سهرة تاريخية!
بقلم د. عبد الرحمن السليمان
سهرنا ــ الدكتور حكيم عباس والشاعر ياسر طويش وعبد ربه ــ يوم الخميس الواقع في العاشر من شباط/فبراير 2011، معا في الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية، سهرة تاريخية، استمعنا في أثنائها إلى خطاب حسني مبارك الخجول، الذي نقل فيه صلاحياته إلى نائبه عمر سليمان.
ثم استأنفنا السهر مساء الجمعة الواقعة في الحادي عشر من شباط/فبراير 2011، في دار أخينا الدكتور حكيم عباس، على "مسخن فلسطيني" غاية في اللذة! وكانت سهرة تاريخية بجميع المعايير، حيث أعلن فيها عمر سليمان ــ والسم يقطر من وجهه والعياذ بالله منه وممن هم شرواه ــ عن تنحي مبارك عن الحكم. وهاتفنا في أثناء سهرتنا أخانا الحبيب الأستاذ محمد شعبان الموجي وأخانا الحبيب الدكتور أحمد الليثي ومعظم إخواننا المصريين الذين نملك أرقام هواتفهم، وباركنا لهم سقوط فرعون وهامان ..
والحمد لله أولا وأخيرا.
صورة تاريخية في سهرة تاريخية!
(من اليسار إلى اليمين: الأستاذ ياسر طويش، الدكتور حكيم عباس وعبد ربه)
صورة تاريخية في سهرة تاريخية!
(من اليسار إلى اليمين: الأستاذ ياسر طويش، الدكتور حكيم عباس وعبد ربه)
نعم اخي الحبيب وجار الزين والرضى ..كانت سهرة العمر.. كانت تاريخية بكل المقاييس جمعتنا بإخوة لنا أعزاء على قلوبنا, وأرخناها بسقوط طاغية العصر وفرعون وهامان مصر, وكان لنا شرف الحديث مع إخوتنا المصريين عبر الهاتف للتهنئة بهذه المناسبة العزيزة الغالية التي جمعتنا معا.
وبهذه المناسبة: نحن من تشرفنا بلقائكم ونشكر السماء التي جمعتنا بكم اخي الدكتور عبد الرحمن, وسعدنا أيما سعادة بلقائنا بشخصكم الحبيب, وبشخص اخي الرائع الدكتور حكيم عباس, وباخينا النبيل وليد السليمان, وبآل الدكتور أحمد الشققي, وآل شهاب والكريم المضياف أيمن شهاب أبو سعيد وديرته العامرة, وضيوفه الكرام. ولن ننسى ابدا تلك اللحظات الأخوية التي جمعتنا بكم وبالفارس الشهم الأصيل زهرة آل السليمان ابن شقيقكم الرائع مصطفى وليد السليمان
كانت سهرة تاريخية أبت الرياض إلا أن تسجلها بحروف من نور بكل الفخر لنا جميعا ولأمة العرب أيها الأعزاء
وبهذه المناسبة: نحن من تشرفنا بلقائكم ونشكر السماء التي جمعتنا بكم اخي الدكتور عبد الرحمن, وسعدنا أيما سعادة بلقائنا بشخصكم الحبيب, وبشخص اخي الرائع الدكتور حكيم عباس, وباخينا النبيل وليد السليمان, وبآل الدكتور أحمد الشققي, وآل شهاب والكريم المضياف أيمن شهاب أبو سعيد وديرته العامرة, وضيوفه الكرام. ولن ننسى ابدا تلك اللحظات الأخوية التي جمعتنا بكم وبالفارس الشهم الأصيل زهرة آل السليمان ابن شقيقكم الرائع مصطفى وليد السليمان
كانت سهرة تاريخية أبت الرياض إلا أن تسجلها بحروف من نور بكل الفخر لنا جميعا ولأمة العرب أيها الأعزاء
محبتي الممتدة
تعليق