي لا تلائم الإنسان في منهجه وسلوكه بخروجه عن ما يناسبه من فطرة وتكليف، واتباعه منهجاً آخر وسلوكاً هو فطرة لغيره من المخلوقات.
            وحاشا لله سبحانه وتعالى أن يذم صفة هو من أوجدها في أحد مخلوقاته وفطره عليها، أو يحقِّره.
            فاللهاث فعلة وصفة غير مذمومة في الكلب، بل هي مناسبة له وتلائم طبيعته التكوينيَّة والفطرية؛ وإنما مُثِّل بها في الآية الكريمة لذمِّ الإنسان حين انسلاخه عما فرضه الله عليه بحجة عدم تحمل التكليف، والآية التي قبلها تبيِّن ذلك بجلاء:
            {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ} الأعراف:175.

            كما أن مثل الحمار في الآية الأخرى من سورة الجمعة أتت لذمِّ الإنسان المكلَّف بتدبُّر كتاب الله بعد حفظه، وليس لتكبده عناء حمله -قراءته وحفظه- ، فهو ليس كالحمار مسخَّراً للحمل دون فهم وتدبُّر وتطبيق ما يحمله؛ فهو هنا غير مذموم أو منتقَص منه في هذه الصفة، بل هي تناسب تكوينه وتسخيره.

            وهكذا باقي الصفات والأفعال عند الحيوانات، هي صفات وأفعال حميدة لأنها فطرة الله التي فطرها عليها؛ لا يذمُّها الله جل وعلا ولا ينتقص منها.

            أشكر الأستاذة الفاضلة ريما على إشارتها وأوافقها القول؛ كما أتقدم بالشكر الجزيل للأستاذ أحمد أبو زيد لتسليطه الضوء على صفات مذمومة عند بعض الرجال، وأتفق معه في المعنى، وإن كان المبنى لم يكن مناسباً تماماً لما يريد طرحه.

            وعذراَ شديداً على الإطالة.
            الأخ الفاضل الأستاذ توحيد مصطفى عثمان
            شكر الله مرورك وتعليقك.

            جاء في مطلع كلامك -أخي الكريم- قولك "إن الآيات الكريمة المذكورة -كما أفهمها- لم تأت في معرض التشبيه".
            فأرجو -يجزيك الله عنا خيرًا- أن توضح لنا معنى "مثل" و "كمثل" و "كـ"، -اللاتي وردن في الآيات- في اللغة واستعمالاتها، وهل يختلف المعنى والاستعمال في اللغة عنه في القرآن؟ وما دليل الاختلاف؟

            أما المفاضلة فنتناولها بعد الانتهاء من النقطة السابقة إن شاء الله.
            د. أحمد الليثي
            رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
            ATI
            www.atinternational.org

            تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
            *****
            فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

            تعليق

            • ماجى نور الدين
              مستشار أدبي
              • 05-11-2008
              • 6691

              #21



              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              مرحبا بالأستاذ الفاضل أحمد ..

              من الممكن أن نصف هذا الرجل بصاحب الوجهين

              وهذا النموذج تجده بكثرة في المجتمعات العربية بلا استثناء

              إلا من رحم ربي ..

              أمام الناس تجده يتحدث في الدين ودائما ما يقول :

              قال الله وقال الرسول ويأتيك بالآيات والأحاديث فيخدع الناس

              وينخدعون فيه لأول وهلة ، أما بينه وبين نفسه فهو يمارس شخصية أخرى

              مختلفة تماما تحقق له ميوله ورغباته الشيطانية ، فتجده يمارس

              الدعارة الفكرية دون رادع من دين أو رقابة إلهية ..

              وكنت يوما في حديث مع الأستاذ القدير الدكتور حكيم عباس

              في الغرفة الصوتية عن غياب القدوة الحقيقية وكثرة هذه الشخصيات المزدوجة ،

              فقال لي :

              أن المجتمعات العربية تعاني الازدواجية وتؤصل لنشأة هذه الشخصيات ، فلكل إنسان شخصيتين

              واحدة مثالية أمام الناس وأخرى مستترة بداخله وهي بالقطع مختلفة

              تماما ..

