الْلَّيْلُ يَغْفُو فِي صَدْرِي
تَسْكُنُهُ نُجُوْمُ عَيْنَيْكَ
حِيْنَمَا يَتَصَاعَدُ مِنَ ثَغْرِي
دُخَانُ الْسَجَائِرِ
أَتَخَيَّلُ أَنَّكَ تَسْكُنُ
حَتَّى عَقْلِي
لِتُخْرِجَ أَصْدَاءُ عَبَثَيَتِكَ
أَفْكَارِيِ مِنْ جَسَدِي
أَرْتَاحُ
أَضْحَكُ
مُلَامَسَةُ يَدَيْكَ تُبَاغِتُنِي
أَخَافُ
أَخْتَبِيءُ
وَ إِنْ أَحْرَقَ نِيْرَوْنُ رُوْمَا
فَأَنْتَ أَحْرَقَتْنِي
وَ طَعْمُ الْحَرِيْقِ فِيْ شِفَاهِي
يُقْلِقُنِي
أُحِبُّكَ
أَجْمَلُ مَا حَدَثَ
أَنَّكَ أَحْرَقَتْنِي
لِتَصْنَعَ أُنْثَى جَدِيْدَةً
تَنَامُ عَلَى الْوَقْتِ
وَ تَقْتُلُ الْمَلَلَ
مِنْ صَدْرِ الْحُزْنِ
وَ أَجْمَلُ مَا فِيْكَ
أَنَّكَ غَيْمَةُ الْوَلَهِ
الَّتِي مَرَّتْ عَلَى قَلْبِي
تَتَفَقَّدُ أَوْقَاتِي
يَسْقِيْنِي نَبِيْذُ الْأَلْحَانِ
يَقُصُّ أَوْتَارِي
لِيُلْبِسَنِي الْعُوْدَ
لِيَعْزِفَنِي
أُحِبُّكَ
أُحِبُّكُ
كَمَا أَنْتَ
قَاتِلاً
مُغَامِرَاً
كَاذِباً
أُحِبُّكَ
لا تَطُلَّ عَلَيَّ مُجَدَّدَاً
مَازِلْتُ لَمْ أَكْتَفِ مِنْ ذِكْرَيَاتِي
أَشْبَعَتْني غَيْثَاً حَدَّاً أَمَاتَنِي
وَ مَابَيْنَ الْمَوْتَ وَ الْحَيَاةِ
أَنْتَ
أُحِبُّكَ
/إلى زوجي الحبيب/
تَسْكُنُهُ نُجُوْمُ عَيْنَيْكَ
حِيْنَمَا يَتَصَاعَدُ مِنَ ثَغْرِي
دُخَانُ الْسَجَائِرِ
أَتَخَيَّلُ أَنَّكَ تَسْكُنُ
حَتَّى عَقْلِي
لِتُخْرِجَ أَصْدَاءُ عَبَثَيَتِكَ
أَفْكَارِيِ مِنْ جَسَدِي
أَرْتَاحُ
أَضْحَكُ
مُلَامَسَةُ يَدَيْكَ تُبَاغِتُنِي
أَخَافُ
أَخْتَبِيءُ
وَ إِنْ أَحْرَقَ نِيْرَوْنُ رُوْمَا
فَأَنْتَ أَحْرَقَتْنِي
وَ طَعْمُ الْحَرِيْقِ فِيْ شِفَاهِي
يُقْلِقُنِي
أُحِبُّكَ
أَجْمَلُ مَا حَدَثَ
أَنَّكَ أَحْرَقَتْنِي
لِتَصْنَعَ أُنْثَى جَدِيْدَةً
تَنَامُ عَلَى الْوَقْتِ
وَ تَقْتُلُ الْمَلَلَ
مِنْ صَدْرِ الْحُزْنِ
وَ أَجْمَلُ مَا فِيْكَ
أَنَّكَ غَيْمَةُ الْوَلَهِ
الَّتِي مَرَّتْ عَلَى قَلْبِي
تَتَفَقَّدُ أَوْقَاتِي
يَسْقِيْنِي نَبِيْذُ الْأَلْحَانِ
يَقُصُّ أَوْتَارِي
لِيُلْبِسَنِي الْعُوْدَ
لِيَعْزِفَنِي
أُحِبُّكَ
أُحِبُّكُ
كَمَا أَنْتَ
قَاتِلاً
مُغَامِرَاً
كَاذِباً
أُحِبُّكَ
لا تَطُلَّ عَلَيَّ مُجَدَّدَاً
مَازِلْتُ لَمْ أَكْتَفِ مِنْ ذِكْرَيَاتِي
أَشْبَعَتْني غَيْثَاً حَدَّاً أَمَاتَنِي
وَ مَابَيْنَ الْمَوْتَ وَ الْحَيَاةِ
أَنْتَ
أُحِبُّكَ
/إلى زوجي الحبيب/
تعليق