ودرسا قاسيا لكل من لا يقيم وزنا واعتبارا لكرامة الشعوب ، والدفاع عن أبسط حقوقها في التعبير عن حرية الرأي والكلمة ..
و إنذارا لكل العملاء وأبواق الأنظمة الفاسدة التي سقطت ورقة التوت من حساباتها بعدما انتفض شعبنا الأبي في تونس الخضراء ، ومصر العرب ، وليبيا المختار ، والعراق الرشيد ...
وألفة ومحبة ما بين الشعوب العربية الحرة التي نفضت عن كاهلها غبار الذل والاستهانة لتعلن صرختها من فوهة بركانها المشتعلة :
لا للظلم .. لا للاستبداد .. لا لمن يريد أن يسرق أموالنا وثرواتنا ، ويبيع ويشتري في كرامتنا ......
رسائل الوطن يا أخت الإسلام ستتيح لأمة العرب والإسلام إن اجتمعت على المحبة والوئام والوفاق أن تفتح طريقها لتحرير ثالث الحرمين الشريفين – بإذن الله –
نسأل الله أن يمنّ علينا بالصلاة في المسجد الأقصى أو الشهادة على أعتابه
تعليق