              وأكمل وأقول :

              هذا ليس بصورة مطلقة بالطبع فهناك من يعيشون بشخصية واحدة

              سوية ، تجدها في أي مقام هي نفسها لا تتبدل أو تتغير ..

              لذلك فالرجل صاحب الشخصيتين ينكشف سريعا ولا يستطيع ممارسة

              دجله الإنساني طويلا ..

              وقانا الله سبحانه وتعالى وإياكم والجميع شر هذه النوعيات المتدنية

              وهدانا جميعا إلى سواء السبيل .

              شكرا لك وللسادة الأفاضل فقد استمتعت بردودهم جميعا

              وتحية خاصة للأستاذ الدكتور أحمد الليثي .

              شكرا لك









              ماجي

              تعليق

              • أحمد أبوزيد
                أديب وكاتب
                • 23-02-2010
                • 1617

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
                من يصافح اسرائيليا ...............هو نوع من الرجل الجزمة

                عفواً اخى الكريم أسماعيل الناطور


                من يصافح إسرائيلياً هو نوع من الرجل الجزمة .... جزمة واحدة ليه البخل دة أستاذنا قول أثنين .. ثلاثة و للحق اقول .....


                من يصافح إسرائيلياً لتحقيق مكاسب شخصية أو إقليمية أو قطرية فهو مصنع جزم .

                من يصافحح إسرائيلياً للتجارة بالقضية الفلسطينية فهو مصنع جزم .

                من يصافح إسرائيلياً و يتساهل بالثوابت الفلسطينية فهو مصنع جزم .



                تحيا مصر

                أحمد أبوزيد
                التعديل الأخير تم بواسطة أحمد أبوزيد; الساعة 19-02-2011, 13:32.

                تعليق

                • أحمد أبوزيد
                  أديب وكاتب
                  • 23-02-2010
                  • 1617

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
                  الكابتن أحمد ابو زيد

                  تحياتي يا كابتن

                  عنوان ساخن قوي في ظل أحداث مشتعلة..يعني كله مولع بكله...

                  الرجل الجزمة؟؟ ينفع برنامج لأفلام الكرتون..فهل الجزمة هنا كلقب لأحمد أبو العز بسبب من كان يخلع ليه الجزمة..أم هي صفة لنعته بمستوى الجزمة؟؟


                  لكن و الله أضحكتني..أنه الراجل ابو العز لسه فاكر أنه في صلاة للمسلمين أيام العيد ؟؟؟ أهو ساعة لك و لساعة لربك؟؟؟ المهم الآن هو بيشم هواء في سجن 5 نجوم ..لكن ماذا عن أوباما ؟؟ ماذا يفعل في مساجد المسلمين؟؟؟

                  مع التحيات

                  رنا باشا ....

                  منورة نور جامد آوى .....

                  سيبك من احمد عز خلاص بح زمانه بيتصارع مع البراغيث فى سجن المزرعة .....

                  عاوز أعرف رآى الأستاذة الكبيرة و القديرة و الشرسة و المحاربة من أجل حرية المرأة فى الألفية الثالثة فى رأس الموضوع المداخلة رقم (1)

                  الرجل الجزمة الذى يؤذى القوارير بالقول و الفعل و يهدد الجنس الناعم
                  رنا هو صحيح ناعم .......


                  تحياتى و تقديرى
                  احمد أبوزيد

                  تعليق

                  • ريما منير عبد الله
                    رشــفـة عـطـر
                    مدير عام
                    • 07-01-2010
                    • 2680

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
                    الأخت الفاضلة الأستاذة ريما
                    شكر الله مداخلتك.
                    لست أدري العلاقة بين كلامي وتعليقك. فأنا في وادٍ وتعليقك في وادٍ آخر.
                    فيا رعاكِ الله، إن كان لديك من بينة واضحة تصب في الموضوع -ولا تدور حوله- على أنه لا يجوز استعمال التشبيه كما ذكره الله عز وجل، فاعرضيه يجزيك الله عنا جميعًا خيرًا.

                    أما أن تقولي هذا يجوز وهذا لا يجوز في دين الله دون بينة ودليل واضحين فليس هذا من شرع الله. وليس لكلامي علاقة بلعن إبليس أو بقسم الله بمخلوقاته. نريد دليلاً في الموضوع.

                    وما دمتِ أتيت بمسألة لعن الشيطان فيكفيني -لأنه ليس موضوع النقاش- إحالتك لهذا الرابط للفائدة، ففيه ما يكفي إن شاء الله:


                    دمتِ في طاعة الله.
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    الدكتور أحمد يسعدني أن أمشي معك في سعيك نحو احقاق حق أو اثبات وجهة نظر حتى لو أدى ذلك لإثبات خطأي و عدم معرفتي وتقديري فيكفيني أني تتبعت الحق لأتبعه طالبة رضا الله وأجره ويكفيني أن أحبو على مقاعد حرفا أنت أهل لإن تكون سيده

                    قال سعيد بن المسيب رحمه الله: " لا تقل لصاحبك يا حمار ، يا كلب ، يا خنزير ، فيقول لك يوم القيامة : أتراني خلقت كلبا أو حمارا أو خنزيرا " انتهى. "مصنف ابن أبي شيبة" (5/282).
                    وقال إبراهيم النخعي رحمه الله :
                    " كانوا يقولون : إذا قال الرجل للرجل : يا حمار ، يا كلب ، يا خنزير ، قال الله له يوم القيامة : أتراني خلقت كلبا أو حمارا أو خنزيرا ؟؟.
                    " مصنف ابن أبي شيبة " (5/283)
                    قال الإمام النووي رحمه الله :
                    " من الألفاظ المذمومة المستعملة في العادة قوله لمن يخاصمه :
                    يا حمار ، يا تيس ، يا كلب ، ونحو ذلك ، فهذا قبيح لوجهين :
                    أحدهما : أنه كذب .
                    والآخر : أنه إيذاء

                    ,,
                    عن عبد الله بن مسعود ( رضي الله عنه ) قال : قال رسول الله " صلى الله عليه وسلم " :
                    " ليس المؤمن بطعّان ولا لعّان ولا فاحش ولا بذئ "
                    رواه الترمذي والحاكم

                    عن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- قال: قلت: يا رسول الله، أخبرني بعمل يدخلني الجنة، ويباعدني عن النار
                    قال: لقد سألت عن عظيم، وإنه ليسير على من يسره الله -تعالى- عليه
                    تعبد الله ولا تشرك به شيئا
                    وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت
                    ثم قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ألا أدلك على أبواب الخير؟
                    الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل، ثم تلا قوله -تعالى-: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ حتى بلغ: يَعْمَلُونَ
                    ثم قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه؟ قلت: بلى يا رسول الله
                    قال: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله،
                    ثم قال:
                    ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى يا رسول الله. فأخذ بلسانه وقال: كف عليك هذا. قلت: يا نبي الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم

                    رواه الترمذي

                    تذكرة
                    اعلم سيدي الكريم أن كلمتك ستؤخذ وتتداول وقد تصل مشارق الأرض أو مغاربها ويقال أن الدكتور أحمد الليثي أجاز لنا القول أن فلانا كالحمار وعلتانا كالكلب وفند وفسر وأحل
                    وما إلى ذلك
                    رعاك الله ووفقك للخير

                    [align=right]
                    ملاحظة لقد كان رابطك موافق لكلامي في النهي عن اللعن حتى على الشيطان
                    جعلك الله دائما خيّرا

                    [/align]
                    التعديل الأخير تم بواسطة ريما منير عبد الله; الساعة 19-02-2011, 16:46.

                    تعليق

                    • د/ أحمد الليثي
                      مستشار أدبي
                      • 23-05-2007
                      • 3878

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
                      الدكتور أحمد يسعدني أن أمشي معك في سعيك نحو احقاق حق أو اثبات وجهة نظر حتى لو أدى ذلك لإثبات خطأي و عدم معرفتي وتقديري فيكفيني أني تتبعت الحق لأتبعه طالبة رضا الله وأجره ويكفيني أن أحبو على مقاعد حرفا أنت أهل لإن تكون سيده
                      قال سعيد بن المسيب رحمه الله: " لا تقل لصاحبك يا حمار ، يا كلب ، يا خنزير ، فيقول لك يوم القيامة : أتراني خلقت كلبا أو حمارا أو خنزيرا " انتهى. "مصنف ابن أبي شيبة" (5/282).
                      وقال إبراهيم النخعي رحمه الله :
                      " كانوا يقولون : إذا قال الرجل للرجل : يا حمار ، يا كلب ، يا خنزير ، قال الله له يوم القيامة : أتراني خلقت كلبا أو حمارا أو خنزيرا ؟؟.
                      " مصنف ابن أبي شيبة " (5/283)
                      قال الإمام النووي رحمه الله :
                      " من الألفاظ المذمومة المستعملة في العادة قوله لمن يخاصمه :
                      يا حمار ، يا تيس ، يا كلب ، ونحو ذلك ، فهذا قبيح لوجهين :
                      أحدهما : أنه كذب .
                      والآخر : أنه إيذاء

                      ,,
                      عن عبد الله بن مسعود ( رضي الله عنه ) قال : قال رسول الله " صلى الله عليه وسلم " :
                      " ليس المؤمن بطعّان ولا لعّان ولا فاحش ولا بذئ "
                      رواه الترمذي والحاكم

                      عن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- قال: قلت: يا رسول الله، أخبرني بعمل يدخلني الجنة، ويباعدني عن النار
                      قال: لقد سألت عن عظيم، وإنه ليسير على من يسره الله -تعالى- عليه
                      تعبد الله ولا تشرك به شيئا
                      وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت
                      ثم قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ألا أدلك على أبواب الخير؟
                      الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل، ثم تلا قوله -تعالى-: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ حتى بلغ: يَعْمَلُونَ
                      ثم قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه؟ قلت: بلى يا رسول الله
                      قال: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله،
                      ثم قال:
                      ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى يا رسول الله. فأخذ بلسانه وقال: كف عليك هذا. قلت: يا نبي الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم

                      رواه الترمذي

                      تذكرة
                      اعلم سيدي الكريم أن كلمتك ستؤخذ وتتداول وقد تصل مشارق الأرض أو مغاربها ويقال أن الدكتور أحمد الليثي أجاز لنا القول أن فلانا كالحمار وعلتانا كالكلب وفند وفسر وأحل
                      وما إلى ذلك
                      رعاك الله ووفقك للخير

                      [align=right]
                      ملاحظة لقد كان رابطك موافق لكلامي في النهي عن اللعن حتى على الشيطان
                      جعلك الله دائما خيّرا

                      [/align]
                      الأخت الفاضلة الأستاذة ريما
                      شكر الله مداخلتك.
                      للمرة الثانية أختي الكريمة يأتي ردك خلاف مدار مداخلتي.
                      فأنت قلتِ في أول مداخلة لك بعدم جواز التشبيه. ولم تذكري دليلاً شرعيًا واحدًا.
                      ثم رددتِ على مداخلتي بتعليقك الأخير أعلاه ولم تأت بدليل واحد من حديث شريف أو آية كريمة تمنع التشبيه الذي هو محط تعليقي.
                      بل أتيت بأقوال جاء فيها من يقول "يا حمار يا تيس يا كلب إلخ"، وهذا كله ليس تشبيهًا. ثم استطردت فأتيت بأحاديث (هل تلاحظين النقلة التي قمتِ بها؟) وهي أحاديث لا علاقة لها بالتشبيه. وعناصر التشبيه ثلاثة: مشبه ومشبه به ووجه للشبه. ووجه الشبه يكون صريحًا أو مضمرًا. وفي البلاغة هناك فرق بين قولنا فلان كالأسدِ، وفلان أسدٌ، وفلان أسدٌ في شجاعته، وفلان كالأسد في قوته ... وهكذا. ولا يصح الخلط بينها في دلالاتها البلاغية. ويبدو من تعليقك أنك لا تدركين تلك الفروق اللغوية ولا البلاغية.

                      ثم أنهيت كلامك بهذه الجملة
                      (تذكرة : اعلم سيدي الكريم أن كلمتك ستؤخذ وتتداول وقد تصل مشارق الأرض أو مغاربها ويقال أن الدكتور أحمد الليثي أجاز لنا القول أن فلانا كالحمار وعلتانا كالكلب وفند وفسر وأحل وما إلى ذلك )
                      وفي هذا تعمية كبيرة وبعض تدليس. فأنتِ لا تفرقين بين من يقول لفلان "يا حمار" ومن يقول له "أنت كالحمار" في كذا وكذا.
                      ثم تقولين إنه سيقال كذا وكذا باسمي، وهذا من باب الظن والخرص، "وإن الظن لا يغني من الحق شيئًا" وتتخذين من هذا مطية للخلط بين السب والتشبيه، والنهي عما ترين صوابه، وهو أمر مختلَف عليه هنا.
                      والتحليل والتحريم ليس بيد أحمد الليثي ولا غيره. فالحلال هو ما أحله الشرع، والحرام هو ما حرمه الشرع، وليس أحمد الليثي. فما ثبت بالدليل حله (والأصل في الأشياء الإباحة إلا ما أتى الشرع بتحريمه) وحرامه فهو كذلك، وجميع أهل العلم يقولون إن صح الحديث فهو مذهبي. فالاتباع إنما يكون للدليل وليس للأشخاص. فمن يقول أحمد الليثي فعل كذا وكذا ونحن نفعل مثله فقد ضل سواء السبيل، وأنا منه براء.

                      أما ما أنهيت به مداخلتك عن لعن الشيطان فهو تدليس آخر، لأن موضوع النقاش هناك لا يتبين منه أن لعن الشيطان على إطلاقه منهي عنه. أما جملتك هنا فتقريرية تأكيدية، ومخالفة للثابت من أقوال العلماء الواردة هناك.

                      ولاحظي -أختي الكريمة- أني لم أتطرق على الإطلاق لقول الأستاذ أحمد أبو زيد (الرجل الجزمة)، وإنما كان تعليقي على ما جاء في كلامك أنت.
                      ودمتِ في طاعة الله.
                      د. أحمد الليثي
                      رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                      ATI
                      www.atinternational.org

                      تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
                      *****
                      فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

                      تعليق

                      • ريما منير عبد الله
                        رشــفـة عـطـر
                        مدير عام
                        • 07-01-2010
                        • 2680

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
                        الأخت الفاضلة الأستاذة ريما
                        شكر الله مداخلتك.
                        للمرة الثانية أختي الكريمة يأتي ردك خلاف مدار مداخلتي.
                        فأنت قلتِ في أول مداخلة لك بعدم جواز التشبيه. ولم تذكري دليلاً شرعيًا واحدًا.
                        ثم رددتِ على مداخلتي بتعليقك الأخير أعلاه ولم تأت بدليل واحد من حديث شريف أو آية كريمة تمنع التشبيه الذي هو محط تعليقي.
                        بل أتيت بأقوال جاء فيها من يقول "يا حمار يا تيس يا كلب إلخ"، وهذا كله ليس تشبيهًا. ثم استطردت فأتيت بأحاديث (هل تلاحظين النقلة التي قمتِ بها؟) وهي أحاديث لا علاقة لها بالتشبيه. وعناصر التشبيه ثلاثة: مشبه ومشبه به ووجه للشبه. ووجه الشبه يكون صريحًا أو مضمرًا. وفي البلاغة هناك فرق بين قولنا فلان كالأسدِ، وفلان أسدٌ، وفلان أسدٌ في شجاعته، وفلان كالأسد في قوته ... وهكذا. ولا يصح الخلط بينها في دلالاتها البلاغية. ويبدو من تعليقك أنك لا تدركين تلك الفروق اللغوية ولا البلاغية.

                        ثم أنهيت كلامك بهذه الجملة
                        (تذكرة : اعلم سيدي الكريم أن كلمتك ستؤخذ وتتداول وقد تصل مشارق الأرض أو مغاربها ويقال أن الدكتور أحمد الليثي أجاز لنا القول أن فلانا كالحمار وعلتانا كالكلب وفند وفسر وأحل وما إلى ذلك )
                        وفي هذا تعمية كبيرة وبعض تدليس. فأنتِ لا تفرقين بين من يقول لفلان "يا حمار" ومن يقول له "أنت كالحمار" في كذا وكذا.
                        ثم تقولين إنه سيقال كذا وكذا باسمي، وهذا من باب الظن والخرص، "وإن الظن لا يغني من الحق شيئًا" وتتخذين من هذا مطية للخلط بين السب والتشبيه، والنهي عما ترين صوابه، وهو أمر مختلَف عليه هنا.
                        والتحليل والتحريم ليس بيد أحمد الليثي ولا غيره. فالحلال هو ما أحله الشرع، والحرام هو ما حرمه الشرع، وليس أحمد الليثي. فما ثبت بالدليل حله (والأصل في الأشياء الإباحة إلا ما أتى الشرع بتحريمه) وحرامه فهو كذلك، وجميع أهل العلم يقولون إن صح الحديث فهو مذهبي. فالاتباع إنما يكون للدليل وليس للأشخاص. فمن يقول أحمد الليثي فعل كذا وكذا ونحن نفعل مثله فقد ضل سواء السبيل، وأنا منه براء.

                        أما ما أنهيت به مداخلتك عن لعن الشيطان فهو تدليس آخر، لأن موضوع النقاش هناك لا يتبين منه أن لعن الشيطان على إطلاقه منهي عنه. أما جملتك هنا فتقريرية تأكيدية، ومخالفة للثابت من أقوال العلماء الواردة هناك.

                        ولاحظي -أختي الكريمة- أني لم أتطرق على الإطلاق لقول الأستاذ أحمد أبو زيد (الرجل الجزمة)، وإنما كان تعليقي على ما جاء في كلامك أنت.
                        ودمتِ في طاعة الله.
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        دكتور الليثي
                        يؤسفني أن لا أصل معك لحدود الوفاق بهذه السطور
                        وكنت أتمنى أن أرسو على شواطئ فكرك بقناعة
                        ولكن
                        هذا منهجي الذي أعيشه مبادئ و أمارسه حياة
                        وبصدق ومن وجهة نظري لم أجد نفسي خرجت قيد أنملة عن مقصدك مطلقا في ردودي
                        إلا أن يكون خانني استيعابي وغدر بي فهمي فغرقت في بحور لست ماهرة في العوم فيها
                        فلي الله
                        وشكرا لك على حسن استماعك وردودك التي تحمل روحك الطاهرة
                        ولك التقدير

                        تعليق

                        • اسماعيل الناطور
                          مفكر اجتماعي
                          • 23-12-2008
                          • 7689

                          #27
                          الأخ أحمد ابو زيد
                          موضوعك عن الرجل الجزمة والست الشبشب ....موضوع فلسفي وثوري ...في زمن بدأناه بالحجارة ...وأنهاه البعض بالأحذية
                          الرجل الجزمة هو رجل يدخل بإسم مستعار وينتحل جنسية ليعطي الفرصة لنفسه ليعود بإسم إنثى ليشتم نفس الجنسية التي إنتحلها سابقا
                          هذه المهزلة كتبت عنها اليوم في موضوعي الدعارة الفكرية حيث وجدنا رئيس تحرير مجلة يتفق مع صاحب المجلة على شتمه حتى يضحك على الرأي العام

                          تعليق

                          • أحمد أبوزيد
                            أديب وكاتب
                            • 23-02-2010
                            • 1617

                            #28
                            الأستاذ الفاضل / إسماعيل الناطور .

                            موضوع الرجل الجزمة لا يمكن وضع حدود له أو تخصيصه لصورة محددة من السلبيات التى توجد فى حياتنا .
                            الرجل الجزمة موجود فى شتى المجالات و الأنشطة الحياتية .
                            بدأت بالحجارة فتوقف العالم راصد للحجارة ....
                            أطفال فى عمر الزهور يهرب من أمامهم جنود مدججين بالأسلحة ....
                            هذا الجندى المدجج بالسلاح لولا علمه الأكيد إنه رجل جزمة سرق الأرض و قتل و نهب و أغتصب حقوق الغير ما كان يهرب أمام شجاعة قاذف الحجارة .
                            القاذف بالجزمة لولا الظلم الواقع عليه و الكبت و ضياع أرضه و قتل شعبه ما كان قاذفاً بالجزمة للرجل أقل ما يوصف بإنه مصنع للجزم .

                            دعارة الفكر و الإسترزاق بتجارة الكلمة لا تخرج إلا من الرجل الجزمة

                            تحياتى و تقديرى
                            أحمد أبوزيد

                            تعليق

                            • أحمد أبوزيد
                              أديب وكاتب
                              • 23-02-2010
                              • 1617

                              #29


                              السلام عليكم ورحمة اللهوبركاته

                              مرحبا بالأستاذة الفاضلة / ماجى نور الدين
                              شكراً جزيلاً على هذه المداخلة العميقة التى وضعت النقاط فوق الحروف
                              فى تحليل حقيقى لطبيعة الرجل الجزمة المريض نفسياً غبى يعتقد إنه أزكى الناس يتصور إنه قادر على الخداع بالغش و الكذب و الخيانة لا يعتقد إن السحر سوف ينقلب على الساحر فيتفنن فى نصب شباك القنص معتقداً إنه دائماً ستكون هناك فريسة سهلة يمكن خداعها ..
                              قد يكون قد حقق نجاحات مع فرائس سهلة الإختراق و لكن لا يظن نهائياً إن هناك الأزكى منه الذى يكشف خداعه و كذبه .
                              الرجل الجزمة صورة حية تعيش بيننا و ستظل تعيش مادام هناك ضمير ميت لا يتقى الله فى أفعاله و أقواله
                              تحياتى و تقديرى
                              أحمد أبوزيد

                              تعليق

                              • كريمة بوكرش
                                أديب وكاتب
                                • 12-07-2008
                                • 435

                                #30
                                و هناك رجل جزمة من نوع آخر
                                ذلك الرجل الذي يتفنن في عرض حبه على المرأة
                                و حين لا يقدر أن يأخذ منها ما يريد
                                يتركها و يبحث عن أخرى
                                اللعنة عليهم جميعاً هؤلاء الجِزَم
                                والله الجزمة أحسن منهم ، على الأقل هي تحمي رِجل الإنسان
                                أستاذ أحمد..
                                شكرا على الموضوع، لم انتبه له إلا اليوم.
                                تحياتي.
                                التعديل الأخير تم بواسطة كريمة بوكرش; الساعة 22-03-2011, 16:33.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X